بالفيديو.. مذيعة تفقد وعيها في بث مباشر بسبب ضربة شمس
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
فقدت مذيعة بولندية وعيها خلال بث مباشر بعد أن شعرت بالتعب نتيجة وقوفها تحت الشمس طوال النهار، حسب ما أفادت في وقت لاحق.
وذكر موقع wirtualnemedia البولندي أنه خلال البرنامج الصباحي الذي بدأ كالمعتاد في الساعة 7.30، وقبيل الساعة 9.00 ببضع دقائق عندما بدأت المذيعة سيفيرنيوك ماسيوروفسكا تقدم رسالتها، ما لبثت أن بدأت تترنح ومن ثم أغمي عليها والتقطت الكاميرا كيف جاء عاملها للمساعدة.
وبعد عودة المذيعة والمعلقين إلى البث، أوضحت ماسيوروفسكا أنها فقدت وعيها لأنها كانت واقفة في الشمس لفترة طويلة.
وكتب في منشور عبر حسابها على منصة "إكس": "لا داع للقلق أنا على قيد الحياة وسأستمر في رفع ضغط دم الأشرار".
Nie ma co się martwić. Żyję i będę nadal podnosić ciśnienie złym ludziom ???? pic.twitter.com/CyVHld6Y2I
— @AgaSiewiereniuk (Krusyna) (@AgaSiewiereniuk) June 18, 2024المصدر: wirtualnemedia
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: المناخ
إقرأ أيضاً:
حركة التغيير:حكومة الإقليم تفقد سيطرتها على 75% من مناطق محافظة دهوك بسبب الاحتلال التركي
آخر تحديث: 29 يونيو 2024 - 11:50 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- طالب عضو حركة التغيير جولي أسعد، السبت، بتدخل سريع للبرلمان العراقي لغرض اتخاذ موقف لما يقوم به الجيش التركي في إقليم كردستان.وقال أسعد في حديث صحفي، إنه “من الغريب والمستهجن صمت حكومة كردستان والحكومة الاتحادية، وخاصة وزارة الخارجية العراقية عما يقوم به الجيش التركي في الإقليم”.وأضاف، إنه “في السابق كنا نسمع بيانات استنكار وتنديد، ولكن الآن حتى هذه البيانات غابت، بالتالي نحن أمام مشهد معيب من التدخل التركي وخرق السيادة، والبرلمان العراقي مطالب بجلسة سريعة وموقف جدا إزاء هذه الخروقات”.ويوم الخميس الماضي، رصدت منظمة “فرق صناع السلام” الأميركية (CPT)، دخول الجيش التركي صوب إقليم كردستان العراق بـ300 دبابة ومدرعة وإقامة حاجز امني ضمن حدود منطقة بادينان، خلال الأيام العشرة الماضية.ووفقا للتقرير الصادر عن المنظمة، فإن الدبابات والمدرعات التركية توغلت في قرى (أورا ، وسارو، وارادنا، وكيستا، و چلك، وبابير).وأفاد بتنقل حوالي 1000 جندي تركي بين قاعدة (گري باروخ) العسكرية التركية، وجبل (متينا) خلف ناحية (بامرني) في غضون ثلاثة أيام، و أقاموا حاجزا أمنيا بين قريتي “بابير” و”كاني بالافي”، ولا يُسمح لأي مدني بالمرور إلا بعد التحقيق معه وإبراز هوية الأحوال المدنية العراقية أو البطاقة الوطنية.كما أشار الى أن تركيا تسعى حاليا الى رسم خط أمني يبدأ من منطقة (شيلادزى) ويمتد الى قضاء “باتيفا”، وسيمرُّ عبر ناحية “ديرلوك”، و”بامرني”، “وبيكوفا” بحيث تكون جميع القرى والبلدات والاقضية والنواحي والوديان والأراضي والسماء والماء خلف هذا الخط تحت السيطرة العسكرية للجيش التركي، وإذا ما حدث اشتباك في هذه المناطق فستصبح ساحات قتال.وبحسب التقرير، فإن هناك هدفا آخر من هذا التحرك العسكري التركي هو الوصول إلى جبل (هفت تبق) في منطقة (شلادزى)، واحتلال سلسلة جبال (گارا)، مما يتسبب بفقدان حكومة إقليم كردستان العراق بين 70 – 75 بالمئة من سلطتها على محافظة دهوك”.وكانت منظمة (CPT) الأمريكية قد أفادت في منتصف شهر حزيران الجاري، بأن القوات التركية شنت قرابة 1000 هجوم وقصف داخل أراضي الإقليم في العراق خلال النصف الأول من العام 2024.
«المنافذ الحدودية» تشرف على تطوير منفذ خطم ملاحة