عشريني حالته خطرة بسبب لدغة أفعى فلسطين
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
#سواليف
قال خبير الأفاعي أسد الجيزاوي إنه أسعف شاب من محافظة #إربد ويبلغ من العمر 25 عاما إلى مستشفى الامير راشد بن الحسن بعد تعرضه للدغة #أفعى_فلسطين.
وأضاف الجيزاوي أن الحالة الصحية للشاب #خطيرة، مجددا في الوقت ذاته تحذيراته من #الأفاعي المنتشرة في ظل #الأجواء_الحارة التي تشهدها المملكة.
يذكر أن خبير الافاعي أسد الجيزاوي ناشد أكثر من مرة الجهات المعنية بتوفير “المضادات” المخصصة للافاعي التي تعيش في الاردن.
وحذر الجيزاوي المواطنين من التعامل مع الأفاعي أو الاقتراب من أماكن تواجدها وخاصة بين الأعشاب وعند الأشجار والحجارة، داعيا إلى عدم الإمساك بها لتجنب التعرض للدغ.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إربد أفعى فلسطين خطيرة الأفاعي الأجواء الحارة
إقرأ أيضاً:
“اتركوه يموت”.. كواليس القرار الصادم بشأن علاج البابا فرنسيس
#سواليف
فكر #الأطباء المُعالجون للبابا فرنسيس في إيقاف علاجه وتركه لمصيره المحتوم، خوفًا من أن استمرار الرعاية الطبية قد يؤدي إلى تفاقم حالته بدلاً من إنقاذه.
وكشف الجراح الإيطالي #سيرجيو_ألفيري، وهو الطبيب الرئيسي المشرف على صحة #البابا البالغ من العمر 88 عامًا، أن الطاقم الطبي كان يواجه معضلة أخلاقية صعبة بعد أن تدهورت حالته بسبب مرض تنفسي مزمن.
وعانى البابا من #مضاعفات_خطيرة مرتبطة بمرضه التنفسي، الأمر الذي دفع الأطباء إلى بحث خيار إيقاف العلاج خوفًا من أن يؤدي استمرار الرعاية المكثفة إلى تدهور أكبر، ولكن التدخل الحاسم لممرض البابا الشخصي، ماسيميليانو سترابيتي، قلب المعادلة، فقد رفض سترابيتي الاستسلام وطالب الأطباء بالاستمرار في بذل كل الجهود لإنقاذ حياة البابا، وهو ما أدى في النهاية إلى تحسن حالته الصحية بشكل مفاجئ.
مقالات ذات صلةولم تكن هذه الأزمة الصحية الأولى التي يواجهها #البابا_فرنسيس، فمنذ توليه منصب بابا الفاتيكان عام 2013، تعرض لمشاكل صحية متكررة، كان أبرزها استئصال جزء من القولون عام 2021، فضلًا عن معاناته من آلام مزمنة في الركبة أجبرته على استخدام كرسي متحرك في بعض الأحيان، ومع ذلك، ظل البابا مصممًا على ممارسة مهامه، رافضًا اقتراحات التنحي رغم وضعه الصحي المعقد.
وفي شباط / فبراير الماضي، أعلن الفاتيكان أن البابا أصيب بأزمة ربو حادة تطلبت إدخاله المستشفى واستخدام الأكسجين عالي التدفق، في إشارة إلى مدى خطورة وضعه الصحي. لكن بعد خمسة أسابيع من العلاج المكثف، أعلن الأطباء تحسن حالته وسمحوا له بالعودة إلى مقر إقامته في الفاتيكان يوم 23 أذار / مارس 2025.