ميسي يسجل رقما قياسيا جديدا في “كوبا أمريكا”
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
المناطق_متابعات
حطم ليونيل ميسي قائد منتخب الأرجنتين الرقم القياسي في عدد المشاركات في كأس كوبا أمريكا لكرة القدم عندما شارك في مباراته رقم 35 في البطولة في مواجهة كندا ضمن المجموعة الأولى في ساعة مبكرة من صباح اليوم الجمعة.
وبهذه المشاركة تفوق ميسي هداف الأرجنتين التاريخي على حارس مرمى تشيلي السابق سيرجيو ليفينغستون الذي سجل الرقم القياسي في 1953 وفقا لـ “سكاي نيوز عربية”.
وكان ميسي (36 عاما) بدأ مسيرته الدولية بينما كان عمره 20 عاما تقريبا في 2007 وفاز بلقب البطولة في 2021 وهو الأكثر مشاركة على المستوى الدولي بين لاعبي منتخب بلاده أيضا.
وفي البطولة القارية أحرز ميسي 13 هدفا وساهم في صنع 17 فرصة تهديف.
واستهلّت الأرجنتين بطلة العالم حملة الدفاع عن لقبها في كوبا أميركا، بفوزها على كندا 2-0 في المباراة الافتتاحية في أتلانتا الأمريكية.
ووضع ألفاريز الأرجنتين في المقدمة في الدقيقة 49، لكن تألق الحارس الكندي ماكس كريبو وإهدار النجم المخضرم ميسي، أجبر المنتخب على الانتظار حتى الدقيقة 88 لتسجيل الهدف الثاني عن طريق اللاعب البديل لاوتارو مارتينيز نجم إنتر الإيطالي.
وأمام 70 ألف متفرّج على استاد مرسيدس بنز، حظيت الأرجنتين بدعم جماهيري كبير واستحقت الفوز أمام المنتخب المصنف 48 عالميا الذي قدّم أداء رجوليا أمام حامل اللقب 15 مرة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: ميسي
إقرأ أيضاً:
سميرة: “تيتيه” لن تقدم شيئاً جديداً وستستمر في المخطط المبرمج لليبيا
زعمت سميرة الفرجاني، وزيرة الشؤون الاجتماعية السابقة، أن هانا سيروا تيتيه رئيسة بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا الجديدة، لن تقدم شيئاً جديداً وستستمر في المخطط المبرمج لليبيا.
وقالت الفرجاني، في منشور عبر حسابها على فيسبوك، “الأمين العام للأمم المتحدة يعين السيدة هانا سيروا تيتيه ممثلة خاصة له في ليبيا ورئيسة لبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، أتمنى أن تكون أفضل ممن سبقوها”.
وأضافت؛ “ولكنها للأسف لن تقدم لنا شيء جديد لأنها ستكون مقيدة بما فعله من سبقوها في هذه المهمة”، لافتة؛ “ولهذا ستستمر في المخطط المبرمج لليبيا الذي نفذه المرتشي ليون وهو إنهاء شرعية البلاد وقانونها ودعم الانقلاب والانقلابيين”.
وتابعت؛ “وطالما الاتفاق السياسي هو دستور ليبيا فلن نرى خيرًا أبدا، ولن نخرج من تحت عباءة الحكومات الانتقالية وبرلمان عقيله وتوابعه”، بحسب قولها.
وختمت موضحة؛ “ومزيدا من نهب الأموال وثروات البلاد، ومزيدًا من تغول دول الجوار في ليبيا لاحتلالها ونهب خيراتها، ومزيدا من نهب الأموال المجمدة إلى أن يوصلونا لما هو مخطط لنا وهو دولة مديونة و تحت أعتاب بنك النقد الدولي، ودولة مقسمة فاشلة يرتع بها اللصوص والمجرمين والعصابات الدولية”.