طحنون بن زايد: تحية تقدير لكل أب اتبع نهج زايد في التربية
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
نشر سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، مستشار الأمن الوطني، عبر حسابه على منصة «إكس» تدوينة في مناسبة عيد الأب، مرفقة بصورة مع المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه.
وقال سموه:"في مثل هذا اليوم، أستذكر الوالد زايد -رحمه الله- فهو الأساس الأول والنموذج الاستثنائي والقصة الخالدة لبناء العائلة والوطن ، لقد كان والداً ومعلماً وملهماً لنا جميعاً قبل أن يكون قائداً وحاكماً .
في مثل هذا اليوم، أستذكر الوالد زايد -رحمه الله- فهو الأساس الأول والنموذج الاستثنائي والقصة الخالدة لبناء العائلة والوطن ،، لقد كان والداً ومعلماً وملهماً لنا جميعاً قبل أن يكون قائداً وحاكماً ..
رحم الله الوالد زايد، وتحية تقدير لكل أب اتبع نهج زايد في التربية .. pic.twitter.com/JiA6iIAzQv
المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الشيخ زايد طحنون بن زايد الوالد زاید بن زاید
إقرأ أيضاً:
كتابان من إصدارات القومي للترجمة ضمن القوائم الطويلة لجائزة الشيخ زايد
أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب في مركز أبوظبي للغة العربية، القوائم الطويلة لفروع "الترجمة"، والتي ضمت 19 عنوانًا مقدمة من 12 دولة.
وقد صرحت الأستاذة الدكتورة/ كرمة سامي، مدير المركز القومي للترجمة أن الكتابين اللذين جاءا ضمن القائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب هذا العام هما كتاب: "مدريد الإسلامية" للكاتب دانيال خيل بن أمية، ترجمه من الإسبانية إلى العربية: خالد سالم، من مصر، وصدر عن المركز القومي للترجمة في 2023. وهو طرح جديد وامتداد لما قيل مسبقًا حول الأصل العربي لاسم العاصمة الإسبانية، الذي ظل قرونًا يمثل جدلاً بين المختصين في التاريخ واللغة، إلى أن عُثر عليه في كتب تاريخ الأندلس العربية، وقد كان السائد حتى الآن تسمية هذه العاصمة الأوروبية التي بناها العرب باسم مدريد العربية، وجاء دانيال خيل ليضع كتابه: "مدريد الإسلامية"، على اعتبار وجود العنصر البربري في صناعة الأندلس، منذ الفتح، أو الغزو، إلى سقوط غرناطة، آخر المعاقل الإسلامية في الأندلس عام 1492.
أما الكتاب الثاني فهو: "مسرح ما بعد الدراما" للكاتب هانس - تيس ليمان، ترجمته من الألمانية إلى العربية: مروة مهدي عبيدو، من مصر، وصدر عن المركز القومي للترجمة في 2023. ويوضح الكتاب اقتراب مسرح ما بعد الدراما من التفاهة والبديهية وبساطة اللقاء وتلاقي النظرة في موقف مشترك. ومع ذلك، فإنه يعطي إجابة محتملة بخصوص الطوفان اليومي للصيغ الاصطناعية المكثفة، حيث أصبح التضخيم الدرامي المخدر للأحاسيس اليومية لا يطاق ليست زيادة الكم هنا هي المحك، بل تعميق وضعية الموقف.