توصل النجم الكولومبي المخضرم، راداميل فالكاو غارسيا، لاتفاق مع فريق ميوناريوس الكولومبي في صفقة انتقال حر بعد نهاية عقده مع رايو فاييكانو الإسباني، ليعود بذلك إلى بلاده بعد 23 عامًا.

بعد 23 عامًا.. فالكاو يعود إلى كولومبيا عبر بوابة ميوناريوس

ونشر النادي العاصمي، رسالة عبر وسائل التواصل الاجتماعي: "حلم النمر.

. حلم الجميع! فالكاو"، مع "هاشتاغ" #فالكاو أصبح_مع_ميوناريوس.
وبهذا يعود صاحب الـ38 عامًا للعب في بلاده بعد 23 عامًا، منذ خرووجه في يناير (كانون الثاني) 2001 إلى ريفر بليت الأرجنتيني.

وظهر فالكاو للمرة الأولى في ملاعب كولومبيا مع لانثيروس، ولكن في الدرجة الثانية في 1999، وبعد عامين رحل إلى الأرجنتين.
وقضى المهاجم المخضرم رحلة طويلة في ملاعب القارة الأوروبية بداية من بورتو البرتغالي ثم أتلتيكو مدريد الإسباني وموناكو الفرنسي ومانشستر يونايتد وتشيلسي الإنجليزيين وغلطة سراي التركي، وأخيرًا في إسبانيا مجددًا مع رايو فاييكانو.
وتوج فالكاو بـ12 لقب مع ريفر بليت وبورتو، والأتلتي وموناكو.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: فالكاو الدوري الكولومبي كولومبيا بعد 23 عام ا

إقرأ أيضاً:

كركوك مع اقتراب الانتخابات.. هل تعود بوابةً للطائفية والصراع القومي؟

بغداد اليوم -  كركوك

مع اقتراب موعد الانتخابات، تعود كركوك إلى دائرة الضوء، ليس فقط بوصفها محافظة متنازع عليها بين مكونات متعددة، بل أيضًا باعتبارها إحدى أبرز النقاط الحساسة التي تُستثمر سياسيًا في كل دورة انتخابية. تزايد الخطابات القومية والطائفية في المدينة بات يُنذر بعودة أجواء الاحتقان، وسط دعوات لتدخل حكومي لردع المحاولات التي تهدد السلم الأهلي.

التعايش واقع يومي.. والسياسة تفتعل الصراع

علق الباحث في الشأن السياسي عباس فاضل، الخميس (27 آذار 2025)، على احتمالية أن تتحول كركوك إلى بوابة لعودة الطائفية والصراع القومي، قائلاً إن "التعايش موجود بين سكان كركوك ولو ذهبت إلى أسواق المدينة أو تجمع، أو أي دائرة حكومية أو إلى الجامعة لوجدت التعايش بين أهالي المدينة، والوضع طبيعي، والناس هنالك يمارسون حياتهم اليومية".

وأضاف في حديث لـ "بغداد اليوم"، أن "بعض الأحزاب والقيادات التي هي من خارج كركوك تزور كركوك وتطلق التصريحات الرنانة لغرض تأزيم الوضع، وهؤلاء لا يعرفون طبيعة المجتمع الكركوكي".

الاستثمار في الفتنة قبيل كل اقتراع

وأشار فاضل إلى أن "هؤلاء يعتاشون على الخطابات الرنانة والتصريحات الطائفية والقومية، ومع اقتراب موعد الانتخابات يصعدون من حدة الخطاب، لأنهم لا يملكون رؤية لخدمة أهالي كركوك".

وبيّن أن "الخطابات المتشنجة التي تصدر مع كل مناسبة سياسية تُوظف لاستثارة الشارع، وزرع الانقسام بين مكوناته، ما يتطلب قرارات جريئة من الدولة".

دعوة لردع الكراهية قبل أن تستفحل

ودعا الباحث الحكومة العراقية والبرلمان والمفوضية إلى "اتخاذ قرارات شديدة تجاه الخطابات والتصريحات التي تصدر مع اقتراب الانتخابات، لآن تلك التصريحات تؤثر على السلم الأهلي والمجتمعي، وهذا هو الحل لضمان استمرار التعايش السلمي في المدينة وعموم العراق".

وعي الأهالي سلاح ضد الاستفزاز

وأكد أن "بيئة كركوك متعايشة فيما بينها وإدراك ووعي الأهالي عالي، ولكن الخطابات التي تأتي من خارج المدينة هي التي تحاول تأجيج الوضع، وبث خطاب الكراهية"، مشددًا على أن "المدينة لا تعاني من انقسامات داخلية بقدر ما تواجه محاولات للزج بها في معركة إعلامية وسياسية لا تشبه واقعها اليومي".

في ظل هذه الأجواء، تبقى كركوك أمام اختبار جديد لقدرتها على تجاوز خطاب التحريض، وتمسك سكانها بخيار التعايش رغم محاولات التشويش السياسي الخارجي.

مقالات مشابهة

  • يوفنتوس يعود إلى سكة الانتصارات من بوابة جنوى
  • ريال سوسيداد يعود لسكة الانتصارات بالدوري الإسباني من بوابة بلد الوليد
  • بطلة واقعة البطاقة “البيضاء” في ملاعب كرة القدم تستعد لكتابة تاريخ جديد
  • استقالة رئيسة جامعة كولومبيا المؤقتة.. قدمت تنازلات لإدارة ترامب
  • المرور تحرر 45 ألف مخالفة قبل العيد
  • استقالة رئيسة جامعة كولومبيا المؤقتة بعد تنازلات لإدارة ترامب
  • بعد الضغوط عليها..استقالة رئيسة جامعة كولومبيا
  • شعبة الأدوات الكهربائية: المناطق الحرة بوابة جذب الاستثمار وزيادة الصادرات في مصر
  • عار كولومبيا.. ما وراء رضوخ الجامعة العريقة لترامب
  • كركوك مع اقتراب الانتخابات.. هل تعود بوابةً للطائفية والصراع القومي؟