في ذكرى ميلاد عبد الحليم حافظ.. دخل عالم الغناء بالصدفة وهذه الأغنية سبب شهرته
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
كشف الناقد الفني محمد دياب، عن أهم المحطات في حياة الفنان الراحل عبد الحليم حافظ في ذكرى ميلاده، مشيراً إلى أنَّ نقطة التحول في حياة «العندليب الأسمر» ومساره الفني جاءت مع أغنية «على قد الشوق» التي لحنها الموسيقار كمال الطويل وكانت سبب شهرته وانطلاقة في عالم الغناء.
وأضاف "دياب"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح الخير يا مصر" تقديم الإعلاميين بسنت الحسيني ومحمد عبده عبر القناة الأولى والفضائية المصرية: "الأعنية سالفة الذكر هي التي أطلقت عبد الحليم.
وأوضح أنَّ بداية عبد الحليم السينمائية كانت في فيلم «لحن الوفاء» مع الفنانة شادية، ولكنه عند التحاقه بالمعهد العالي للموسيقى درس بقسم الآلات العزف على آلة «الأبوا»، أي أنه لم يدرس التلحين في هذه الفترة إنما العزف والغناء ولم يعمل كملحن على الإطلاق إنما عمل كعازف في فترة من حياته والغناء جاء صدفة خلال طريقه في احتراف العزف ومن آمن به كمطرب هو الموسيقار كمال الطويل الذي تبنى موهبته الغنائية.
اقرأ أيضاًهاني شنودة يكشف سر سخرية عمر خورشيد وعمر خيرت من عبد الحليم حافظ (فيديو)
حريق بمحيط فيلا عبد الحليم حافظ في المهندسين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عبد الحليم حافظ العندليب الحكاية عبد الحب علي شم النسيم عبدالحليم حافظ حافظ عبد الحليم الحليم ألحليم عبدالحليم حليم العندليب الاسمر النسيم اغاني العندليب الفنان عبدالحليم حافظ الحلوه الحلوة حفل شم النسيم حليم العندليب ألحلوه الحكايه افلام قديمة الفن الحقيقي الف لحن عبد الحلیم حافظ
إقرأ أيضاً:
«اهتم فيّي».. أول أغنية باللهجة اللبنانية لفايز السعيد
أبوظبي (الاتحاد)
قدّم الفنان الإماراتي فايز السعيد تجربته الأولى في الغناء باللهجة اللبنانية، من خلال أحدث أغنياته المصوّرة بطريقة الفيديو كليب، بعنوان «اهتم فيّي»، ليضيف لمسة جديدة إلى مسيرته الغنائية الحافلة بالنجاحات، وأسلوباً غنائياً أظهر إتقانه في غنائها بأسلوب رومانسي كلاسيكي.
تعاون السعيد في إخراجها مع المخرج اللبناني بسام الترك، الذي صوّرها في دبي ضمن أجواء حالمة رومانسية، مجسداً عمق الأغنية وشفافية معانيها من خلال مشاهد مليئة بالإحساس والرقي، وصورة مميزة تصف كلمات الأغنية بسيناريو جميل يحمل الكثير من المحبة والعتاب في الوقت ذاته.
وحملت أغنية «اهتم فيّي» التعاون الأول بين فايز السعيد والشاعر اللبناني مازن ضاهر، والملحن اللبناني أحمد العقاد، وقام بتوزيعها موسيقياً ماجد ضاهر، فيما قام الموزع عمر الصباغ بعمل المكس والماستر.
وأظهر السعيد من خلال أدائه إتقانه الغناء باللهجة اللبنانية، ما أكسب العمل طابعاً فريداً لاقى إعجاب الجمهور والنقاد على حد سواء منذ اليوم الأول لطرحها وعرضها عبر قناته الرسمية على «يوتيوب»، خاصة وأنه قدّمها بإحساس عالٍ وقدرة على التكيف مع لهجات وألوان موسيقية مختلفة، حيث كانت خطوة جريئة تعزّز مكانته كفنان متعدد المواهب.
وقد تصدر فايز السعيد، مع طرح وعرض الأغنية، قوائم البحث على مختلف المنصات في لبنان والوطن العربي، خاصة وأنه يقدّم هذا اللون للمرة الأولى في مشواره المليء بالنجاحات على صعيد الغناء والتلحين.