جوجل تحتفي بـ عيد الأب العالمي 2024
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
يونيو 21, 2024آخر تحديث: يونيو 21, 2024
المستقلة/- احتفل محرك البحث الأشهر في العالم جوجل، اليوم الجمعة، بعيد الأب، الذي يوافق هذا العام اليوم 21 حزيران/يونيو، حيث قام بتغيير واجهته الرسمية المعتادة وتغييرها برسومات متحركة لأب يلعب مع طفله، تعبيرا عن الروابط الوثيقة بين الآباء والأبناء.
ويعد عيد الأب .
وجاءت فكرة تخصيص يوم لتكريم الأب من سيدة تدعى سونورا لويس سمارت دود من سبوكِين بولاية ميتشيجان بالولايات المتحدة في عام 1909م بعد أن استمعت إلى موعظة دينية في يوم الأم.
وأرادت “سونورا” أن تكرم أباها وليم جاكسون سمَارت، خاصة أن زوجته سمارت قد ماتت عام 1898، وقام بمفرده بتربية أطفاله الستة، ولذلك قدمت سونورا عريضة تُوصي بتخصيص يوم للاحتفال بالأب، وأيدت هذه العريضة بعض الفئات.
وكانت المرة الأولى التي يتم فيها الاحتفال بعيد الأب يوم 19 حزيران/يونيو عام 1910، وفي عام 1972، اعتبر الرئيس الأمريكى ريتشارد نيكسون هذا اليوم عيدا وطنيا في جميع أنحاء الولايات المتحدة الأمريكية.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: حزیران یونیو
إقرأ أيضاً:
يحتل المرتبة الـ20 عالميًا.. الأسطول البحري السعودي يتصدر الدول العربية والإقليمية في الحمولة الطنية لعام 2024
في خطوة تؤكد تطلعاتها الطموحة نحو تحقيق الريادة في القطاع البحري والتجارة الدولية، سجل الأسطول البحري السعودي زيادة في الحمولة الطنية بنسبة 6.4% مقارنة بعام 2023م، معززًا بذلك تصدر المملكة للدول العربية والإقليمية، ومنحها المرتبة الـ20 عالميًا.
ويأتي هذا الإنجاز تحقيقًا لمستهدفات الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، التي تهدف إلى تطوير ورفع كفاءة الأسطول البحري وفق أعلى المعايير العالمية. هذه الجهود لا تقتصر على تعزيز التجارة، بل تسهم أيضًا في دعم رؤية السعودية 2030 من خلال تنويع الاقتصاد، وتعزيز مساهمة القطاع البحري في التنمية المستدامة.
وأشارت الهيئة إلى أن للكوادر الوطنية المتخصصة في القطاع البحري، التي تشمل أكثر من 2000 بحّار سعودي معتمد، دورًا محوريًا في تحقيق هذا التقدم، فقد أسهمت الكفاءات الوطنية بخبراتها التقنية والعملية في إدارة العمليات البحرية وتطويرها، وضمان الالتزام بالمعايير الدولية، مما عزز من تنافسية القطاع على المستويين الإقليمي والعالمي، موكدةً أن المملكة تعمل على تطوير وتأهيل المزيد من الكوادر الوطنية في القطاع البحري، من خلال برامج التدريب والتأهيل المتخصصة، لدعم استدامة هذا التقدم.
وتواصل المملكة استثماراتها النوعية بقطاع النقل البحري، مستفيدة من موقعها الاستراتيجي بوصفها بوابةً بين القارات، وبنيتها التحتية المتطورة التي تلبي احتياجات التجارة العالمية المتزايدة.
وهذا التوجه يعكس حرص المملكة على تحقيق تنافسية مستدامة، بما يعزز حضورها على خريطة النقل البحري العالمي، ليس فقط بوصفها دولة رائدة إقليمية، بل لأنها شريك رئيسي للتجارة الدولية، ووجهة موثوقة للمستثمرين في القطاع البحري، معتمدة على جهود أبنائها الذين يشكلون حجر الأساس في هذا النجاح.