5 أطعمة تزيد من مخاطر الإصابة بالسرطان عليك تجنبها
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
يؤثر نمط حياتنا وعادتنا الغذائية على صحتنا وإهمالهم أو التعامل معهم بشكل خاطئ قد يؤدي للإصابة بالأمراض الخطيرة وعلى رأسها السرطان ذلك المرض اللعين الذي يسبب وفاة الملايين حول العالم.
ووفقا لموقع "jagran"، فإن السرطان مرض قاتل، ومن المهم جدًا تشخيصه مبكرًا، كما أن الوقاية لها أهمية كبيرة، حيث أن بعض عاداتنا الغذائية تدعو أحيانًا إلى هذا المرض الخطير، ولكن يمكن الوقاية من السرطان إلى حد كبير من خلال تعزيز نمط حياة صحي واتباع نظام غذائي مغذِ، وهناك بعض الأطعمة التي يجب تجنبها لأنها تزيد من احتمالية الإصابة بالسرطان ومنها:
الأطعمة المقليةالاستهلاك المفرط للأطعمة المقلية يزيد من خطر زيادة الوزن ومرض السكري، وهذه الأشياء تزيد من الإجهاد التأكسدي والالتهاب، مما يزيد من خطر الإصابة بالسرطان.
استهلاك كميات زائدة من السكر والأطعمة النشوية يمكن أن يؤدي إلى مرض السكري من النوع الثاني، بجانب السمنة، وفي كلتا الحالتين، يزداد الإجهاد التأكسدي ويزداد أيضًا خطر الإصابة بالسرطان.
محليات غير طبيعيةوفقا لوكالة أبحاث السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية، تم تصنيف مادة الأسبارتام للتحلية الاصطناعية شائعة الاستخدام على أنها مادة مسرطنة بطبيعتها.
اللحوم المصنعةتسمى اللحوم المحفوظة بالتمليح أو المعالجة أو التعليب أو التدخين باللحوم المصنعة، وينبغي تجنب استهلاك اللحوم المصنعة مثل اللانشون والبسطرمة والسلامي وغيرها.
الخموريؤدي تناول الكحول إلى تحويل الكبد إلى الأسيتالديهيد، وهو مركب مسرطن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السرطان الأطعمة المقلية مرض السكري السكر الإصابة بالسرطان اللحوم المصنعة الإصابة بالسرطان
إقرأ أيضاً:
محللان: حزب الله سيذهب نحو خيارات تجنبها سابقا
يرى محللان سياسيان أن التطورات الجارية في الجبهة اللبنانية تهدد بفتح حرب شاملة في المنطقة يريدها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وقالا إن المقاومة اللبنانية ستلجأ لخيارات أخرى.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الجمعة، أنه قصف ما وصفه بالمقر المركزي لحزب الله في قلب الضاحية الجنوبية ببيروت، في حين أوردت وسائل إعلام إسرائيلية بأن المستهدف الرئيس هو أمين عام حزب الله حسن نصر الله.
وقال الكاتب والمحلل السياسي اللبناني علي حيدر -في تعليقه لقناة الجزيرة على التطورات الجارية في الضاحية الجنوبية لبيروت- إن المقاومة في لبنان "ذاهبة نحو خيارات سعت إلى تجنبها"، في ظل التصميم الإسرائيلي والأميركي لشن الحرب على لبنان.
واعتبر أن إسرائيل ارتكبت خطأ كبيرا بضربها المتواصل للقرى والمدن اللبنانية، فهي تعتقد أنها بذلك تضغط على المقاومة كي تتراجع، لكن الواقع أن جمهور المقاومة يضغط حاليا من أجل أن تمطر تل أبيب وحيفا وغيرهما بمئات الصواريخ.
وقال إن عدم التصعيد من قبل المقاومة، سيستغله رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو لارتكاب المزيد من الجرائم ضد اللبنانيين.
ووصف التطورات الجارية بأنها "تطور كبير في دلالاته العسكرية والسياسية"، وقد يغير قواعد الصراع والمواجهة ويؤدي إلى تطورات دراماتيكية على العمق الإسرائيلي.
وحذر حيدر من الانجرار وراء السردية الإسرائيلية والإعلام الإسرائيلي الذي لا يتحرك خارج الرقابة العسكرية، والذي يحاول التأثير على الوضع النفسي للبنانيين.
حرب شاملةومن جهته، لفت الخبير بالشؤون الإسرائيلية محمود يزبك إلى أن نتنياهو يريد حربا شاملة في المنطقة، تؤدي إلى جر إيران والولايات المتحدة الأميركية إليها، وتصبح الكبرى التي رسم معالمها منذ سنة.
وقال إن حزب الله حافظ حتى الآن على مستوى الاشتباك الذي بدأ به منذ مدة، وظل يوجه صواريخه لمناطق محدودة ومحددة بمفهومها العسكري، وأضاف أن هذا الواقع قد يتغير الآن إلى واقع جديد، وهو ما يسعى إليه نتنياهو.
وأشار إلى أن المحللين السياسيين والعسكريين في إسرائيل يتوقعون أن يقوم حزب الله في أي لحظة بإمطار تل أبيب بالصواريخ، ردا على الضربات الإسرائيلية المتواصلة.
وبحسب يزبك، فليس هناك فهم حقيقي لدى الإسرائيليين بأنه لو لجأ حزب الله إلى إمطار تل أبيب وحيفا وغيرهما بالصواريخ، فسيكون هناك شيء آخر كما حصل في الحروب السابقة وخاصة في حرب 2006.