"هايسنس" تحافظ على ريادتها في سوق أجهزة التلفاز العالمية باحتلالها مراكز متقدمة في العديد من الدول
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
تحتفي "هايسنس"، الشركة العالمية للأجهزة الإلكترونية الاستهلاكية، بمواصلة إدراجها ضمن قائمة Kantar BrandZ™ لأفضل 10 علامات تجارية صينية عالمية للسنة الثامنة على التوالي. يُعزز هذا التكريم التزام شركة هايسنس الدائم بالابتكار والتميز على الصعيد العالمي.
سيطرت شركة هايسنس على سوق أجهزة التلفزيون في الصين، حيث احتلت المرتبة الأولى في مبيعات التلفزيونات لمدة عشرين عامًا متتالية من عام 2004 حتى أبريل 2024.
كما أظهرت أجهزة تلفزيون Hisense أداءً استثنائيًا وموثوقية عالية في مختلف الأسواق الدولية. ففي الفترة من يناير إلى أبريل 2024، حصلت على المركز الأول في الحصة السوقية في كل من أستراليا وجنوب إفريقيا، بينما جاءت في المركز الثاني في كندا والمكسيك.
من يناير إلى أبريل 2024، حصلت أجهزة تلفزيون Hisense على أعلى حصة سوقية في أستراليا وجنوب إفريقيا، والمركز الثاني في كندا والمكسيك.
وانطلاقًا من طموحها لتكون الأفضل عالميًا وعدم الاكتفاء بالمركز الثاني عالميًا، تواصل شركة هايسنس جهودها الدؤوبة نحو تحقيق أعلى مستويات الجودة والابتكار وإرضاء العملاء، مما يجعلها متميزة ويعزز مكانتها الريادية والموثوقة في السوق العالمية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: هايسنس عالمی ا من عام
إقرأ أيضاً:
وزير النقل يدعو إلى تعزيز حضور الدول العربية في المنظمات العالمية
دعا معالي وزير النقل والخدمات اللوجستية المهندس صالح بن ناصر الجاسر الدول العربية لتعزيز حضورها في المنظمات العالمية الخاصة بالنقل، لا سيما في منظمة الطيران المدني الدولي (الإيكاو) والمنظمة البحرية الدولية (IMO).
جاء ذلك في كلمة معاليه خلال أعمال الدورة الـ37 لمجلس وزراء النقل العرب، بمقر الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري بمدينة الإسكندرية المصرية.
وقال: “إن اجتماع مجلس وزراء النقل العرب يأتي في وقت بالغ الأهمية حيث تتكاتف وتتضاعف الجهود للارتقاء بالدول العربية عالميًّا في شتى المجالات، ومجالات النقل على وجه الخصوص”.
وشدد على أن حضور الدول العربية في المنظمات الدولية المعنية بالنقل ليس مجرد مشاركة في أنشطة دولية فحسب، بل هو استثمار في مستقبل المنطقة العربية، ويُعد خطوة إستراتيجية مهمة نحو تعزيز مكانتنا على الساحة الدولية في مجالات متعددة لما يحققه من إبراز لموقفنا الجماعي ودعم المنطقة من خلال القرارات المصيرية التي تتخذها هذه المنظمات؛ مما ينعكس إيجابًا على تقدم الاقتصاد وحفظ الأمن.