بوتين من فيتنام.. شراكة ورسائل تحد للغرب
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
برسائل بالغة الدلالة لكلٍّ من الصديق والعدو اختتم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين زيارته إلى فيتنام التي حط فيها آتياً من كوريا الشمالية.
روسيا حاضرة بقوة، ويدها القوية ممدودةٌ لكل من يسعى معها لإقامة نظام عالمي أكثر عدلاً، وهم كثر. لا تقف حدودٌ أمام التعاون الروسي مع الدول الصديقة، وعلى الأعداء أن يعرفوا حدودَهم، وإلا.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الاسلحة النووية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا فلاديمير بوتين
إقرأ أيضاً:
لمساعدتها روسيا.. عقوبات أمريكية على أكثر من 150 فردًا وكيانًا
أعلنت الحكومة الأمريكية المنتهية ولايتها فرض عقوبات على أكثر من 150 فردًا وكيانًا تتهمهم واشنطن بالإسهام في الحرب التي تشنها روسيا على أوكرانيا، وخاصة من الصين.
وجاء في بيان لوزارة الخارجية الأمريكية أن "هذه العقوبات ستعزز تقييد قدرة روسيا على شن هذه الحرب والالتفاف على العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة بالفعل".
أخبار متعلقة تطورات الحرائق.. رياح "سانتا آنا" تزيد رعب سكان لوس أنجلوسبهجوم "كبير".. روسيا تستهدف مواقع الطاقة الأوكرانيةعشرات الشركات خارج روسياتستهدف العقوبات الجديدة "أكثر من 150 فردًا وكيانًا" يُشتبه في أنهم قدموا خدمات للمجمع الصناعي العسكري الروسي، بحسب وزارة الخارجية الأمريكية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } عقوبات أمريكية على أكثر من 150 فردًا وكيانًا لمساعدتها روسيا - وكالات
وأوضحت الوزارة أن ذلك يشمل "عشرات الشركات الموجودة خارج روسيا وتساعد البلاد على الالتفاف على عقوباتنا، وخاصة من الصين".
الصين المورد الرئيسي لاحتياجات روسياتعد وزارة الخارجية الأمريكية أن العملاق الآسيوي هو "المورد الرئيسي" لاحتياجات روسيا من "المنتجات الحساسة المستخدمة لأغراض عسكرية".
وأضافت الوزارة أن "واردات الصين تساعد روسيا على تلبية احتياجات مهمة لصناعاتها الدفاعية".
وسجلت المبادلات التجارية بين الصين وروسيا مستوى قياسيًا عام 2024، بحسب بيانات رسمية نشرت يوم الاثنين الماضي، في مؤشر جديد إلى التقارب بين البلدين رغم العقوبات الاقتصادية المفروضة على موسكو بعد غزوها أوكرانيا.