«سنتكوم» تعيد تركيب «الرصيف العائم» في غزة
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
واشنطن (وكالات)
أخبار ذات صلة 6 ملايين لاجئ فلسطيني في الضفة وغزة والدول العربية «سنتكوم» تدمر سفينتين للحوثييننقل إعلام أميركي عن مسؤولَين، أمس، أن القيادة المركزية «سنتكوم» أعادت تركيب رصيف غزة العائم بعد أيام من تفكيكه بحجة الظروف الجوية وارتفاع الأمواج.
وهذه هي المرة الثانية التي يتم فيها إعادة تركيب الرصيف منذ بنائه منتصف مايو الماضي.
والثلاثاء، قال متحدث وزارة الدفاع الأميركية «البنتاغون»، بات رايدر، في إحاطة صحفية، إن الرصيف سيبدأ العمل هذا الأسبوع، من دون تحديد موعد ذلك.
والأسبوع الماضي، أزيل الرصيف من موقعه في ساحل غزة وجرى سحبه إلى مدينة أسدود بحجة توقعات بارتفاع أمواج البحر، وفقًا لبيان صادر عن «سنتكوم» حينها.
وفي 8 مارس الماضي أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن قرار إنشاء رصيف بحري مؤقت لتوصيل الغذاء والمساعدات للفلسطينيين، في ظل القيود الإسرائيلية المشددة على وصول المساعدات من المعابر البرية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: القيادة المركزية الأميركية غزة قطاع غزة إسرائيل حرب غزة فلسطين الحرب في غزة أميركا
إقرأ أيضاً:
تركيب الكاميرا رقم 200 ألف ضمن نظام «حماية» في رأس الخيمة
رأس الخيمة: عدنان عكاشة
شهد اللواء علي عبدالله بن علوان، قائد عام شرطة رأس الخيمة، تركيب الكاميرا رقم 200 ألف، ضمن مشروع نظام «حماية»، في مقر شركة «ستريت قروب»، المتخصصة في تصنيع المركبات المدرعة، بحضور جمال الطير رئيس مجلس إدارة هيئة الموارد العامة في الإمارة، وأحمد رضا عبد العزيز نائب رئيس مجلس إدارة شركة «ستريت»، وميسون الذهب المديرة العامة للهيئة بالإنابة، وياسر الأحمد رئيس قطاع الاتصال الحكومي والمؤسسي في «راكز».
وأكد اللواء علي النعيمي النجاحات المتواصلة لنظام «حماية»، الذي ساهم في خفض نسبة الجريمة في نطاق الإمارة، وعزز الرقابة على مختلف المنشآت، عبر شبكة شاملة ومتكاملة ومتطورة من الكاميرات، وسرَّع عملية الوصول إلى الخارجين عن القانون، وعزز من الأمن والأمان. ورأى أن تركيب الكاميرا رقم 200 ألف في شركة «ستريت قروب»، إحدى أبرز الشركات العاملة في إمارة رأس الخيمة، يعكس استمرارية المشروع، ونجاحه في تحقيق أهدافه الأمنية، مشيراً إلى أن هذا الإنجاز يشكّل خطوةً جديدة على طريق تعزيز الأمن والأمان في الإمارة..
وأكد جمال الطير أهميــة الشـــراكة بين شرطة رأس الخيمة وهيئة الموارد العامة في تحقيق أهداف «حماية»، موضحاً أن المشروع يعتمد على كاميرات متطورة، بمواصفات عالمية، ما يساهم في ترسيخ الطمأنينة بين مختلف فئات المجتمع.