“متقدم بلاغ رسمي”.. حسام حبيب ينفي “الفويسات” المنسوبة له عن شيرين وشقيقها
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: علق الفنان حسام حبيب، على ما أثير خلال الساعات الماضية، حول انتشار تسجيل صوتي متداول له، تحدث فيه عن شيرين عبد الوهاب وشقيقها.
ونشر برنامج “ET بالعربي”، تصريحات صوتية للفنان حسام حبيب، عبر موقع “إنستجرام”، كشف فيه حقيقة التسجيلات الصوتية التي انتشرت مؤخرًا، متوعدًا كل من ينشر هذه التسجيلات بمقاضاته أمام المحاكم.
وقال حسام حبيب: “طبعا الفويسات دي أنا ما صرحتش بيها، دي حاجات متسربة من تليفوني ومتاخدة ودي جريمة يعاقب عليها القانون، وأي حد هيشير كلام أنا لم أصرح به للصحافة والإعلام سأتقدم ببلاغ ضده”.
وأضاف: “بحذر أي حد يستخدم أي فويس من الفويسات دي، تاني حاجة محتوى الموضوع إن أخو شيرين مضى توكيل بأثر رجعي ولا يحق له التوكيل أو يمضي بأثر رجعي أو إنه يتنازل عن السوشيال ميديا بتاعت شيرين بدون علمها، وده متقدم بيه بلاغ رسمي من المستشار ياسر قنطوش النيابة والنائب العام”.
وتابع: “أنا مش بقول كلام مرسل أو اتهامات مش موجودة، إنما بقول اتهام شيرين اللي مقدمة بيها بلاغ عن طريق المحامي ياسر قنطوش، بيقول نفس الكلام ده أنا مبقولش كلام من عندي، وأعتقد الناس قبل ما تهاجم المفروض تفهم إيه السبب اللي مانع شيرين النهاردة عن أنها تتواصل مع جمهورها أو تنزل أغاني جديدة”.
وأوضح: “الجمهور هيتسببوا في مشاكل كبيرة بين شيرين وشركة الإنتاج بتاعتها، أعتقد ده رأيي يعني أن الناس تفهم ليه شيرين متعطلة ومش عارفة تنزل حاجة، وسبحان الله أنا مقصدش أقول أي حاجة أو أصرح على لسان شيرين عن أي حد، أنا بتكلم في محادثة خاصة على تليفوني أن حد ياخدها ويسربها وينزلها ده شيء غير أخلاقي”.
وأكمل: “أي حد هيتداول التسجيلات الصوتية يبقى بيعمل نفس الجريمة، أنا بحذر أي حد يتناول أو ينزل هذه الفويسات على لساني لأني لم أصرح بيها والمحتوى بتاعها سليم ومتقدم بيها بلاغات في مكتب النائب العام، أي حد هيتكلم عني من الجمهور أو موقع صحفي هتقدم ضده ببلاغ ومش هتنازل عنه”.
وأعلنت شيرين انفصالها عن زوجها السابق الفنان حسام حبيب بعد وقوع خلافات بينهما.
main 2024-06-21 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: حسام حبیب
إقرأ أيضاً:
بعدما قال إنها سورية.. هذه خلفية كلام جنبلاط عن مزارع شبعا
قال رئيس تحرير صحيفة "الأنباء" الالكترونية صلاح تقي الدين لـ"لبنان24" إنَّ الحديث الأخير للرئيس السابق للحزب "التقدمي الإشتراكي" وليد جنبلاط بشأن مزارع شبعا والقول إنها "سورية"، ينطلق من حقيقة أساسها مقررات لجنة الحوار الوطني عام 2006 والتي طالبت بوثائق لإثبات أن المزارع لبنانية.وذكر تقي الدين إنه "إذا لم تُسلّم السلطات السورية الدولة اللبنانية ما يُثبت أن هذه المزارع لبنانية، فإنه لا يمكن التعامل معها إلا على أنها أراضٍ سورية مُحتلة تخضع للقرار 242".
وتابع: "هذا هو الواقع الذي يتعامل معه وليد جنبلاط، ويسعى لتمكين لبنان من إثبات لبنانية مزارع شبعا، ومن المستغرب جداً تلك الحملة التي تُقام ضد جنبلاط بشأن تصريحه".
وأشار تقي الدين إلى أنه على النظام السوري الجديد تقديم وثائق للبنان تُثبت أنَّ مزارع شبعا لبنانية ليتم تثبيتها في الأمم المتحدة وعندها ينتهي كل الجدل، وتابع: "الجدير بالذكر أنه خلال طاولة الحوار التي انعقدت في العام 2006 في قصر بعبدا، استغرق النقاش في ملف مزارع شبعا 3 أيام، وأجمع المتحاورون على لبنانيّة مزارع شبعا،وأكّدوا دعمهم للحكومة في كل اتصالاتها لتثبيت لبنانية مزارع شبعا وتلال كفرشوبا، وتحديدها وفق الإجراءات والأصول المعتمدة المقبولة لدى الأمم المتحدة، فلو كانت المزارع لبنانية في سجلات الأمم المتحدة لما كان تأكيد طاولة الحوار على تثبيت لبنانيتها". المصدر: خاص "لبنان 24"