ترامب يعد جميع الخريجين الأجانب من الجامعات الأمريكية بـ “البطاقة الخضراء”
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
#سواليف
وعد الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الرئاسي للحزب الجمهوري دونالد #ترامب بضمان حصول خريجي #الجامعات الأجانب على تصريح الإقامة الدائم ” #البطاقة_الخضراء ” إذا فاز في #الانتخابات.
وقال ترامب في مقابلة على برنامج All In podcast: “ما أريد أن أفعله وما سأفعله هو أنه إذا تخرجت من الكلية، أعتقد أنه يجب عليك الحصول تلقائيا على البطاقة الخضراء (الإقامة الدائمة) مع شهادتك”.
وأشار إلى أن اقتراحه ينطبق على #التعليم_العالي لمدة عامين وأربعة أعوام.
مقالات ذات صلة مجندة إسرائيلية تكشف عن إخبارها قيادتها بحدث استثنائي على الحدود قبل “طوفان الأقصى” بـ4 أيام 2024/06/21“البطاقة الخضراء” (Green Card) تعرف رسميا ببطاقة الإقامة الدائمة، هي وثيقة هوية تظهر أن حاملها يمتلك إقامة دائمة في الولايات المتحدة. وتطلق على حاملي البطاقة الخضراء رسميا صفة مقيمين دائمين شرعيين.
ويوجد حتى عام 2019، نحو 13.9 مليون حامل للبطاقة الخضراء، 9.1 مليون منهم مرشحون ليصبحوا مواطنين أمريكيين. ويخدم 65 ألفاً منهم تقريبا في الجيش الأمريكي.
ومن المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية الأمريكية في 5 نوفمبر 2024، والمنافسون الرئيسيون في السباق الانتخابي هم رئيس الدولة الحالي ممثل #الحزب_الديمقراطي جو #بايدن، وكذلك الرئيس الأمريكي السابق ممثل الحزب الجمهوري دونالد ترامب.
وقد حصل كلا المرشحين على ما يكفي من أصوات المندوبين من الأصوات الأولية لتأمين الترشيح من قبل حزبيهما، وأعلن جميع منافسيهم تقريبا انسحابهم من السباق الانتخابي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ترامب الجامعات البطاقة الخضراء الانتخابات التعليم العالي الحزب الديمقراطي بايدن البطاقة الخضراء
إقرأ أيضاً:
الاستخبارات الأمريكية: “إسرائيل” عاجزة عن تحقيق أهدافها مع استمرار إطلاق حزب الله للصواريخ
الثورة نت/..
أقرّت وكالات استخبارات أمريكية، بناءً على واقعٍ ميداني، أن اتفاق وقف إطلاق النار يظل أفضل فرصة لـ”عودة الصهاينة إلى الشمال” (شمال فلسطين المحتلة)، وفق ما نقلت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية.
جاء هذا الاعتراف مع تأكيد مسؤولين أمريكيين أنّ “إسرائيل” فشلت في القضاء على الصواريخ قصيرة المدى التي يطلقها حزب الله في اتجاه مستوطنات الشمال.
وشدّد المسؤولون الأمريكيون على أنّه “طالما استمر إطلاق الصواريخ، فإن الحملة الصهيونية غير قادرة على تحقيق أحد أهدافها الرئيسية”، وهو “تأمين الشمال حتى يتمكّن عشرات الآلاف من الصهاينة من العودة”، وفق تعبير الصحيفة.
وأشار المسؤولون إلى أنّ فشل “إسرائيل” في “الحد من تهديد الصواريخ قصيرة المدى” أدى إلى فرض ضغوط على حكومتها لتبني وقف إطلاق النار ووقف الأعمال العدائية “مؤقتاً على الأقل”.
في مقابل فشل “إسرائيل”، فقد قال مسؤولون أمريكيون: إن “حزب الله لم ينشر بعد بشكل كامل ما بين 20 إلى 40 ألف مقاتل”، على الرغم من العمليات والكمائن النوعية التي تنفذها المقاومة عند الحدود متصديةً لقوات الاحتلال وموقعةً خسائر كبيرة في صفوفها.
وأثار ذلك مخاوف المسؤولين الأمريكيين من أنّ “حزب الله يستعدّ لشنّ حملة حرب عصابات طويلة الأمد ضد القوات الصهيونية، وخاصة في جنوب لبنان”، وفق ما نقلت “نيويورك تايمز”.
في سياق متصل، نقلت وسائل إعلام العدو الصهيوني عن مصادر في المنطقة الشمالية انتقادها، بشدة، عمليات “الجيش” الصهيوني.. مطالبةً “هيئة الأركان العامة” بوقف التوغلات جنوب لبنان.