قالت الإعلامية والمحامية أميرة بهي الدين، إنه قبل عامين من ثورة 25 يناير 2011، كان يوجد تراكم للغضب الشعبي وكان يوجد أخطاء كبيرة، موضحة أن مصر الآن بعد ثورة 30 يونيو، وبعد 10 سنوات من حكم الرئيس عبدالفتاح السيسي، نجد أنه أوجد حلولًا للتحديات والمشاكل.

إنجلترا تواصل المعاناة في اليورو بعد تعادل اليوم ضد الدنمارك إحصائية.

. ماذا قدم بيلينجهام ضد الدنمارك في يورو 2024

وأضافت، خلال حوارها ببرنامج "الشاهد"، مع الدكتور محمد الباز، والمذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أنه قبل 25 يناير 2011 كان يوجد مشاكل وكانوا لا يحلونها حتى تقع الدولة بالغضب الشعبي، مشيرة إلى أنها كتبت العديد من المقالات الصحفية حول الغضب الشعبي.

وتابعت، أنها لم تشارك في ثورة 25 يناير ولكنها كانت تبكي من يوم 24 يناير وحتى 4 فبراير لأنها كانت ترى التوجيهات عن ارتداء الملابس ووضع خل في عيون الضباط.

وأكدت أنها كانت تردد أن الدولة تقع وليس النظام أو الرئيس وهذا ظهر واضحًا في 18 يوم، بعد أن استيقظنا على حريق أقسام الشرطة والاعتداء على المحاكم واقتحام السجون فالدولة ماهي إلا مؤسسات.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ثورة 25 يناير 2011 ثورة 30 يونيو الشاهد أميرة بهي الدين

إقرأ أيضاً:

النيابات والمحاكم: الرئيس السيسي أعاد لمصر مكانتها بين الدول العربية

قال كريم عبدالباقي رئيس النقابة العامة للعاملين بالنيابات والمحاكم ورئيس مجلس إدارة صندوق التأمين الخاص بالعاملين بالهيئات القضائية والجهات المعاونة لها، إن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى دولة قطر  تعطي دفعة قوية للعلاقات الثنائية بين البلدين وتعيد مصر لمكانتها القوية بين البلدان العربية لقيادة المنطقة نحو الاستقرار من منطلق إحلال عملية السلام الدائم وفقًا للمنظومة الدولية وقرارات الأمم المتحدة ووقف شامل وفوري لإطلاق النار داخل قطاع غزة.

وأضاف "عبدالباقي" في تصريحات صحفية، إن العلاقات الثنائية تحظى باهتمام كبير لأن المنطقة تمر بمرحلة صعبة تتطلب تضافر كافة جهود الأشقاء من أجل رفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني.

وأكد قدرة مصر على تحقيق السلام في المنطقة ووقف مخطط التهجير، مشيرا إلى أن اللقاء بين الزعيمين يحمل رسائل لكافة دول المنطقة والعالم عن التكامل في الأدوار بين الجانبين القطري والمصري خاصة فيما يتعلق بالوساطة فى المرحلة المهمة التى يمر بها قطاع غزة وبحث كل السبل لوقف الحرب نهائيا.

وقال: من المتوقع أن تشهد الفترة القادمة ضخ المزيد من الاستثمارات القطرية في قطاعات متعدده داخل مصر سواء على المستوى الرسمي أو على مستوى القطاع الخاص، بعد اللقاء بين الرئيس السيسي ومجموعة من المستثمرين ورجال الأعمال القطريين، ويتوقع أن تكون هناك استثمارات قطرية قادمة إلى مصر، في الوقت الذي تفتح فيه الدولة ذراعيها لكل المستثمرين.

مقالات مشابهة

  • السجيني: قانون التصالح الجديد يهدف إلى إنهاء نزاعات الماضي وليس تحصيل رسوم
  • الشرطة بطنجة تطيح بثلاثة أشخاص متورطين في سرقة مجوهرات ثمينة
  • النيابات والمحاكم: الرئيس السيسي أعاد لمصر مكانتها بين الدول العربية
  • معضلة “الحشد الشعبي”، معضلة تأسيس الدولة
  • فخر الدين الثاني.. الأمير الذي حلم بدولة كبرى واعدم على يد العثمانيين
  • «الداخلية» تكشف حقيقة وفاة أحد الأشخاص داخل أحد أقسام الشرطة بالقاهرة بزعم تعرضه للتعذيب
  • تفاصيل وفاة متهم بأحد أقسام الشرطة بالقاهرة
  • اعتبارات كثيرة؛ كانت تلح على د. نصر الدين عبد البارئ أن يتخذ الموقف الوطني المشرف
  • عمر مرموش يتألق في البريميرليج ويزاحم محمد صلاح منذ يناير
  • انتهى عصر جواز السفر والطوابير! ثورة في عالم المطارات