تشارك الفنانة الكبيرة ميادة الحناوي، في فعايلات أعياد بيروت 2024، والذي يضم نخبة مميزة من نجوم الأغنية العربية، في مشاركة استثنائية للبنان في الحفلات الصيفية برغم ظروف الحرب في الجنوب بين حزب الله والكيان الصهيوني إثر الهجمات الوحشية على قطاع غزة.

موعد حفل ميادة الحناوي في أعياد بيروت يونيو 2024

يقام الحفل في 28 يونيو الجاري، على مسرح واجهة بيروت البحرية، وتم طرح التذاكر عبر الموقع الإليكتروني الخاص بها.

 

كلمات أغنية حبة ذكريات 

طرحت ميادة الحناوي حديثًا أغنية “حبة ذكريات”، وسجلت أكثر من 700 ألف مشاهدة، من كلمات الشاعر الراحل عبد الرحمن الأبنودي، أحلان الموسيقار طلال، وتقول كلماتها "اهى إنتهت الحكايه وكل شيء بميعاد اثنين غيرنا إللى حبوا احنا اثنين جداد لا تقول ترجع ولا أرجع خلاص الوقت فات مش باقي من هوانا غير حبة ذكريات لما فتحت قلبي ع شباك الربيع يومها أعلنت حبك قدام الجميع اتلونت سـمـــــايـــــا بلون أجمل حكايه وفرحت بكل لحظه حتى لحظة بكايا محناش أول أحبه يعذبها الوداع وليه دلوقتي راجع تدور ع اللي ضاع وتقوللى هنرجع ما هو فات اللي فات مش باقى من هوانا غير حبة ذكريات.

كلمات أغنية أحبني كما أنا 

بجانب أغنية “أحبني كما  أنا”، التي اجتازت المليون مشاهدة عبر يوتيوب، من كلمات الشاعر الراحل نزار قباني، ألحان طلال، وتقول كلماتها "احبنى كما انا .. بلا مساحيق ولا طلاء أحبني كما تحب النجوم السماء فالحب ليس مسرحا تعرض فيه آخر الأزياء لكنه الشمس والرقى ؛ والعطاء إن كنت حقا تعرف النساء  أحبني تلميذة تعلمت مبادئ الحب على يديك أحبني شريكة لا دمية من ورق لديك أحبني  برغم ما ارتكبته في الحب من أخطاء ولاتؤاخذني.. إذا غضبت.. أو سبحت عكس الماء  فأنت عن يميني . والخوف عن يساري. فكيف ياحبيبي سأقطع الصحراء؟؟؟ تحت سماء الصيف ؛ او عباءة الشتاء وضمني حتى نصير قطعة واحدة وتسقط الحدود بين الأرض والسماء

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أعياد بيروت 2024 حفلات ميادة الحناوي میادة الحناوی حبة ذکریات

إقرأ أيضاً:

منشورات لبنانيين "تبارك" الغارات الإسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية

في ظل التصعيد الإسرائيلي الجديد الذي شهده لبنان الجمعة، مع استهداف مبنى سكني في ضاحية بيروت الجنوبية، ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي بمنشورات وتعليقات صادمة عبّرت عن تأييدها للغارة الجوية الإسرائيلية، بل وذهبت إلى حدّ الإشادة بالمتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي.

اعلان

الغارة التي نُفّذت للمرة الأولى على الضاحية منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ في 27 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024، مثّلت انتهاكًا صارخًا للاتفاق، كما أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال استقباله نظيره اللبناني جوزف عون، خصوصًا أنها استهدفت منطقة سكنية مكتظة وفي محيط عدد من المدارس، ما أثار ذعر الأهالي وأطفالهم الذين عاشوا لحظات من الرعب الشديد.

وتأتي هذه الغارة ردًا على إطلاق صاروخين من جنوب لبنان باتجاه كريات شمونة شمال إسرائيل، وفق الرواية الإسرائيلية، وهو ما رد عليه الجيش الإسرائيلي بقصف مباشر، بعد أن وجّه أدرعي عبر منصة "إكس" إنذارًا لسكان حي الحدث بضرورة إخلاء منازلهم.

وفي موازاة هذا التصعيد، برزت على منصات التواصل منشورات لمستخدمين لبنانيين عبّروا عن تأييدهم للغارة، وبعضهم ذهب أبعد من ذلك، مستخدمًا نبرة تحريضية واضحة ضد أبناء بلدهم. فقد كتب أحدهم: "كانو الشيعة ناطرين ظهور المهدي، ظهر لهم أفيخاي أدرعي، عجل الله فرجه".

بينما علّقت أخرى بتهكم: "عتبانة كتير ع أفيخاي أدرعي"، وتابعت في منشور آخر: "ليكوا يا جماعة حزب الله ونبيه بري، أوعى حدا منكن يجرّب يلتجي لمناطقنا. زمن الأول تحوّل، وما عنا بيوت للأجار".

وفي تعليق على منشور داعم للحزب، ردّ أحد الحسابات قائلاً: "غريب إنت ليش بعد ما أكلت صاروخ؟"، فيما علّق آخر على تغريدة للصحفي الإسرائيلي إيدي كوهين "بيروت قادمون" قائلًا: "أهلًا وسهلًا".

وتوالت التعليقات من هذا النوع، إذ كتب أحدهم: "هذه الملة كلهم أعداء لبنان إلا من رحم ربي. ولأن لبنان غير قادر على ضبطهم، فعلى إسرائيل مسحهم بدون تهديدات أفيخاي".

كذلك، رُصدت تعليقات تشيد بشكل مباشر بأفيخاي أدرعي: "ما في غيركن بيعرف يربي الحزب"، وبالغت في الثناء على ما وصفته بـ"حرص" الجيش الإسرائيلي على المدنيين، متجاهلة أن هذا "الحرص" نفسه يُترجم بغارات تطال أحياء سكنية مأهولة: "عالقليلة عم تنبّهوا المدنيين أنهم يبتعدوا عن هذه الأهداف".

ورغم الطابع التحريضي العلني لبعض المنشورات، لا يمكن إغفال حقيقة أن عددًا منها قد يكون صادراً عن حسابات غير موثوقة، أو تم إنشاؤها خصيصًا لهذا النوع من المحتوى، ما يتطلّب حذرًا في تعميمها على الرأي العام اللبناني.

ويُذكر أن رئيس الجمهورية جوزيف عون كان قد أكد أن "أي تفاوض حول التطبيع مع إسرائيل ليس مطروحًا في الوقت الحالي، ونحن في لبنان مرتبطون بمبادرة السلام العربية ونحن من ضمن الموقف العربي".

عناصر من الدفاع المدني يعملون في موقع الغارة الجوية الإسرائيلية التي طالت منطقة الضاحية، إحدى الضواحي الجنوبية للعاصمة بيروت، يوم الجمعة 28 آذار/ مارس 2025. Hussein Malla/AP

وكذلك شدّد رئيس الوزراء نواف سلام على أن لبنان "لم يقترب من فلك الدول المطبعة مع إسرائيل"، مؤكدًا أن "لا أحد في بيروت يرغب في التطبيع مع تل أبيب"، وأن خيار لبنان هو "اللجوء إلى الضغط الدبلوماسي الدولي والعربي على إسرائيل لوقف اعتداءاتها".

وإلى جانب القصف الإسرائيلي الذي طال بيروت اليوم، تتوالى الغارات الإسرائيلية على البلدات الجنوبية والشرقية في لبنان، وسط قصف متكرر طال منازل سكنية بشكل مباشر، وأدى في أحدث غاراته، إلى مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة 18 آخرين قبل دقائق من تهديد الضاحية الجنوبية.

Relatedإسرائيل تشن غارة عنيفة على الضاحية الجنوبية لبيروت بعد أوامر بالإخلاء وإطلاق صواريخ من لبنانغارات إسرائيلية مكثفة على جنوب لبنان بعد إطلاق صواريخ على المطلة وكاتس يتوعد بيروتماكرون بعد لقائه الرئيس اللبناني: لا مبرر للقصف الإسرائيلي على بيروت والهجوم يخدم مصالح حزب الله

ومع ارتفاع عدد القتلى منذ إعلان الهدنة إلى أكثر من مئة قتيل، تزداد الشكوك حول جدية إسرائيل في الالتزام بأي تهدئة، وتتكرّس صورة وقف إطلاق النار كاتفاق هشّ بلا ضمانات حقيقية، فيما تواصل إسرائيل انتهاكه تحت غطاء "الردع".

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ماكرون بعد لقائه الرئيس اللبناني: لا مبرر للقصف الإسرائيلي على بيروت والهجوم يخدم مصالح حزب الله إسرائيل تشن غارة عنيفة على الضاحية الجنوبية لبيروت بعد أوامر بالإخلاء وإطلاق صواريخ من لبنان غزة تحت النار: مئات القتلى والحوثيون يستهدفون إسرائيل ومدمرة أميركية تل أبيبإسرائيلالصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب اللهبيروتلبناناعلاناخترنا لكيعرض الآنNext ارتفاع عدد ضحايا زلزال ميانمار إلى أكثر من ألف قتيل و2,376 مصاباً يعرض الآنNext رئيس وزراء كندا: زمن التعاون الوثيق مع واشنطن "انتهى" يعرض الآنNext حكومة وحدة وطنية جديدة في غرينلاند تسبق زيارة نائب الرئيس الأميركي يعرض الآنNext تسريب وثائق عسكرية سرية في نيوكاسل يثير أزمة أمنية يعرض الآنNext إسرائيل تشن غارة عنيفة على الضاحية الجنوبية لبيروت بعد أوامر بالإخلاء وإطلاق صواريخ من لبنان اعلانالاكثر قراءة زلزال قوي يضرب ميانمار ويهز العاصمة التايلاندية بانكوك ردًا على رسوم ترامب الجمركية.. فيراري ترفع أسعار سياراتها في أمريكا حتى 10% إصابة خمسة أشخاص في عملية طعن وسط أمستردام وزارة الخزانة الأمريكية: واشنطن تصدر عقوبات جديدة تستهدف حزب الله صفقة المعادن بين أوكرانيا وأمريكا: شروط جدلية ومستقبل غامض اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومدونالد ترامبالاتحاد الأوروبيإسرائيلروسيادراسةأوروباحزب اللهميانمارزلزالالحرب في أوكرانيا محادثات - مفاوضاتفلاديمير بوتينالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • إكليل باسم الرئيس الفلسطينيّ على النصب التذكاري للشهداء في بيروت
  • قصف الضاحية الجنوبية ترجمة فورية لمعادلة المستوطنات الشمالية مقابل بيروت
  • تحميل أغنية يا ليلة العيد mp3 بصوت أم كلثوم | كلمات مكتوبة
  • بيروت تودّع أنطوان كرباج في يوم المسرح العالمي
  • منشورات لبنانيين "تبارك" الغارات الإسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية
  • بعد الموجة الحارة.. الامطار عائدة بهذا الموعد
  • وسط توتر الجنوب.. هذا ما قرره مرفأ بيروت
  • بيروت مقابل المطلة.. رسالة ضغط أميركية عشية زيارة أورتاغوس
  • كيف علق نواف سلام والجيش اللبناني على قصف ضاحية بيروت؟
  • قادمًا من باريس.. الرئيس عون والوفد المرافق في بيروت