دمشق-سانا

1788- ولاية نيوهامشير تصدق على الدستور الأمريكي لتصبح الولاية التاسعة التي تصدق عليه، وبذلك أصبح الدستور وثيقة قانونية حاكمة على الأراضي الأمريكية.

1824- القوات المصرية تستولي على جزيرة بسارا اليونانية الواقعة في بحر إيجة إبان حرب الاستقلال اليونانية.

1898- الولايات المتحدة تستولي على جزيرة غوام من إسبانيا دون مقاومة تذكر من حامية الجزيرة.

1940- القوات الألمانية تسيطر على كامل الأراضي الفرنسية خلال الحرب العالمية الثانية.

1942- القوات الألمانية تحتل مدينة طبرق الليبية خلال الحرب العالمية الثانية.

1958- إعلان الجمهورية في موريتانيا.

1963- الحكومة الفرنسية تعلن سحب قواتها البحرية من أسطول حلف شمال الأطلسي.

2011- إعادة انتخاب بان كي مون أمينا عاماً للأمم المتحدة لولاية ثانية.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

العقلية الألمانية.. وثقافة الفوز

يقول الحارس الألماني الشهير” أوليفر كان” متحدثًا عن فلسفة بايرن ميونخ:” علينا كلاعبين في بايرن ميونخ الاعتماد على ثقافة الفوز؛ فالقدرة على الفوز أمر لا يُمكن شراؤه بالمال، ولكن يُمكن تمرير هذه الثقافة من جيل إلى آخر”.
وبما أن الحديث عن نادي بايرن ميونخ، فمن الطبيعي أننا نتحدث عن الكرة الألمانية، وبمعنى أدق” العقلية الألمانية” في كرة القدم. فما تحدث به” أوليفر كان” ليس إلا عقائد وثقافات متسلسلة ومتناقلة بين الأجيال الألمانية.
فمصطلح” ثقافة الفوز” سهل جدًا في فهمه نظريًا، ولكن إذا تحدثنا عنه بشكل عملي، سنجد صعوبة بالغة جدًا، وهنا تكمن القدرة الألمانية على فرض ثقافتها.
فمن خلال هذه الثقافة، نجد الكرة الألمانية في التصنيف النخبوي، وإن أصابها بعض النكسات والسقطات بين فترة وأخرى، لكنها تعود.. وبشكل أقوى.
ومن هذا المنطلق، تجد الثقافة الكروية الألمانية ذات طابع جدي بحت؛ فالمتعة والاستعراض مصطلحات ليس لها بالكرة الألمانية علاقة، بمعنى أن الفرق الألمانية، أو المنتخب الألماني عندما يجد فريقًا غير قادر على مقاومته، يُلغي تمامًا مبدأ الرحمة، أو التخاذل لتمرير الوقت، والقاعدة يعرفها الجميع: سجل أهدافًا بقدر استطاعتك دون أن تتوقف”.
والأمثلة كثيرة.. بل وكثيرة جدًا، ولعل سباعية البرازيل في البرازيل خير مثال، وثمانية السعودية في زمنٍ سابق، وغيرها من النتائج، وما يُثبت أن الثقافة متأصلة في العقلية الألمانية- ليس فقط في المنتخب الألماني- بل في ما فعله بايرن ميونخ ببرشلونة والثمانية الشهيرة، وفي وجود ميسي.
فلا غرابة بعد كل هذا، أن نجد المنتخب الألماني أحد المنتخبات المرشحة دائمًا لأي بطولة يشارك فيها، ولا غرابة أن نجد بايرن ميونخ يُصنف دائمًا من كبار أوروبا مع أندية الصفوة، ولعل تلخيص كل هذا يكمن في” ثقافة الفوز”.

مقالات مشابهة

  • سقطرى.. جزيرة التاريخ والأساطير الساحرة
  • جزيرة سانتوريني اليونانية تعلن الطوارئ وتلغي الحجوزات!
  • العقلية الألمانية.. وثقافة الفوز
  • سكان جزيرة غرينلاند يتظاهرون أمام مبنى القنصلية الأميركية
  • واشنطن: سنواصل قصف الحوثيين.. ووالتز: لديهم دفاعات لا تصدق
  • الدستور الاسلامي لماذا؟
  • الصحف اليونانية تتحدث عن التعديل الحكومى الجديد
  • الكهرباء تطمئن العراقيين: سوف نستورد الطاقة من تركيا في حزيران المقبل
  • الكهرباء تطمئن العراقيين: سوف نستورد الطاقة من تركيا في حزيران المقبل - عاجل
  • (تسلسل زمني) أبرز محطات الثورة السورية من انطلاقها حتى إعلان الدستور