فاكهة شائعة تحرز نتائج مذهلة لعلاج ارتفاع ضغط الدم
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
عواصم - صفا
توصل باحثون من جامعة سان دييغو الأميركية إلى أن الفراولة لها فائدة صحية مذهلة مرتبطة بخفض مخاطر ارتفاع ضغط الدم.
وشارك في البحث 35 شخصا تتراوح أعمارهم بين 66 و78 عاما، حيث تم إعطاؤهم 26 غراما من مسحوق الفراولة المجفف.
وبعد 8 أسابيع، وجد الباحثون أن أولئك الذين تناولوا الفراولة انخفض ضغط الدم الانقباضي لديهم بنسبة 3.
وتعليقًا على النتائج، قالت الباحثة الرئيسية في الدراسة، شيرين هوشماند، إن الأبحاث المنشورة سابقا أظهرت بعض الفوائد الممتازة للفراولة على صحة القلب، لذلك يعد بحثنا رائعا لتأكيد بعض هذه النتائج.
وتوضح الدراسة أن تناول الفراولة قد يعزز الوظيفة الإدراكية ويقلل عوامل الخطر القلبية الوعائية مثل ارتفاع ضغط الدم، وتغيير بسيط في النظام الغذائي، مثل إضافة الفراولة إلى النظام الغذائي اليومي، قد يحسن هذه النتائج لدى كبار السن.
ووجدت الأبحاث السابقة أن الاستهلاك المنتظم للفراولة يمكن أن يحمي الدماغ أيضا من الخرف عن طريق تقليل الالتهاب.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: الفراولة ضغط الدم ضغط الدم
إقرأ أيضاً:
ما هي أسباب فقدان التركيز أثناء المذاكرة؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فقدان التركيز من أكثر المشكلات التي يعاني منها الطلاب، سواء في المدرسة أو الجامعة، وقد يؤثر هذا التشتت الذهني بشكل مباشر على الفهم والاستيعاب، بل وقد يؤدي إلى نسيان المعلومات المهمة التي تم حفظها سابقًا، وإذا استمر الأمر لفترة طويلة دون علاج، فقد يتطور ليؤثر على قدرات التواصل والتذكر بشكل عام.
أهم الأسباب التي تؤدي لتراجع التركيز:تتعدد العوامل التي تؤثر على قدرة الإنسان على التركيز خلال الدراسة، ومن أبرزها:
• قلة القراءة والابتعاد عن التمرين الذهني المستمر.
• اضطرابات النوم أو عدم الحصول على قسط كافٍ من الراحة.
• تناول أطعمة غير صحية، وسوء التغذية بشكل عام.
• السمنة، لأنها قد تؤثر على تدفق الدم إلى الدماغ.
• الارتفاع المفاجئ في حرارة الجسم.
• التوتر النفسي الناتج عن ضغوط عاطفية أو مشاكل اجتماعية.
• الإجهاد الجسدي أو العقلي.
• الشعور بالخوف أو القلق المستمر.
• الدراسة في أماكن مليئة بالضجيج أو الفوضى.
• التدخين، لما له من تأثير سلبي على خلايا الدماغ.
• فقر الدم الناتج عن نقص الحديد أو حمض الفوليك.
• خلل في وظائف بعض الغدد مثل الغدة الدرقية أو الكظرية.
• تغير البيئة الدراسية بشكل متكرر أو استخدام إضاءة غير مريحة.
• نقص فيتامين B12 في الجسم.
• مشاكل عائلية متكررة أو ضغوط داخل المنزل.
• انخفاض نسبة السكر في الدم.
• خلل في بعض وظائف الدماغ.
هناك مجموعة من الخطوات التي يمكن اتباعها للمساعدة في استعادة التركيز وزيادة كفاءة الدراسة، من أبرزها:
• تنظيم الوقت بين الدراسة والراحة بشكل متوازن.
• الاعتماد على الكتابة وتدوين النقاط المهمة أثناء المذاكرة.
• النوم لعدد ساعات كافٍ يوميًا لتجديد النشاط الذهني.
• اختيار مكان هادئ بعيد عن الإزعاج والملهيات.
• تناول مشروبات مفيدة للذاكرة مثل شاي إكليل الجبل مرتين يوميًا.
• تلخيص الدروس لتسهيل مراجعتها وحفظها.
• تقليل التواجد على مواقع التواصل خلال أوقات الدراسة.
• استخدام إضاءة مريحة للعين.
• تجنب التسويف وتأجيل الدراسة.
• إجراء تحاليل دورية للاطمئنان على مستوى الفيتامينات والحديد في الجسم.
• شرب كميات كافية من الماء يوميًا لدعم نشاط الدماغ.
• التركيز على تناول وجبات غنية بالخضروات والفواكه والمكسرات واللحوم.
• قضاء وقت في أماكن طبيعية، مما يساعد على تصفية الذهن وزيادة التركيز.
• اختيار وقت المذاكرة بعناية، ويفضل أن يكون في الصباح الباكر.
• ممارسة رياضة التأمل أو أي تمارين ذهنية تحفز النشاط العقلي، مثل حل الألغاز.
• الحد من تناول المشروبات المنبهة التي تؤثر على جودة النوم.
• الاهتمام بنظافة وترتيب مساحة المذاكرة.