سر تحضير الأرز الريزو بطريقة المطاعم اللذيذة
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
الأرز الريزو هو أحد الأطباق التقليدية في المطبخ المصري والعربي بشكل عام، ويتميز بطعمه الغني والمميز، ويُعد الأرز الريزو من الأطباق السهلة التحضير والتي تتميز بقدرتها على تلبية الشهية لمختلف أفراد الأسرة، وفيما يلي نقدم لك طريقة تحضيره.
المكونات
- كوب ونصف من الأرز البسمتي أو الأرز المصري المتوسط الحبة.
- 3 أكواب ماء دافئ.
- ملعقتين كبيرتين زيت نباتي.
- ملح حسب الذوق.
- رشة فلفل أسود (اختياري).
- نصف ملعقة صغيرة بهارات مشكلة.
طريقة التحضير
1. قومي بغسل الأرز جيدًا تحت الماء البارد لإزالة النشا الزائد.
2. في قدر عميق، قومي بوضع الزيت وسخنيه على نار متوسطة.
3. أضيفي الأرز المغسول إلى الزيت المسخن وحركيه لمدة دقيقة حتى يتغير لون الأرز قليلاً.
4. أضيفي الماء الدافئ إلى القدر، وقدمي الملح والفلفل الأسود والبهارات المشكلة. ارفعي النار حتى يغلي الماء.
5. بمجرد الغليان، غطي القدر وخففي النار إلى الحد الأدنى واتركي الأرز يطهو لمدة 15-20 دقيقة أو حتى ينضج تمامًا ويمتص الماء.
6. بمجرد الانتهاء، أتركي الأرز ليستريح لمدة 5-10 دقائق.
7. قبل التقديم، قومي بتفريغ الأرز بشوكة كبيرة لفصل حبات الأرز وتقديمه بشكل مفرود.
يمكن تقديم الأرز الريزو كمكون رئيسي أو مرافق لمجموعة متنوعة من الأطباق، مثل اللحوم أو الدجاج المشوي أو الخضروات المقلية، وتتميز هذه الوصفة ببساطتها وسهولة تحضيرها، مما يجعلها خيارًا مثاليًا لتناول الطعام اليومي أو في المناسبات الخاصة.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
ما حكم من تيمم وصلى ثم وجد الماء قبل خروج وقت الصلاة؟.. الإفتاء تجيب
تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا مضمونه: ما حكم من تيمم في الحضر عند انقطاع الماء، ثم جاء الماء بعد انتهائه من الصلاة وقبل خروج وقت الصلاة؟ هل يعيد صلاته أو لا؟.
حكم من تيمم وصلى ثم وجد الماء قبل خروج وقت الصلاة
وأجابت دار الإفتاء على السؤال وقالت: إنه يُشرع للمقيم في الحضر أن يتيمم متى تيقن أنه لا يجد ماءً للتطهر به على مسافةٍ يمكنه الوصول إليها بلا مشقةٍ تَلحقُه أو حرجٍ يَقع فيه، فإذا تيمم ثم وجد الماء بعد الفراغ من الصلاة لم يبطل تيممه، وتجزئه صلاته ولو لم يخرج وقتُها على ما ذهب إليه جمهور الفقهاء مِن الحنفية والمالكية والحنابلة.
وأشارت الى ان جمهور العلماء مِن الحنفية والمالكية وأكثر الشافعية والحنابلة يرون أنه يُشرَع للمسلم المقيم في الحضر التيممُ عند فَقْد الماء أو انقطاعه، وذلك متى تَيَقَّن أنه لا يجد ماءً للتطهر به على مسافةٍ يُمكنه الوصول إليها مِن غير مشقةٍ تَلْحَقُه أو حرجٍ يقع فيه -على اختلاف بينهم في تقدير تلك المسافة، واختلافُهم هذا لا يرجع إلى المسافة ذاتها، وإنما المقصود منه وَضْعُ ضابطِ رَفْعِ المشقة ودَفْعُ الحرج الذي يَلحق المكلَّف بطلبه الماءَ فوق هذه المسافة-.
وأضافت: سواء كان فَقْده للماء حقيقةً بعدم وجود الماء، أو حُكْمًا بكون الماء الموجود لا يكفي للطهارة، أو كان لا يستطيع استعمال الماء لمرضٍ أو نحوه؛ لقول الله تعالى: ﴿وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا غَفُورًا﴾ [النساء: 43]. وإنما ذكر السفرُ في الآية الكريمة دون الحضر خروجًا مخرج الغالب.
1.8 مليون ريال أذون خزانة حكومية من "المركزي"