التقرير يستعرض قصة أبو فتحي الذي استضاف عددا من النازحين.

21/6/2024مقاطع حول هذه القصةمعاناة اللاجئين السودانيين في تشاد يفاقمها الفقر وشح الإمكاناتplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 18 seconds 03:18فريق طبي يصل لمدينة غزة في ظل وضع صحي بالغ الصعوبة داخل المستشفياتplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 25 seconds 02:25الاقتصاد وتطويره محور المناظرة الثانية لمترشحي الانتخابات الرئاسية الإيرانيةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 02 seconds 02:02مستشفى الأهلي العربي يستقبل مصابين بعد قصف إسرائيلي لشارع الجلاء وحي الشجاعيةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 24 seconds 01:24لحظات مرعبة ومشاهد قاسية جراء قصف الاحتلال منطقة الجلاء وسط غزةplay-arrowمدة الفيديو 06 minutes 59 seconds 06:59شاهد.

. القسام تستولي على طائرة من نوع "مافيك" في مخيم الشابورة بمدينة رفحplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 07 seconds 01:07شاهد.. مقاتلو المقاومة يجهزون رشقة صاروخية بجوار دبابة إسرائيلية ويفلتون من نيرانهاplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 10 seconds 01:10من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

ملفات الابتزاز الإلكترونى.. كيف يقع الضحايا ومن يقف وراء هذه العصابات؟

في عصر التكنولوجيا والانفتاح الرقمي، أصبح الابتزاز الإلكتروني واحدًا من أخطر الجرائم الإلكترونية، حيث يقع ضحاياه في فخ محكم يُحكمه مجرمون محترفون يجيدون استغلال الثغرات النفسية والتقنية.

فكيف يقع الضحايا في هذا الفخ؟ ومن يقف وراء هذه العصابات؟

1. كيف يتم الابتزاز الإلكتروني؟

يُعرَّف الابتزاز الإلكتروني بأنه تهديد شخص أو جهة بنشر معلومات حساسة أو صور أو فيديوهات خاصة مقابل المال أو تنفيذ مطالب معينة. وتتنوع أساليب المبتزين، ولكن أكثرها شيوعًا:

* الاختراق وسرقة البيانات: يتمكن المجرمون من اختراق الأجهزة أو الحسابات وسرقة الصور والملفات الحساسة، ثم يهددون الضحية بنشرها.

* الهندسة الاجتماعية: يستدرج المبتزون الضحايا عبر محادثات ودية على مواقع التواصل، ثم يحصلون على معلومات قد تُستخدم ضدهم.

* التسجيلات المفبركة: بعض العصابات تستخدم برامج الذكاء الاصطناعي لإنشاء تسجيلات وصور مزيفة لضحاياهم ثم تهديدهم بها.

* الفخاخ الرومانسية: يتم استدراج الضحايا إلى محادثات خاصة، حيث يُطلب منهم إرسال صور أو مقاطع فيديو، ليتم استخدامها لاحقًا في الابتزاز.

2. من يقف وراء عصابات الابتزاز الإلكتروني؟

الابتزاز الإلكتروني ليس دائمًا عملاً فرديًا، بل في كثير من الحالات يكون خلفه شبكات منظمة تمتد عبر دول مختلفة. وأبرز الجهات التي تقف خلف هذه الجرائم:

* عصابات دولية متخصصة: تعمل على استدراج الضحايا عبر حسابات وهمية، وتستخدم مواقع خارج نطاق السلطات المحلية.

* أفراد محترفون في الاختراق: يستخدمون مهاراتهم في الأمن السيبراني لسرقة البيانات واستغلالها.

* أشخاص عاديون بدافع الطمع: بعضهم يبدأ بطريقة غير محترفة لكنه يواصل الابتزاز بمجرد حصوله على شيء ضد الضحية.

3. من هم الضحايا الأكثر عرضة للابتزاز؟

لا يوجد شخص محصن تمامًا ضد الابتزاز الإلكتروني، لكن هناك فئات أكثر عرضة من غيرها، مثل:

* المراهقون والشباب: نظراً لقلة خبرتهم في التعامل مع مخاطر الإنترنت، يسهل استدراجهم.

* المشاهير والشخصيات العامة: حيث يسعى المبتزون لاستغلال شهرتهم للحصول على مبالغ مالية ضخمة.

* الموظفون وأصحاب المناصب الحساسة: قد يتم استهدافهم من قبل منافسين أو عصابات منظمة بهدف التأثير على قراراتهم.

4. كيف انتهى الأمر ببعض الضحايا؟

- رجل الأعمال الذي فقد الملايين بسبب صورة

أحد رجال الأعمال في مصر تعرض لعملية ابتزاز بعد أن تعرف على فتاة عبر الإنترنت، حيث طلبت منه صورة شخصية في محادثة فيديو، لتتفاجأ بعد أيام برسالة تهديد: “إما أن تدفع 500 ألف جنيه أو سيتم نشر صورك”.

ورغم محاولاته التفاوض، انتهى به الأمر بدفع المال خوفًا من الفضيحة.

- الطالبة التي واجهت المبتز بشجاعة

طالبة جامعية تلقت تهديدات من شخص ادّعى أنه يمتلك صورًا لها ويريد مبلغًا ماليًا مقابل عدم نشرها. لكنها لم ترضخ، وسارعت بإبلاغ الشرطة التي نصبت فخًا للمبتز وتم القبض عليه، ليتبين أنه كان يحاول استغلال عشرات الفتيات بالطريقة نفسها.

- الابتزاز الذي كشف عصابة دولية

شاب مصري تلقى رسالة من فتاة تدّعي أنها من أوروبا وتريد التعرف عليه. بعد محادثات قصيرة، أرسلت له فيديو خاص بها وطلبت منه رد الجميل. وبعد يومين، بدأ الابتزاز: “إما أن تدفع 10 آلاف دولار أو سيتم إرسال الفيديو إلى عائلتك”. وعند التحقيق، تبين أن العصابة تدير عمليات ابتزاز في عدة دول.

5. كيف تحمي نفسك من الابتزاز الإلكتروني؟

للوقاية من الابتزاز الإلكتروني، هناك خطوات ضرورية يجب اتباعها:

* لا تشارك معلومات شخصية أو صور حساسة عبر الإنترنت مع أشخاص غير موثوقين.

* استخدم كلمات مرور قوية ولا تُعيد استخدامها في أكثر من موقع.

* فعّل التحقق الثنائي لحساباتك لحمايتها من الاختراق.

* لا ترد على المبتز، واحتفظ بالأدلة وتوجه إلى الجهات المختصة فورًا.

* لا تدفع أي مبالغ مالية، لأن ذلك قد يؤدي إلى مزيد من التهديدات.

6. كيف تتعامل الجهات الأمنية مع الابتزاز الإلكتروني؟







مشاركة

مقالات مشابهة

  • ملفات الابتزاز الإلكترونى.. كيف يقع الضحايا ومن يقف وراء هذه العصابات؟
  • وزير الأوقاف ينعى الشيخ محمد فتحي ويقرر إعانة عاجلة لأسرته
  • تحذير رئيسة وزراء إيطاليا من أسلمة أوروبا.. ما قصة الفيديو الرائج؟
  • الجزيرة ترصد وضع النازحين في أول أيام عيد الفطر في غزة
  • «عقاري الشارقة» تُعزز التكافل المجتمعي بمبادرات إنسانية
  • مسلسل ظلم المصطبة الحلقة الأخيرة.. فتحي عبد الوهاب يقـ.ـتل ريهام عبد الغفور
  • منع دخول صهاريج النفط العراقي إلى الأردن.. هذه حقيقة الفيديو صاحب المليون مشاهدة
  • سارة الودعاني تظهر برفقة أطفالها في المترو خلال عيد الفطر.. فيديو
  • الجزيرة ترصد أوضاع النازحين في ليالي غزة المظلمة
  • حمدي فتحي يقود تشكيل الوكرة في مباراته أمام السد في الدوري القطري