اتهام بركة ساكن لقحت بان لها نصيب في دم السودانيين لا يخرجه من ملة الثوار لملة الكيزان
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
مثلنا السوداني بيقول الما بتريده خاف الله فيهو…
اولاً: من حيث الكتابة يركة ساكن ده من افضل الروائيين السودانيين .. زول كتاب بخشم الباب .. مش عشان الناس اختلفت معاهو يطلعوه ما بيعرف يكتب او رواياته تافهة ساي هههه الزول روائي فخيم شئنا أم أبينا …
ثانيا بالنسبة للموقف السياسي ما شرط المبدع دائما يكون في الموقف السياسي الصحيح بالنسبة للبعض .
ثالثاً: بركة ساكن ديمسبري أصيل ووقف ضد الإنقاذ حتى سقوطها .. وهو من قلب الصفوف المدنية .. اتهامه لقحت بان لها نصيب في دم السودانيين لا يخرجه من ملة الثوار لملة الكيزان بأي حال من الأحوال … اعتقد شخص في مكانة ساكن لا يجب ان تخسره طالما لم تكسبه .. خلي شعرة معاوية قايمة والسياسة دي فن الممكن والمستحيل ..انا هنا لست بمقام الدفاع عن بركة ساكن فهو قادر على ذلك .. لكن اتمنى من كوادر قحت ان يعرفوا من ومتى وكيف يهاجموا … واتمنى وحدة الصف المدني … طبعا حا يجوا ناس من قحت برضو يهاجموني هههههه
رابعا دي نسيتها : المواقف السياسية لا تبنى على الاحقاد .. والكلام ده موجه لبركة ساكن ولاسماء محمود محمد طه ولكل زول لانك ممكن ترتكب الخطيئة من حيث لا تدري
زهير الزناتي
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
"فضيحة سيجنال".. مايك والتز يعلن تحمّله مسؤولية التسريب الأمني
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز، فجر اليوم الأربعاء، تحمّله مسؤولية التسريب الأمني بعد إدراج صحفي ضمن مجموعة "سيجنال" ناقشت الخطط العسكرية بشأن الهجوم على ميليشيا الحوثي في اليمن.
وفي لقاء عبر قناة "فوكس نيوز"، قال والتز إن جيفري جولدبرج (رئيس تحرير مجلة أتلانتيك)، هو صحفي "فاشل" يكره ترامب والإدارة الأمريكية الجديدة، على حد تعبيره.
ورفض والتز الاعتذار بعد هذا التسريب الذي أربك إدارة ترامب، وأجاب على سؤال مقدمة البرنامج فيما لو كان ينوي الاعتذار، قائلا "لن أعتذر للإعلام". وأضافت المذيعة "هذه المشاكل قد تحدث للجميع لكن ترامب لن يتحمل المزيد من الملهيات التي قد تشتت انتباهه حول الأمور الأهم بالنسبة له".
وأضاف والتز في أول مقابلة له منذ أن انفجرت الفضيحة "أتحمل المسؤولية كاملة. أنا من أنشأ هذه المجموعة على تطبيق سيغنال للمراسلة"، مرجحا أن يكون قد حفظ رقم هاتف الصحفي على هاتفه وهو يظنه شخصا آخر.
وعندما سئل الرئيس الأمريكي عن فضيحة التسريب الأمني، في البيت الأبيض، بدا أنه غير منزعج، وهاجم مجلة "ذا أتلانتيك"، قائلا "لا أعرف عنها شيئًا. لست من محبي المجلة"، مضيفا "بالنسبة لي، إنها مجلة على وشك الإفلاس. أعتقد أنها ليست مجلةً حقيقية".
ودافع ترامب عن والتز في تعليق لشبكة "فوكس نيوز"، أمس الثلاثاء، قائلا إن مستشار الأمن القومي لن يُطرد بسبب الحادث.
وأردف ترامب "الحادثة كانت خطأً، مع أنه لم يكن هناك أي شيء مهم في سلسلة الرسائل النصية على سيغنال".
وتابع ترامب "لقد تعلم مايك والتز درسًا، وهو رجل طيب".