نقلت قناة القاهرة الإخبارية، عن وكالة رويترز، خبرا يفيد باعتراف دولة أرمينيا بالدولة الفلسطينية.
وفي نفس السياق، شارك المئات من النشطاء بمدينة نيويورك في تظاهرة تطالب شركة الشحن الدنماركية العملاقة "ميرسك" بقطع علاقتها مع دولة الاحتلال، تحت شعار (MASK OFF MAERSK)
ويرى النشطاء أن الشركة متواطئة في نقل الأسلحة من الولايات المتحدة إلى إسرائيل، ما يجعلها حلقة وصل مهمة في سلسلة توريد الأسلحة، وأن استهداف الشركة سيؤدي بشكل مباشر إلى تعطيل تدفق الأسلحة في سلسلة التوريد المستخدمة في الإبادة الجماعية بحق الفلسطينيين.
وفي السياق ذاته، رفع نشطاء لافتة أمام محطة "غراند سنترال" للفت الانتباه إلى ما تقوم به شركة "ميرسك".
وكان نشطاء وحركات طلابية قد أطلقوا حملة على مستوى الولايات المتحدة من أجل الدعوة لقطع علاقات شركة "ميرسك" مع دولة الاحتلال، رفعت خلالها لافتات على الجسور الرئيسة الرابطة بين الكثير من المدن الأميركية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أرمينيا الدولة الفلسطينية قضية فلسطين الاعتراف بفلسطين
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تحذر من حملة تضييقات الاحتلال على المنظمات الإنسانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذرت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية من خطورة حملة تضييقات الاحتلال الإسرائيلي ضد المنظمات الإنسانية الإغاثية، مطالبة بتدخل دولي فاعل لوقف إجراءات الاحتلال ضد المنظمات العاملة في المجال الإنساني.
وقالت الخارجية الفلسطينية، في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية، مساء أمس السبت: "إنها تنظر بخطورة بالغة لحملة التضييقات التي تمارسها سلطات الاحتلال الإسرائيلي ضد المنظمات الإنسانية الإغاثية العاملة في الأرض المحتلة، والتي من شأنها وضع عراقيل كبيرة أمام ترخيصها وممارسة مهامها وأدوارها ومنعها من تقديم الإعانة والإغاثة الإنسانية لملايين الفلسطينيين، وكذلك تقليص دورها الرقابي والتوثيقي لجرائم وانتهاكات الاحتلال والمستعمرين ضد المدنيين الفلسطينيين، بشكل يترافق مع استمرار الاحتلال منع دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لليوم الـ15 على التوالي، ومحاربة عمل المنظمات الأممية وعلى رأسها "الأونروا".
واعتبرت الخارجية الفلسطينية تلك الإجراءات التعسفية امتدادا لاستفراد الاحتلال بالشعب الفلسطيني ومحاولاته إخفاء ما يرتكبه من خروقات جسيمة للقانون الدولي واتفاقيات جنيف والاتفاقيات الموقعة، وكجزء من سياسة طمس الحقائق وإخفاء الأدلة.