عبدالحميد حسن يقترب من قيادة أسوان في دوري المحترفين
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
استقر مجلس إدارة نادي أسوان، على تعيين عبدالحميد حسن ميدو، لاعب الأهلي السابق لتولي الإدارة الفنية للفريق في دوري المحترفين موسم 2023-2024.
أخبار متعلقة
رئيس نادي أسوان: 36 ناديا وافقوا على إلغاء دوري المحترفين.. ويهمنا مصلحة الأندية
أمين صندوق أسوان: الصعوبات المالية والإجهاد تسببا في هبوط النادي
أيمن الرمادي يعلن رحيله عن أسوان ويؤكد: أتحمل مسؤولية هبوط الفريق
ومن المقرر وصول عبدالحميد حسن إلى أسوان، خلال الساعات القليلة المقبلة، من أجل عقد جلسة مع مسؤولي النادي، لوضع بنود العقد والتوقيع والإعلان بشكل رسمي خلال الساعات المقبلة.
وكان أسوان قد أعلن رحيل أيمن الرمادي عن الفريق، عقب الهبوط إلى دوري المحترفين، بعد احتلاله المركز السادس عشر بجدول ترتيب الدوري الممتاز برصيد 33 نقطة.
عبدالحميد حسن «ميدو» نادي أسوان دوري المحترفين دوري القسم الثاني الدوري المصري الممتاز أيمن الرماديالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين نادي أسوان دوري المحترفين دوري القسم الثاني الدوري المصري الممتاز أيمن الرمادي زي النهاردة دوری المحترفین
إقرأ أيضاً:
خبير: الصمود الفلسطيني مستمر ويتطلب قيادة موحدة ودعما عربيا
أكد جهاد حرب، مدير مركز ثبات للبحوث، أن صمود الشعب الفلسطيني في وجه السياسات الإسرائيلية الممنهجة ليس أمرًا جديدًا، بل هو نهج مستمر عبر التاريخ، مشددًا على أن الفلسطينيين قادرون على مواجهة الاحتلال الإسرائيلي وإفشال مخططاته بأساليب نضالية متنوعة.
أشار حرب، خلال مداخلة ببرنامج "منتصف النهار"، وتقدمه الإعلامية هاجر جلال، على قناة "القاهرة الإخبارية"، إلى أن الشعب الفلسطيني لطالما أثبت قدرته على الصمود والتجدد، مثل طائر الفينيق الذي ينبعث من تحت الرماد، مضيفًا أن هذا الصمود تجلى في مراحل مختلفة منذ الاحتلال الإسرائيلي عام 1967 وحتى اليوم.
أوضح أن أحد أبرز أشكال النضال الفلسطيني هو البقاء في القدس رغم محاولات التهويد، ومقاومة السياسات الإسرائيلية في الضفة الغربية وقطاع غزة، مؤكدًا أن الاحتلال لم يتمكن من فرض تغيير ديموغرافي أو السيطرة الكاملة على هذه المناطق بسبب هذا الصمود.
وشدد حرب على أن استمرار الصمود الفلسطيني يحتاج إلى عنصرين أساسيين قيادة فلسطينية موحدة الأولى تعمل على تعزيز صمود الفلسطينيين من خلال استعادة الوحدة الوطنية ووضع استراتيجية نضالية موحدة، لمواجهة سياسات الاحتلال الإسرائيلي التي تهدف إلى تهجير الشعب الفلسطيني، سواء كان ذلك عبر التهجير القسري المباشر أو تحت مسمى "التهجير الطوعي"، الذي يُعتبر جزءًا من جريمة الإبادة الجماعية.
ولفت إلى أن العنصر الثاني يتمثل في الدعم العربي والدولي حيث أشار إلى أن التضامن العربي والدولي ضروري لتعزيز صمود الفلسطينيين، حيث يُعتبر الدعم الشعبي والرسمي العربي عنصرًا محوريًا، مؤكدًا على أهمية دور مصر والأردن باعتبارهما الأكثر تأثرًا وتأثيرًا بالقضية الفلسطينية.