يونيو 21, 2024آخر تحديث: يونيو 21, 2024

المستقلة/- أعلنت شركة تكوين، الموزع الرقمي الرائد والشبكة متعددة القنوات (MCN) وشركة التسجيلات المستقلة المخصصة لدعم المواهب والفنانين في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، عن مشاركتها في مؤتمر Music Biz 2024 المرموق الذي استضافته جمعية أعمال الموسيقى في ناشفيل، الولايات المتحدة الأمريكية.

يُعد مؤتمر Music Biz حدثاً رئيسياً سنوياً في مجال صناعة الموسيقى تستضيفه جمعية أعمال الموسيقى ويجمع قادة ومحترفي الموسيقى العالميين لتبادل المعارف ومناقشة التوجهات والصيحات ومعالجة التحديات المشتركة وعرض المنتجات وبناء الشبكات. ويعكس هذا المؤتمر التنوع العالمي في صناعة الموسيقى عبر مبادراته وقيادته من خلال التزام قوي بالتنوع والإنصاف والشمولية. وبصفته منصة تمثل أكثر من 90% من قطاع الموسيقى، فإنه يلعب دوراً محورياً في تشكيل مستقبل صناعة الموسيقى ويشتهر بكونه أضخم حدث عالمي في هذا المجال.

خطوة هائلة بالنسبة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا

وقال أحمد رأفت، المدير العام لشركة تكوين: “كوننا أول كيان من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يشارك في مؤتمر Music Biz 2024 كفيل بإبراز التزامنا بتغذية الإبداع ودعم الفنانين. يرسخ هذا الإنجاز شركة تكوين كرائد في المنطقة ومساهم مهم في صناعة الموسيقى العالمية. نفخر بتمثيل صوت منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا على أكبر وأهم مسرح موسيقي عالمي.”

وأضاف رأفت: “يتمثل هدفنا في ضمان تعريف العالم على التراث الثقافي الغني والمواهب المتنوعة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ودمجها في صناعة الموسيقى العالمية.”

تتمتع شركة تكوين بسجل حافل بالإنجازات البارزة تتجسد في تمثيل فنانين كبار مثل ويغز، وعمر كمال، وليغ-سي، وأرتماستا، ومسلم.

كرست شركة تكوين، منذ إنشائها في عام 2011، قدراتها لتمكين المواهب وتعزيز الإبداع في العصر الرقمي. توفر شركة تكوين دعماً شاملاً للفنانين بصفتها شبكة رائدة متعددة القنوات وموزعًا في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مما يمكّنهم من فهم المشهد الموسيقي دائم التطور وتحقيق مستويات جديدة من النجاح.

 يذكر أن تكوين تعد شبكة متعددة القنوات (MCN) وموزعًا رائدًا مكرسًا لتقديم الدعم الشامل للفنانين وتعزيز إمكاناتهم في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. تصدرت شركة تكوين منذ إنشائها عام 2011 طليعة الجهات الداعمة للمواهب وسعت باستمرار إلى تعزيز الإبداع في العصر الرقمي.

مرتبط

المصدر: وكالة الصحافة المستقلة

كلمات دلالية: منطقة الشرق الأوسط وشمال إفریقیا صناعة الموسیقى شرکة تکوین

إقرأ أيضاً:

دبلوماسي : استقرار الشرق الأوسط مفتاح أمان أوروبا

أكد السفير أحمد أبو زيد، سفير مصر لدى الاتحاد الأوروبي وبلجيكا ولوكسمبورغ وحلف شمال الأطلسي "الناتو"، أن العلاقة بين مصر والناتو تأتي في إطار أوسع يشمل علاقات الحلف مع دول المتوسط، ضمن مبادرة إسطنبول للتعاون، مشيرًا إلى أن تلك العلاقات تتباين وفقاً للظروف والسياقات الخاصة بكل دولة.


وقال "أبو زيد"، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي من العاصمة البلجيكية بروكسل، ببرنامج "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء السبت، إن هناك حاجة ملحة لبناء القدرات وإقامة حوار فعّال مع دول الجوار، بدلًا من عزلها أو تجاهلها.

وأوضح أن مصر تحرص على المشاركة كدولة جوار أساسية في مثل هذه الحوارات، خاصة في ظل تغير طبيعة التهديدات الأمنية إلى تهديدات سيبرانية ووجودية، بالإضافة إلى قضايا الموارد والإنفاق الدفاعي.


وأشار إلى أن هناك حوارًا مفتوحًا مع الشركاء حول كيفية التعامل مع الواقع الأمني الجديد، مع الأخذ بعين الاعتبار تفاوت الإمكانيات الدفاعية بين الدول، ووجود أسئلة مطروحة دون إجابات واضحة حتى الآن، نظرًا لأن العالم يمر بـ"مرحلة مخاض" لإعادة تشكيل النظام الدولي والإقليمي.

 المصالح الوطنيةالسفير أحمد أبو زيد: مصر شريك استراتيجي للاتحاد الأوروبي والناتومؤتمر صحفي للأمين العام لحلف الناتو عقب اجتماع وزراء خارجية الحلفالناتو : الكرة حاليا في الملعب الروسي بشأن وقف إطلاق النار بأوكرانياأمين عام الناتو: ندعم جهود ترامب لإنهاء حرب أوكرانيا


وأضاف أبو زيد أن هذه المرحلة تتطلب تفاعلاً سريعًا وطرحًا واضحًا لأولويات الدول، لضمان الحفاظ على المصالح الوطنية خاصة لمصر، في خضم هذه التحولات الكبرى.
وشدد على أن الوضع الراهن يتطلب المزيد من التعاون والترابط بين البيئة الأوروبية ودول شمال المتوسط، خصوصًا مع تصاعد التهديدات نتيجة الحرب الروسية – الأوكرانية، وتعقيدات العلاقة بين أوروبا والولايات المتحدة.

واختتم تصريحاته بالتأكيد على أن الاستقرار في الشرق الأوسط يعد جزءً لا يتجزأ من استقرار أوروبا، وأنه لا بد من احترام القانون الدولي كمدخل وحيد للوصول إلى حلول إيجابية ومستدامة، خاصة في ظل استمرار القضية الفلسطينية والأزمات المتلاحقة في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • ثمن التوسع: من أوكرانيا إلى غزة
  • 1600 جهة عارضة في معرض الشرق الأوسط للطاقة
  • كيف غيّرت حرب صدام مع إيران وجه الشرق الأوسط واقتصاد العالم؟
  • بمشاركة طب المنصورة.. انطلاق فعاليات مؤتمر الشرق الأوسط وشمال إفريقيا للأوعية الدماغية والقسطرة المخية
  • نتنياهو يجر الشرق الأوسط إلى نكبة ثانية
  • دبلوماسي : استقرار الشرق الأوسط مفتاح أمان أوروبا
  • دوري أبطال إفريقيا.. بيراميدز يحشد القوة الضاربة في رحلة المغرب لمواجهة الجيش الملكي
  • أستاذ بجامعة المنصورة يشارك في مؤتمر الشرق الأوسط وشمال إفريقيا للأوعية الدماغية والقسطرة المخية
  • كيف يتغير النظام العالمي؟
  • القواعد الأمريكية في الشرق الأوسط... أيها ستختار واشنطن إذا هاجمت طهران؟