قمع الأصوات الحرة: الإعلاميون في عدن يعانون من الاعتداءات الأمنية.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

حقائق وتفاصيل عن الانتخابات الرئاسية في إيران

25 يونيو، 2024

بغداد/المسلة الحدث: يدلي الإيرانيون بأصواتهم يوم الجمعة في انتخابات رئاسية مبكرة لاختيار خليفة للرئيس السابق إبراهيم رئيسي الذي توفي في حادث تحطم طائرة هليكوبتر وسط توقعات بأن يهيمن على الانتخابات غلاة المحافظين الذين يتبنون آراء معادية للغرب.

ويدير الرئيس المنتخب الشؤون اليومية للبلاد، لكن السلطة الحقيقية تبقى في أيدي الزعيم الأعلى آية الله علي خامنئي الذي له القول الفصل في القضايا الرئيسية مثل السياسات النووية والخارجية، والذي يقول محللون إنه يبحث عن رئيس شديد الولاء والثقة يمكن الاعتماد عليه.

فيما يلي تفاصيل سير عملية التصويت:

– وافق مجلس صيانة الدستور، وهو هيئة تدقيق متشددة من رجال الدين ورجال القانون الموالين لخامنئي، على خمسة مرشحين من غلاة المحافظين ومرشح معتدل واحد مغمور من بين مجموعة كانت تضم 80 مرشحا.

– المجلس، الذي يفحص المرشحين حسب مؤهلاتهم السياسية والإسلامية، عبارة عن لجنة مكونة من 12 رجل دين عيّنهم الزعيم الأعلى، ورشحتهم السلطة القضائية ووافق عليهم البرلمان.

– وللترشح لمنصب الرئاسة، يجب أن يكون المرشح من أصل إيراني ومواطن إيراني وشخصية سياسية أو دينية بارزة مع سجل لا تشوبه شائبة من التقوى والإخلاص للجمهورية الإسلامية.

– يمنع مجلس صيانة الدستور النساء من الترشح للرئاسة رغم أن بعض كبار رجال الدين وخبراء القانون في مجال حقوق الإنسان يقولون إن الدستور لا يستثني النساء من الترشح.

– يحق لجميع المواطنين الإيرانيين البالغين من العمر 18 عاما فما فوق التصويت في الانتخابات، مما يعني أن أكثر من 61 مليونا من سكان إيران البالغ عددهم أكثر من 85 مليونا مؤهلون للإدلاء بأصواتهم.

– سيتم فرز جميع الأصوات يدويا، لذلك لن يتم الإعلان عن النتيجة النهائية قبل يومين على الأقل لكن ربما تظهر النتائج الأولية قبل ذلك.

– إذا لم يحصل أي مرشح على 50 بالمئة من الأصوات بالإضافة إلى صوت واحد من جميع الأصوات التي تم الإدلاء بها، بما يشمل البطاقات التي لم يختر أصحابها أيا من المرشحين، فسيتم إجراء جولة ثانية بين المرشحين اللذين حصلا على أكبر عدد من الأصوات.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

مقالات مشابهة

  • OpenAI تؤخر مساعديها الصوتيين ChatGPT
  • كيف تفاعل الإعلاميون مع أزمة الكهرباء؟
  • أكليمندوس: ماكرون تسرع في قرار الانتخابات الفرنسية المبكرة.. شاهد
  • أكليمندوس: ماكرون تسرع في قرار الانتخابات الفرنسية المبكرة
  • نيبينزيا: روسيا تدعم مطلب سورية بانسحاب القوات الأجنبية غير الشرعية من أراضيها
  • الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة تستضيف منتدى الأعمال المصري البريطاني للاستثمار في البنية التحتية
  • الشرطة البلجيكية تفض اعتصاما داعما لفلسطين بجامعة بروكسل الحرة
  • الشرطة البلجيكية تفض اعتصاما داعما لغزة بجامعة بروكسل الحرة
  • حقائق وتفاصيل عن الانتخابات الرئاسية في إيران
  • استطلاع فرنسي: من المتوقع أن يتقدم حزب "التجمع الوطني" لليمين المتطرف بحصوله على 36% من الأصوات