الصين تفرض عقوبات على "لوكهيد مارتن" بسبب تايوان
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
أعلنت الخارجية الصينية فرض عقوبات على شركة "لوكهيد مارتن" الأمريكية بسبب مبيعات الأسلحة لتايوان.
إقرأ المزيد "فاينانشال تايمز": الرئيس الصيني يكشف عن محاولات واشنطن دفع الصين لمهاجمة تايوانوتعد الشركة الأمريكية "لوكهيد مارتن" أكبر شركة أمريكية لصناعة الطائرات والصناعات الدفاعية، وتشكلت من خلال اندماج شركة "لوكهيد" مع شركة "مارتن ماريتا" في مارس 1995.
ووفقا لإحصائيات يناير 2022، توظف الشركة ما يقرب من 115 ألف موظف حول العالم، بما في ذلك 60 ألف مهندس وعالم. وهي واحدة من أكبر الشركات في مجال الطيران والدعم العسكري والأمن والتكنولوجيا، وكانت أكبر مقاول دفاع في العالم من حيث الإيرادات للسنة المالية 2014. وفي عام 2013، جاءت 78% من إيرادات الشركة من المبيعات العسكرية، وتصدرت قائمة مقاولي الحكومة الفيدرالية الأمريكية وحصلت على ما يقرب من 10% من الأموال التي دفعها البنتاغون. وفي عام 2009، بلغت قيمة العقود الحكومية الأمريكية مع الشركة 38.4 مليار دولار (85%)، وعقود الحكومات الأجنبية 5.8 مليار دولار (13%)، والعقود التجارية وغيرها من العقود 900 مليون دولار (2%).
و"لوكهيد مارتن" أيضا هي مقاول لوزارة الطاقة الأمريكية والإدارة الوطنية للملاحة الجوية والفضاء "ناسا".
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: البنتاغون الجيش الأمريكي الجيش الصيني وزارة الخارجية الأمريكية لوکهید مارتن
إقرأ أيضاً:
واشنطن تفرض عقوبات على كيانات وشخصيات «حوثية»
واشنطن (الاتحاد)
أخبار ذات صلة إدارة بايدن تسابق الزمن لإنجاز «إرث الأيام الأخيرة» كأس الخليج نواة التطور والنجاح عبر التاريخفرضت الولايات المتحدة الأميركية، عقوبات على أفراد وكيانات تابعين لجماعة الحوثي لدورهم في الاتجار بالأسلحة وغسل الأموال وشحن النفط غير المشروع لصالح الحوثيين.
وأوضح مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأميركية، فرض عقوبات على أكثر من 12 فرداً وكياناً متمركزين في ولايات قضائية متعددة، بمن فيهم رئيس فرع البنك المركزي اليمني في صنعاء الموالي للحوثيين، وذلك لدورهم في الاتجار بالأسلحة وغسل الأموال وشحن النفط غير المشروع لصالح الحوثيين.
وأشار البيان، إلى أن من بين الأشخاص الذين تم تصنيفهم وإدراجهم على قائمة العقوبات الأميركية: عملاء نشطون رئيسيون في عمليات التهريب، وتجار أسلحة، ووسطاء قائمون بتسهيل عمليات الشحن ونقل الأموال مكّنوا الحوثيين من الحصول على ونقل مجموعة من المكونات ذات الاستخدام المزدوج ومكونات الأسلحة، فضلاً عن درّ إيرادات لدعم أنشطتهم الإقليمية المزعزعة للاستقرار.