اليوم.. العالم يحتفل باليوم العالمي للموسيقى
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يحتفل العالم في الحادي والعشرين من يونيو من كل عام، بـ"يوم الموسيقى العالمي"، لما لها من أهمية وارتباط قوي بمختلف الحضارات، وقدرتها على تقريب الشعوب من بعضها البعض.
وتعود فكرة "يوم الموسيقى العالمي" إلى فرنسا، إذ أطلقته لأول مرة وزارة الثقافة الفرنسية في 21 يونيو عام 1982.
واختير تاريخ 21 يونيو للاحتفال بالموسيقى، كونه يتزامن في معظم الأحيان مع الانقلاب الصيفي، وبالتالي هو أحد أطول أيام السنة.
وفي هذا اليوم من كل عام، تقوم أكثر من 123 دولة حول العالم بالاحتفال بالموسيقى، أبرزها فرنسا وإيطاليا واليونان وكولومبيا، وغيرها من الدول.
ويهدف المهرجان إلى تعزيز الموسيقى تحت شعار "اصنعوا الموسيقى"، فهو يشجع الموسيقيين الهواة على التطوع بالعزف في الشوارع والأماكن العامة، مثل الشوارع والمستشفيات والسجون، ويتم التشديد فيه على مبدأ "المجانية"، إذ يقوم فنانون بالعزف وتنظيم الحفلات دون مقابل.
ويتم تنظيم حفلات موسيقية مختلفة على نطاق عالمي، كما تتم إقامة مؤتمرات ومهرجانات ومسابقات موسيقية، لتبادل الخبرات في مجال الموسيقى.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي للطفولة.. 5 نصائح مهمة للتعامل مع ابنك العنيد
يحتفي العالم في 20 نوفمبر من كل عام بيوم الطفل العالمي أو ما يُعرف Children's Day Universal، وذلك بهدف تسليط الضوء على حقوق الطفل وضرورة الاهتمام بصحته النفسية والجسدية، ولتعزيز الترابط الدولي بين أطفال العالم أجمع، وفقًا للموقع الرسمي لمنظمة الأمم المتحدة.
وتزامنًا مع الاحتفال باليوم العالمي للطفل، قدمت الدكتورة ريهام عبدالرحمن، أخصائية نفسية وتربوية، 5 نصائح مهمة للآباء والأمهات حول طرق التعامل الصحيحة مع الطفل العنيد خلال حديثها لـ«الوطن»، كالتالي:
احترم مشاعرك طفلكينبغي على الأبوين احترام مشاعر وأفكار الطفل، وذلك عن طريق إعطاء المجال لهم للتعبير عن أنفسهم بحرية دون توبيخهم أو استنكار ما يعبرون عنه، إذ يساهم ذلك في التخلص من العناد ويصبح الطفل أكثر مرونة.
استخدم عبارات التشجيع والمدحإذا فعل الطفل سلوكا جيدا أو التزم بتعليمات الأبوين، ينبغي الثناء على تصرفاته ومكافأته على ذلك، ما يساهم في تحسين حالته النفسية وابتعاده عن العناد والغضب.
ابتعد عن العقوبات القاسيةفي حالة قيام الطفل بسلوك غير صحيح، ينبغي على الأبوين تجنب الصراخ عليه أو إهانته لأن ذلك يؤدي إلى نتائج عكسية فيتعمد الطفل تكرار الفعل السئ بدلًا من تجنبه، لذا ينبغي اتباع أسلوب الحوار والتفاهم، وإذا قام الطفل بتكرار الأمر السيئ يمكن معاقبته بحرمانه بشكل مؤقت من اللعب أو التنزه على سبيل المثال.
التحكم بالمشاعرإذا لاحظ الأبوان استمرار الطفل في عناده في موقف ما، يجب أن يتجنبوا التوتر والعصبية تمامًا إذ ينبغي عليهم التحكم بمشاعرهم وترك المكان لدقائق حتى يهدأ الطفل ثم يبدأون في النقاش معه بهدوء.
قدم خيارات متعددة لطفلكإجبار الطفل على القيام بأمر ما قد يؤدي إلى عناده وغضبه، لذا ينبغي على الأبوين تقديم عدة خيارات للابن حتى يختار المناسب له، فعلى سبيل المثال يجب أخذ رأيه في المكان الذي يحب التنزه فيه وألوان الملابس التي يريد شراءها.