21 حزيران 1958- إعلان الجمهورية في موريتانيا
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
دمشق-سانا
1788- ولاية نيوهامشير تصدق على الدستور الأمريكي لتصبح الولاية التاسعة التي تصدق عليه، وبذلك أصبح الدستور وثيقة قانونية حاكمة على الأراضي الأمريكية.
1824- القوات المصرية تستولي على جزيرة بسارا اليونانية الواقعة في بحر إيجة إبان حرب الاستقلال اليونانية.
1898- الولايات المتحدة تستولي على جزيرة غوام من إسبانيا دون مقاومة تذكر من حامية الجزيرة.
1940- القوات الألمانية تسيطر على كامل الأراضي الفرنسية خلال الحرب العالمية الثانية.
1942- القوات الألمانية تحتل مدينة طبرق الليبية خلال الحرب العالمية الثانية.
1958- إعلان الجمهورية في موريتانيا.
1963- الحكومة الفرنسية تعلن سحب قواتها البحرية من أسطول حلف شمال الأطلسي.
2011- إعادة انتخاب بان كي مون أمينا عاماً للأمم المتحدة لولاية ثانية.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تماطل في خروجها من جنوب لبنان.. ومقترح جديد من فرنسا
لازالت قوات الإحتلال الاسرائيلي تعبث بأمن الجنوب اللبناني رغم توقيع اتفاق لوقف إطلاق النار بين جيش الإحتلال والحكومة اللبنانية الأمر الذي دفع الكثير من المسؤولين في الداخل اللبناني وحتي علي المستوي الدولي والإقليمي بمطالبة تل ابيب بسرعة تنفيذ الإتفاق علي ارض الواقع والإنسحاب من جنوب لبنان.
مقترح جديد بتواجد قوات دوليةوفي تصريحات له ، قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو يوم الخميس إن فرنسا أعدت اقتراحا يقضي بأن تحل قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، بما في ذلك القوات الفرنسية، محل جيش الاحتلال الإسرائيلي في نقاط رئيسية لضمان خروج تلك القوات من لبنان بحلول الموعد النهائي المحدد في الثامن عشر من فبراير الجاري.
تواجد طويل الأمدوقالت هيئة الإذاعة العبرية يوم الأربعاء إن الولايات المتحدة سمحت بوجود عسكري إسرائيلي "طويل الأمد" في جنوب لبنان بعد أن قالت مصادر لرويترز إن إسرائيل سعت إلى تمديد الموعد النهائي المحدد في الثامن عشر من فبراير لسحب قواتها.
وبموجب اتفاق الهدنة الذي توسطت فيه واشنطن في نوفمبر الماضي، مُنحت القوات الإسرائيلية مهلة 60 يوما للانسحاب من جنوب لبنان، حيث شنت هجوما بريا ضد حزب الله اللبناني منذ أوائل أكتوبر.
الخط الأزرقوقال بارو للصحفيين بعد مؤتمر حول سوريا في باريس "عملنا على صياغة اقتراح يمكن أن يلبي التوقعات الأمنية لإسرائيل التي خططت للبقاء لفترة أطول في نقاط معينة على الخط الأزرق".
وأضاف أن الاقتراح من شأنه أن يرى قوات حفظ السلام التابعة لليونيفيل، بما في ذلك القوات الفرنسية، تحل محل القوات الإسرائيلية في نقاط المراقبة وأن الأمم المتحدة تؤيد الفكرة.
وتابع "الآن الأمر متروك لنا لإقناع الإسرائيليين بأن هذا الحل من المرجح أن يسمح بانسحاب كامل ونهائي".
وقال إن الاقتراح من شأنه أن يرى قوات حفظ السلام التابعة لليونيفيل، بما في ذلك القوات الفرنسية، تحل محل القوات الإسرائيلية في نقاط المراقبة وأن الأمم المتحدة تؤيد الفكرة.
وأشار إلى أن الأمر الآن متروك لنا لإقناع الإسرائيليين بأن هذا الحل من المرجح أن يسمح بانسحاب كامل ونهائي.