في البقاع... قتل ابنته بعدما عنّفها وشقيقيها بطريقة وحشية!
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي – شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي:
بتاريخ ١٦-٦-٢٠٢٤، أُدخِلَت إلى مستشفى في البقاع طفلة وتدعى: ن. ح. عمرها /6/ سنوات جثة جرّاء تعرّضها لضربة على رأسها.
على الفور، باشرت مفرزة استقصاء البقاع في وحدة الدرك الإقليمي استقصاءاتها وتحريّاتها المكثّفة، ونتيجة المتابعة الحثيثة، توصلت إلى أن والد الضحية -الذي توارى عن الأنظار بعد علمه بوفاة ابنته-، هو من قام بضربها.
بناء عليه، وبعد عملية رصد ومراقبة، تمكّنت هذه المفرزة وبأقل من /24/ ساعة من تحديد مكان تواجده وألقت القبض عليه في سهل بلدة طاريا، ويدعى:
- م. ح. (من مواليد عام ١٩٩٩، سوري)
بالتحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه.
أودع القطعة المعنية لإجراء المقتضى القانوني بحقه، بناءً على إشارة القضاء المختص.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
صوت محمد رحيم يبكي ابنته في حفل تكريمه.. صور
قدمت ماس ابنة الملحن محمد رحيم ديو مع الفنان تامر حسني “ يروح البحر” على هامش حفل تكريم والدها في الأوبرا بحضور د. أحمد هنو وزير الثقافة د. لمياء زايد رئيس الأوبرا المصرية كوكبة من نجوم الغناء والشعراء والملحنين.
يعتبر ديو “يروح البحر” التي قدمته ماس مع تامر جسني هو واحد من أحلام محمد رحيم الذي تمنى أن يراه مع ابنته وأصر تامر حسمي على تنفيذه وتشجيع ابنته على ذلك.
وفي نهاية الأغنية انصم صوت محمد رجيم مع ماس وتامر حسني بشكل مؤثر وتوقفت ماس عن الغناء وبكت تأثرا بصوته.
رحل محمد رحيم عن عالمنا في 24 نوفمبر الماضي بشكل مفاجىء عن عمر ناهز 45 عامًا، وتسبب رحيله في حزن شديد ملأ الاوساط الغنائية المحلية والعربية.
كان آخر مانشره رحيم عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع موسيقي من توزيع وعلق عليه بـ"رحيميات" حيث كان على استعداد طرح مجموعة من ألحانه وموسيقاه بصوته تحت هذا الإسم، بجانب ألحانه المعروفة، فمن المفارقة أن تستطيع الاوبرا صنع "رحيميات" على أرض الواقع بعد رحيله تكريمًا لاسمه وإعطاء الفرصة لمحبيه التعرف على خبايا لحنية له لم تنال حقها جيدا من الانتشار.
قدم رحيم على مدار أكثر من 20 عامًا بصمات لحنية مميزة مع رموز الغناء العربي "محمد منير، عمرو دياب، محمد حماقي، تامر حسني، إيهاب توفيق، هشام عباس، إليسا، كارول سماحة، نوال الزغبي، لطيفة، وغيرهم" من النجوم الذين قدموا علامات غنائية مع ألحانه أصبحت ماركة مسجلة لدى مستمعيهم. لطالما كانت الأوبرا منبر الموسيقى الأول في العالم العربي، وضعت اسم رحيم في بداية سلسلة تكريماتها لنجوم الفن في نهاية الموسم الجاري، لإعادة الاستمتاع بما قدم و التمعن في أسلوبه الموسيقي الخاص.