اكتشف علماء السبب وراء فشل العلاج المستهدف لسرطان الرئة ذي الخلايا غير الصغيرة لدى بعض المرضى، وخاصة أولئك الذين لم يدخنوا أبدا.

وأظهرت الدراسة، التي نشرت في مجلة “نيتشر كمينيكيشن” أن خلايا سرطان الرئة التي تحتوي على طفرتين جينيتين محددتين أكثر عرضة لمضاعفة جينومها، ما يساعدها على تحمل العلاج وتطوير المقاومة له.

ويعد سرطان الرئة ذو الخلايا غير الصغيرة النوع الأكثر شيوعا لسرطان الرئة بين المرضى الذين لم يدخنوا أبدا. كما أن سرطان الرئة غير المرتبط بالتدخين هو السبب الخامس الأكثر شيوعا للوفيات بالسرطان في العالم.

والطفرة الجينية الأكثر شيوعا الموجودة في سرطان الرئة ذي الخلايا غير الصغيرة موجودة في جين مستقبلات عامل نمو البشرة “إي جي إف إر”، والذي يمكّن الخلايا السرطانية من النمو بشكل أسرع.

وتختلف معدلات البقاء على قيد الحياة عند المصابين بسرطان الرئة ذي الخلايا غير الصغيرة اعتمادا على مدى تقدم السرطان، حيث يعيش نحو ثلث المرضى الذين يعانون من المرحلة الرابعة من هذا السرطان وطفرة “إي جي إف إر”،  لمدة تصل إلى ثلاث سنوات.

سرطان الرئة ذو الخلايا غير الصغيرة يعد النوع الأكثر شيوعا لسرطان الرئة بين المرضى الذين لم يدخنوا أبدا

يشار إلى أن علاجات سرطان الرئة التي تستهدف هذه الطفرة، والمعروفة باسم مثبطات “إي جي إف إر”، متاحة منذ أكثر من 15 عاما. ورغم أن بعض المرضى يرون أن أورامهم السرطانية تتقلص مع  مثبطات “إي جي إف إر”، فإن مرضى آخرين، وخاصة أولئك الذين لديهم طفرة إضافية في الجين “بي 53” (الذي يلعب دورا في قمع الورم)، يفشلون في الاستجابة ويعانون من معدلات بقاء أسوأ بكثير. لكن العلماء والأطباء لم يتمكنوا حتى الآن من تفسير سبب حدوث ذلك.

وللعثور على الإجابة، أعاد الباحثون من كلية لندن الجامعية ومعهد فرانسيس كريك وشركة “أسترازينيكا” تحليل البيانات من تجارب أحدث مثبط “إي جي إف إر”، أوسيميرتينيب الذي طورته شركة “أسترازينيكا”.

ونظر الباحثون في فحوصات خط الأساس وفحوصات المتابعة الأولى التي تم إجراؤها بعد بضعة أشهر من العلاج للمرضى الذين يعانون من طفرات “إي جي إف إر”، فقط أو مع طفرات “إي جي إف إر”، و”بي 53″، ووجدوا أنه بالنسبة إلى المرضى الذين لديهم طفرات “إي جي إف إر”، فقط، أصبحت جميع الأورام أصغر استجابة للعلاج. ولكن بالنسبة إلى المرضى الذين يعانون من كلتا الطفرتين، فبينما تقلصت بعض الأورام نمت أخرى، ما يوفر دليلا على المقاومة السريعة للأدوية.

ويُعرف نمط الاستجابة هذا، عندما تتقلص بعض مناطق السرطان، وليس كلها، استجابة للعلاج الدوائي داخل مريض فردي باسم “الاستجابة المختلطة”، ويشكل تحديا لأطباء الأورام الذين يعتنون بمرضى السرطان.

معدلات البقاء على قيد الحياة عند المصابين بسرطان الرئة ذي الخلايا غير الصغيرة تختلف اعتمادا على مدى تقدم السرطان

وللتحقق من سبب كون بعض الأورام لدى هؤلاء المرضى أكثر عرضة لمقاومة الأدوية، قام الفريق بعد ذلك بدراسة نموذج فأر يحتوي على طفرة “إي جي اف ار” و”بي 53″، ووجدوا أنه ضمن الأورام المقاومة في هذه الفئران، ضاعفت أعداد أكبر بكثير من الخلايا السرطانية الجينوم الخاص بها، ما منحها نسخا إضافية من جميع الكروموسومات الخاصة بها.

وبعد ذلك، عالج الباحثون خلايا سرطان الرئة في المختبر، بعضها يحتوي على طفرة “إي جي إف إر” واحدة وبعضها يحتوي على الطفرتين، باستخدام مثبط “إي جي إف إر”، ووجدوا أنه في غضون خمسة أسابيع من التعرض للدواء، تضاعفت نسبة أعلى بكثير من الخلايا ذات الطفرة المزدوجة والجينومات المزدوجة إلى خلايا جديدة مقاومة للأدوية.وكالات

 

 

 

تراجع معدل الوفاة بين المصابين بالنوع الأول من مرض السكري

كشفت دراسة إحصائية أن أعداد المصابين بالنوع الأول من مرض السكري ممن تبلغ أعمارهم 65 عاما أو أكثر ارتفعت من 1.3 مليون شخص عام 1990 إلى 3.7 مليون شخص عام 2019، في حين أن أعداد الوفيات بين هذه الفئة تراجعت بنسبة 25 في المئة من 4.7 لكل 100 ألف شخص عام 1990 إلى 3.5 لكل 100 ألف شخص عام 2019.

وبحسب الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية “بريتش ميديكل جورنال”، يتضح من هذه النتائج أن المرضى بالنوع الأول من السكري أصبحوا الآن يعيشون أطول مقارنة بالماضي، غير أن تراجع معدلات الوفاة كان أعلى بواقع 13 مرة في الدول ذات الدخل المرتفع مقارنة بالدول ذات معدلات الدخل المتوسطة والمنخفضة، مما يدل على استمرار عدم المساواة في تقديم خدمات الرعاية الصحية لمرضى السكري بين دول العالم الغنية والفقيرة.

ومن المعروف أن مرض السكري يعتبر من الأمراض التي تقلل متوسط العمر المتوقع للمرضى، ولكن دراسات حديثة رصدت زيادة في عدد كبار السن المصابين بهذا المرض، جراء تحسن سبل العلاج والرعاية.

وأجريت الدراسة بواسطة فريق بحثي صيني اعتمادا على بيانات دراسة تحمل اسم “العبء العالمي للأمراض وعوامل المخاطر لعام 2019″، وشملت أفرادا تبلغ أعمارهم 65 عاما أو أكثر من 204 دولة خلال الفترة ما بين 1990 حتى 2019.

تراجع معدلات الوفاة كان أعلى بواقع 13 مرة في الدول ذات الدخل المرتفع مقارنة بالدول ذات معدلات الدخل المتوسطة والمنخفضة

وأكد الباحثون في الدراسة التي أوردها الموقع الإلكتروني “ميديكال إكسبريس” المتخصص في الأبحاث الطبية ضرورة توجيه الاهتمام لإستراتيجيات التعامل مع المصابين بمرض السكري من كبار السن بما في ذلك توجيه الموارد المالية اللازمة للرعاية الصحية لهذه الفئة السنية.

وداء السكري من النوع الأول، والذي كان يُعرَف في السابق بداء سكري اليافعين أو داء السكري المعتمد على الأنسولين، هو حالة مزمنة، ينتج فيها البنكرياس كمية صغيرة من الإنسولين. والأنسولين هو هرمون يستخدمه الجسم للسماح للسكر (الغلوكوز) بدخول الخلايا لإنتاج الطاقة.

وقد تؤدي عوامل مختلفة، منها الخصائص الوراثية وبعض الفايروسات، إلى الإصابة بداء السكري من النوع الأول. ورغم أن داء السكري من النوع الأول يظهر عادةً في الطفولة أو المراهقة، لكنه قد يصيب البالغين أيضًا.

وبعد إجراء الكثير من الأبحاث، لم يتوصل الباحثون إلى علاج نهائي لداء السكري من النوع الأول. ويركز العلاج على التحكم في كمية السكر في الدم باستخدام الأنسولين والنظام الغذائي واتباع نمط حياة صحي لمنع حدوث مضاعفات.

مضاعفات مرض السكري من النوع الأول تؤثر على الأعضاء الرئيسية في الجسم مثل القلب والأوعية الدموية والأعصاب والعينين والكليتين

ويمكن أن تظهر أعراض داء السكري من النوع الأول لدى الأطفال بصورة مفاجِئَة.وكالات

 

 

 

 

 

 

 

 

أم كلثوم تحيي حفلاً على مسرح مهرجان “موازين” في المغرب

 

يستأنف مهرجان موازين في المغرب، رحلته مع عشاق الموسيقى والغناء بعد توقف 4 سنوات، حاملاً في جعبته العديد من المفاجآت في الدورة 19، التي تنطلق، الجمعة، وتستمر حتى 29 يونيو .

تشارك في المهرجان مجموعة من أشهر الفنانين من بينهم المصرية أنغام، واللبنانية هيفاء وهبي، واليمنية بلقيس، إلى جانب نجوم المغرب أمثال سميرة سعيد، ونجاة عتابو، وسعيدة شرف، وابتسام تسكت، وجنات.

ومن الغرب تشارك نيكي ميناج، والأسترالية كايلي مينوغ، والأمريكية كاميلا كابيلو، والاسكتلندي كالفين هاريس، والأرجنتينية نيكي نيكول، والنيجيرية أيرا ستار، والفرنسي يامي، والكولومبي يوري بوينافينتورا.

ومن أبرز مفاجآت هذا العام، مشاركة الفنان المصري محمد رمضان لأول مرة في المهرجان.

وتعود “كوكب الشرق” أم كلثوم إلى الغناء على خشبة المسرح الوطني محمد الخامس، في العاصمة المغربية، وذلك عبر تقنية “هولوغرام”، ضمن ليلتين 23 و25 يونيو الجاري.

ومهرجان موازين إيقاعات العالم الذي تأسس عام 2001 هو من أكبر المهرجانات الموسيقية في المغرب وشمال أفريقيا، إذ جذب على مدى سنواته كبار الفنانين، أمثال الفرنسي شارل أزنافور، والأمريكية ماريا كاري، والعراقي كاظم الساهر، والسوري جورج وسوف، إضافة إلى انعكاسه الإيجابي على حركة السياحة.

وكانت آخر دورة أقيمت للمهرجان في 2019 قبل جائحة كورونا، وأشارت جمعية مغرب الثقافات المنظمة للمهرجان إلى أنها جذبت أكثر من مليوني زائر.وكالات

 

 

 

 

 

روبوت يحقق بأسبوع 38 ألف دولار في البورصة

 

خلال أسبوع من استخدامه في عالم الأسهم والبورصة، تمكن روبوت مدّعم بالذكاء الاصطناعي من تحقيق أرباح بلغت 38 ألف دولار، بعد استثماره 5000 دولار كأسهم في سوق مال “وول ستريت” الأمريكي.

اعتبر تقرير أعدّه موقع tradingbotsreview للتداول أن الروبوت “غاليلو أف إكس Galileo FX”، الذي تم تصميمه في البداية للمبتدئين، أصبح أمراً ضرورياً في جميع أنحاء مجتمع التداول.

ووفقاً لسجلات التداول لم يقتصر النجاح على تداول الأسبوع الماضي، بل بدأ وبنسب صغيرة جداً منذ 23 يناير (كانون الثاني) 2024، باستثمارات لم تزد عن 1000 دولار، يُضاف إليها ثمن الروبوت البالغ 450 دولاراً فقط.

ولكن بحلول 11 يونيو 2024، حقق متداولو الروبوت ربحاً في يوم واحد فقط قدره 5600 دولار أمريكي، مقابل كل ألف دولار، وقد لفت هذا الأداء انتباه المتداولين في جميع أنحاء العالم، ما أثار الاهتمام والفضول.

أثبت هذا الروبوت، الذي يستخدم أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي، براعته من خلال التنبؤ بدقة باتجاهات السوق وإجراء الصفقات بشكل مستقل.

وبعدما كانت الشكوك كثيره في قدرته على النجاح، أصبح الطلب عليه أكبر لتحديد سرعات واتجاهات تداول الأسهم في البورصات العالمية، والمعرفة الدقيقة للأسهم البطيئة والثابتة من السريعة والأكثر سرعة ونجاحاً.

أعرب مصدر مسؤول في “وول ستريت” للموقع عن دهشته من هذا العائد الكبير على الاستثمار في مثل هذا الوقت القصير، معتبراً أنه أمر أثار الريبة بداية، خاصة مع شكوك حول تسريب معلومات.

إلا أن الوساوس اختفت – حسب المصدر – بعد الكشف عن الصفقات بالكامل والتحقق منها بشكل مستقل بواسطة منصة “ماي أف إكس بوك” العالمية وذات السمعة الطيبة ومعروفة بخبرتها في التحقق من التجارة.

وانتشر تأثير الروبوت بسرعة، وتم استخدام أكثر من 4000 عملية تداول رابحة خلال النصف الأول من 2024.وكالات

 

 

 

 

 

 

عقار يسجل نتائج واعدة في علاج “لوكيميا الأطفال”

 

سجلت تجارب المرحلة الثانية من دواء تراميتينيب (Trametinib) في علاج نوع نادر وشديد من مرض اللوكيميا، يصيب الرضع والأطفال الصغار، نجاحاً ملحوظاً، حسبما نشرت مجلة “اكتشاف السرطان”، التابعة للجمعية الأمريكية لأبحاث السرطان.

ولا يزال العلاج المستخدم لهذا النوع من المرض هو زرع الخلايا الجذعية المكونة للدم مع العلاج الكيميائي.

وأوضح الباحثون من قسم أمراض الدم والأورام وزراعة النخاع في مستشفى الأطفال بسياتل في الولايات المتحدة الأمريكية، أن التجارب أظهرت بقاء 7 من أصل 10 أطفال على قيد الحياة في فترة المرحلة الثانية، التي استمرت عامين كاملين على العقار، الذي يستخدم في علاج الأورام السرطانية في الجلد لدى البالغين.

وتعني التجارب في المرحلة الثانية من تصنيع أي عقار جديد، تقييم مدى فاعلية وكفاءة العقار بعد المرحلة الأولى التي تقيم مدى الأمان، وقبل المرحلة الأخيرة التي يتم فيها تقييم أفضلية العلاج الجديد على العلاج الحالي من حيث الفاعلية والأمان.وكالات

 

 

 

 

 

بـ”الإسترليني”.. محمد هنيدي يخوض تجربة سينمائية جديدة

 

طرح الفنان المصري محمد هنيدي الملصق الدعائي لفيلمه الجديد بعنوان “الإسترليني”، من المرتقب عرضه في دور السينما قريباً.

وتصدر محمد هنيدي البوستر الرسمي للفيلم، وظهر فيه وهو يرتدي ملابس “مافيا” ممسكاً بمسدسين.والفيلم من إخراج حسين المنباوي.

وكتب تركي آل الشيخ، في التعليق على البوستر: “في الانتظار”، ورد عليه محمد هنيدي قائلاً: “إن شاء الله الفيلم يعجب الجمهور ونكون عند حسن ظنهم ومليون مبروك لولاد رزق”.

يُشار إلى أن آخر أعمال محمد هنيدي السينمائية، هو فيلم “مرعي البريمو”، وشاركه البطولة غادة عادل، ونانسي صلاح، لطفي لبيب، ومصطفى أبو سريع، ومحمد محمود، وعلاء مرسي، والفيلم تأليف إيهاب بليبل، وإخراج سعيد حامد.

وثمة تسريبات تشير إلى أن هنيدي، يخوض ماراثون دراما رمضان المقبل، بمسلسل جديد من إنتاجه، مكون من 15 حلقة، فيما يواصل الترشيح والتعاقد مع باقي أبطال العمل.وكالات

 

 

 

 

مي سليم تعود للساحة الغنائية بعد غياب طويل

 

عادت الفنانة المصرية مي سليم، للغناء مُجدداً، عبر حفلها الذي أحيته خلال أيام عيد الأضحى المُبارك، بعد سنوات طويلة من الغياب عن الغناء واتجاهها للتمثيل.

ونشرت مي سليم، عبر حسابها الخاص بإنستغرام، مقطع فيديو تظهر خلاله وهي تقدم عدداً من أغانيها التي اشتهرت بها، خلال الحفل.

ومن أغانيها التي قدمتها خلال الحفل: “أنا سكر”، و”طال”، و”إحنا كبنات”، و”سمعاه”، كما غنت لفيروز وعدوية “سهر الليالي”، و”بنت السُلطان”.

وتستعد مي سليم، خلال الأيام المقبلة، لتصوير مسلسل “أمير العوامري” بطولة هاني سلامة، ومن المنتظر أن يُعرض المسلسل ضمن السباق الرمضاني لعام 2025.

وشاركت مي سليم، خلال الماراثون الرمضاني الماضي بمسلسل “سر إلهي”، بطولة روجينا، ومحمد ثروت، وأحمد مجدي، ورنا رئيس، ونهى عابدين، ومن تأليف أمين جمال وإخراج رؤوف عبد العزيز.

كما شاركت في بطولة مسلسل “المداح 4” إلى جانب حمادة هلال، وفتحي عبد الوهاب، وخالد سرحان، وهبة مجدي، وسهر الصايغ، ودنيا عبد العزيز.وكالات

 

 

 

 

 

عصير الشمندر يحمي من النوبة القلبية بعد سن اليأس

 

كشفت تجربة حديثة عن إمكانية الحد من المخاطر على صحة القلب بالنسبة للمرأة بعد سن اليأس، من خلال تناول عصير الشمندر (البنجر) والأطعمة النباتية التي تحتوي على النترات.

وشارك في التجربة 24 سيدة بلغن سن اليأس، نصفهن في مرحلة متأخرة منه، وكن بصحة جيدة من حيث مؤشرات ضغط الدم والغلوكوز والكوليسترول.

وتناولت المشاركات في بداية الدراسة عصير 3 حبات من الشمندر يومياً لعدة أسابيع، تلاها تناول نصف الكمية يومياً لمدة أسبوع.

وفي مرحلة تالية من الدراسة، تناولت المشاركات عصير الشمندر منزوعاً منه النترات، وهي المادة الغذائية التي ثبتت فائدتها الوقائية للقلب.

وبحسب “مديكال نيوز توداي”، أجرى الباحثون تصويراً بالموجات فوق الصوتية لتدفق الدم في الشريان التاجي للمشاركات، قبل وبعد الاستهلاك.

وكشفت النتائج عن تحسن تدفق الدم أثناء تناول المشاركات لعصير الشمندر الغني بالنترات يومياً، لكن التأثير تلاشى في غضون 24 ساعة من شرب آخر كمية.

وقالت الدكتورة جوسلين سبيكوزا الباحثة الرئيسية من جامعة ولاية بنسلفانيا: “بعد انقطاع الطمث ينخفض هرمون الإستروجين، والذي يعمل كمضاد للأكسدة ومضاد للالتهابات، ما يساعد على تقليل العوامل المسببة للنوبات القلبية”.

وأوضحت سبيكوزا “نظراً لأن هرمون الإستروجين لم يعد كافياً لتحفيز إنتاج أكسيد النيتريك في الجسم بشكل طبيعي بعد انقطاع الطمث، يمكن تحويل النترات الغذائية إلى أكسيد النيتريك من خلال المسار المعوي اللعابي للمساعدة في الحفاظ على عمل الأوعية الدموية بشكل صحي”.

ويختلف تأثير مادة النترات من مصادر نباتية عن تأثيرها من مصادر حيوانية.

وتعمل النترات النباتية على توسيع الأوعية الدموية لاستيعاب تدفق الدم، وتوصيل الأكسجين إلى أعضاء مثل القلب.

والخضراوات الورقية الخضراء، كالسبانخ والكرنب (الملفوف) والجرجير غنية بالنترات، والتي تتحول إلى أكسيد النيتريك وتحسن وظيفة الأوعية الدموية.

كما توجد أدلة أيضاً على فوائد الثوم للأوعية الدموية، ومضادات الأكسدة النباتية لخفض الالتهابات التي تساهم في تطور النوبات القلبية، ومن مصادر هذه المغذيات التوت والرمان وزيت الزيتون.وكالات

 

 

 

 

 

 

“عرق الأبقار” ينقذ الكوكب من الاحتباس الحراري

 

بعد سنوات من البحث، خلصت دراسة أمريكية أعدها علماء من جامعة فلوريدا أن “عرق الأبقار” يشكل حلاً نافعاً لتقليل المخاطر الناتجة عن ظاهرة الاحتباس الحراري، ووجد العلماء أن الأبقار تميل إلى التوقف عن الأكل والتكاثر عندما ترتفع درجة حرارتها، مما يقلل من إنتاج لحوم البقر والحليب ويؤدي إلى ولادة عدد أقل من العجول، مما يعرض الأمن الغذائي للخطر.

ويخطط فريق من جامعة فلوريدا الآن لمساعدة المزارعين على إجراء تربية انتقائية لإنتاج أبقار أكثر قدرة على تحمل الحرارة المرتفعة.

وشرحت الدراسة أن الأبقار تتخلص من 85% من حرارة أجسامها عن طريق العرق، ما يساعدها على مواصلة الأكل والتكاثر وإنتاج الحليب واللحوم، وفقاً لما نقلته صحيفة “ديلي ستار”  عن الدراسة.

ودقت الدراسة ناقوس الخطر، معتبرة الحكومات إلى اتخاذ خطوات جدية في حماية الماشية خلال الطقس الحر، لمنع انخفاض أعدادها من أجل ضمان ديمومة الأمن الغذائي.

وقال الأستاذ المشارك في الدراسة البروفيسور رالوكا ماتيسكو: “إن الإجهاد الحراري هو التهديد الرئيسي للأمن الغذائي”.

وأضاف: “تحت الضغط الحراري، يتأثر نمو وإنتاج وتكاثر الماشية”.

بعدما وجد الباحثون أن نحو 366 مليون دولار من إنتاج لحوم البقر يتم خسارته سنوياً حول العالم بسبب الإجهاد الحراري للأبقار، بدأوا بالعمل على تحديد الجينات الموجودة في سلالات الماشية التي ستؤدي إلى سلالة أكثر قدرة على تحمل الحرارة.

ركزت الدراسة على أكثر من 2400 رأس من أبقار “برانجوس” الهجينة من نوعين من الحيوانات اللبونة، وأخذت خزعات من الجلد لتحديد الخصائص الفيزيائية التي تساهم في قدرة الحيوانات على التحكم بالإجهاد الحراري.

وجمع العلماء بيانات عن النوع المستحدث من الأبقار وترتيب الجينات الخاص بها واستخدموا البرمجيات لتقدير المعلمات الجينية، دون الكشف عن أي عوارض جانبية او حتى نشر صور لها.

وختموا الدراسة بالتوصل إلى مخلوقات ذات نسبة مرتفعة في القدرة على التعرق مقارنة بالأمر الوراثي الطبيعي والمعتدل في الأبقاء العادية، وهو ما سيمكن المزارعين من اختيار الماشية الأكثر عرقاً لتربيتها.وكالات

 

 

 

 

 

أدوية ارتفاع ضغط الدم قد تمنع الإصابة بالصرع

 

اكتشف باحثون في «جامعة ستانفورد الأميركية للطبّ» أن ثمة فئة من الأدوية الموجودة بالفعل في السوق لخفض ضغط الدم، يمكن أن تقلّل من خطر إصابة البالغين بالصرع.

وأظهرت النتائج أنّ الأدوية التي تُسمّى «حاصرات مستقبلات الأنجيوتنسين»، يمكن أن تمنع الصرع لدى الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة به، بمن فيهم كبار السنّ الذين أُصيبوا بالسكتات الدماغية.

وقال أستاذ علم الأعصاب في الجامعة، والمؤلِّف الرئيسي للدراسة الدكتور كيمفورد ميدور: «هذا أمر مثير، لأنَّ لا أدوية لدينا حالياً لمنع الصرع». وأضاف في بيان نُشر، الثلاثاء، عبر موقع الجامعة: «يمكن أن يكون هذا اضطراباً موهناً جداً، وهو أكثر شيوعاً لدى كبار السنّ».

ووفق الدراسة المنشورة في دورية «جاما نيورولوجي»، سيكون هذا الأمر مناسباً خصوصاً لمنع النوبات التي تتبع السكتة الدماغية أو إصابات الدماغ المؤلمة، حيث يسبّب كلاهما التهاباً في الدماغ يمكن أن يؤدّي إلى الصرع.

ويُشخَّص الصرع غالباً في أثناء مرحلة الطفولة، إلا أنّ أكثر من 1 في المائة من الأشخاص فوق سنّ 65 عاماً يجري تشخيص إصابتهم بنوبات متكرّرة تميّز هذا الاضطراب.

ويمكن لهذه النوبات أن تعطّل وظيفة الدماغ بشكل مؤقت، وتتسبّب في ظهور مجموعة من الأعراض.

وتُعدّ السكتة الدماغية عامل الخطر الأكثر شيوعاً للإصابة بالصرع عند كبار السنّ.

ويعاني نحو 10 في المائة من الناجين من السكتات الدماغية من نوبات صرع خلال 5 سنوات من الإصابة.

كما أنّ أمراض الأوعية الدموية وارتفاع ضغط الدم المُزمن، حتى في حالة عدم الإصابة بالسكتة الدماغية، يرفع من خطر الإصابة بالصرع.

وتوصّلت الدراسة التى اعتمدت على تحليل السجلات الطبية لأكثر من مليوني أميركي يتناولون أدوية ضغط الدم، إلى أنّ الأشخاص الذين يتناولون «حاصرات مستقبلات الأنجيوتنسين» كانوا أقل عُرضة للإصابة بالصرع بنسبة 20 إلى 30 في المائة بين الأعوام 2010 و2017، مقارنةً بالأشخاص الذين يتناولون أدوية أخرى لضغط الدم.

ومن المرجّح أن يكون لجميع أدوية ضغط الدم تأثير في تقليل خطر الإصابة بالصرع، لأنّ ارتفاعه هو عامل مساهم في الإصابة بالصرع.

وهو ما علَّق عليه ميدور بقوله: «إبقاء ضغط الدم تحت السيطرة من خلال أي مزيج من الأدوية الخافضة للضغط وعوامل نمط الحياة، يمكن أن يقلّل من فرصة إصابة الشخص بالصرع».

ومع ذلك، يشير البحث الجديد إلى أنّ «حاصرات مستقبلات الأنجيوتنسين» قد تكون أكثر فائدة للمرضى من مضادات ارتفاع ضغط الدم الأخرى لتقليل خطر الإصابة بالصرع.

كانت دراسة سابقة قد أُجريت على أكثر من 160 ألف شخص في ألمانيا ونُشِرت عام 2022، قد وجدت أنّ الأشخاص الذين يتناولون «حاصرات مستقبلات الأنجيوتنسين» -وهي واحدة من فئات متعدّدة من الأدوية الموصوفة لعلاج ارتفاع ضغط الدم- كانوا أقل عرضة للإصابة بالصرع.

ووفق النتائج، تحجب هذه الأدوية مستقبلات هرمونية معينة، مما يؤدّي إلى انخفاض ضغط الدم وانخفاض الالتهاب في الأوعية الدموية والأعضاء الأخرى، بما فيها الدماغ.

قال ميدور: «هذه النتائج من ألمانيا ردّدت ما جرى التوصّل إليه أيضاً في الدراسات التي أُجريت على الحيوانات وبدت واعدة جداً، لكنني شعرتُ بأنه من المهم إعادة إنتاج هذا التحليل باستخدام بيانات عن أشخاص في الولايات المتحدة أيضاً».

وبالنسبة إلى الدراسة الجديدة، لجأ ميدور وزملاؤه إلى قاعدة بيانات وطنية تتضمّن معلومات عن مطالبات الرعاية الصحية من أكثر من 20 مليون أميركي مسجَّلين إما في خطط التأمين الصحي التجارية وإما في الرعاية الطبية في الولايات المتحدة؛ وهي مجموعة أكثر تنوّعاً عرقياً من تلك الموجودة في الدراسة الألمانية.

وأكد ميدور أنّ «ما فعلناه هو تكرار لما عُثر عليه في ألمانيا، ولكن على عدد أكبر ومختلف تماماً من السكان». وأضاف: «يرفع هذا بالفعل من قوة الأدلّة، ويخبرنا أن ثمة شيئاً حقيقياً يحدث هنا»، مشدداً على أنه «قد يكون هذا فصلاً جديداً في قصّة الطب الوقائي».وكالات

 

 

 

 

 

متقاعد يطور تطبيقات لكبار السن بالذكاء الاصطناعي

 

قرر متقاعد ياباني التركيز على برمجة الكمبيوتر وابتكار تطبيقات مخصصة لكبار السن، بدلاً من أن يميل لزراعة الحدائق أو ممارسة الرياضة أو السفر، وغيرها من الهوايات، كعادة المسنين في اليابان.

في سن التاسعة والثمانين، يعمل سوزوكي توميغي على ابتكار تطبيقات مخصصة لكبار السن، مستعيناً ببرنامج ChatGPT القائم على الذكاء الاصطناعي.

وابتكر المتقاعد الياباني، حتى اليوم، 11 تطبيقاً مجانياً مخصصاً لكبار السن، يمكن تحميلها عبر هواتف آيفون.

ويتمثل أحدث إبداعاته بعرض شرائح تُظهر للمستخدم الأغراض التي لا ينبغي نسيانها عند مغادرة المنزل، من المحفظة إلى أدوات السمع، وصولاً إلى بطاقة التأمين الصحي.

وطرأت له فكرة هذا التطبيق بعد أن نسي في أحد الأيام أطقم أسنانه حين كان على وشك ركوب قطار فائق السرعة.

وكان سوزوكي يعمل في مجال التجارة الدولية، لكنه بات مهتماً بأجهزة الكمبيوتر بعد تقاعده، وأخذ دروساً في البرمجة في أوائل عام 2010.

 

ولمساعدته في ابتكار أحدث تطبيقاته، التي طرحها في أبريل الماضي، طرح سوزوكي نحو 800 سؤال متعلق بالبرمجة على ChatGPT الذي يصفه بأنه “معلّم خارق”.

وقال سوزوكي: “أحب ابتكار أشياء. عندما أدركت أن بإمكاني ابتكار تطبيقات بنفسي، وأنني إذا أقدمت على ذلك ربما ستطرحها آبل في مختلف أنحاء العالم، شعرت أنها فكرة جيدة”.

وليس من السهل أن يصبح الشخص مبتكر تطبيقات عندما يكون متقاعداً، ولكن “بمجرد الغوص في هذا العالم، يصبح الأمر ممتعاً جداً”، بحسب سوزوكي.وكالات


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

دراسة: الصيام المتقطع قد يساعد مرضى السكري من النوع 2 على التحكم في نسبة السكر في الدم

وجدت دراسة حديثة أن الصيام المتقطع قد يكون تدخلاً أوليًا فعالًا لمرضى السكري من النوع 2 بدلاً من الأدوية.

اعلان

أظهرت دراسة حديثة أن الصيام المتقطع قد يساعد الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع 2 المبكر، على تحسين مستويات السكر في الدم وفقدان الوزن وخفض ضغط الدم.

شملت التجربة تناول ما يقرب من 400 مشارك في الصين الأدوية المضادة لمرض السكري، الميتفورمين أو إمباغليفلوزين أو اتبعوا خطة الصيام المتقطع، إذ صام الناس لمدة يومين غير متتاليين من الأسبوع وأمضوا الخمسة الآخرين في تناول وجبة إفطار وغداء عادية وتناول وجبة بديلة لتناول العشاء.

في نهاية الدراسة التي استمرت 16 أسبوعًا، شهد المشاركون الذين تبنوا النظام انخفاضًا في مستوى السكر في الدم بنسبة 1.9%، مقارنة بـ 0.3% و 0.4% بين أولئك الذين تناولوا الأدوية.

إضافة إلى ذلك، كان لدى 80% من متبعي الحميات الغذائية مستويات السكر في الدم، مما جعلهم في مرحلة التعافي من مرض السكري، مما يعني أن مستوياتهم عادت إلى نطاق غير السكري دون الحاجة إلى الأدوية، وفقًا لمعايير مجموعة خبراء دولية.

تشير النتائج، التي نشرت في مجلة "جاما نتورك أوبن" (JAMA Network Open)، إلى أن تدخلات نمط الحياة قد تكون أكثر فعالية من الأدوية للأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن، والذين تم تشخيصهم مؤخرًا بمرض السكري من النوع 2، وفقًا للباحثين من تسعة مراكز طبية صينية.

وقالت الدكتورة ألكسندرا كاوتزكي ويلر، رئيسة قسم الغدد الصماء والتمثيل الغذائي في جامعة فيينا الطبية لـيورونيوز: "أنا مقتنعة بأن بروتوكولات الصيام وفقدان الوزن مع تغيير نمط الحياة أمر مهم للغاية، ويجب أن يكون دائمًا خط الأساس".

في جميع أنحاء العالم، يعاني حوالي 1 من كل 10 بالغين - أي 537 مليون شخص - من مرض السكري، وفقًا للاتحاد الدولي للسكري.

ثورة في علاج مرض السكري؟ فريق علمي يطور "الإنسولين الذكي"دراسة: علاج لمرض السكري يساعد في إنقاص الوزن تحذيرات من تهافت عالمي على أدوية السكري الجديدة لعلاج السمنة

يرتبط داء السكري من النوع 2 بالسمنة وانخفاض النشاط البدني، وفي حين أن الأدوية مثل الأنسولين وأدوية إنقاص الوزن يمكن أن تساعد المرضى على التكيف مع المرض، تظهر الأبحاث أن التغييرات الغذائية وغيرها من تغييرات نمط الحياة هي المفتاح للحد من المخاطر الصحية.

وتقول الخبيرة كاوتزكي-ويلر: "في الوقت الحالي، لدينا الكثير من الأدوية الجديدة"، مثل أدوية إنقاص الوزن والسكري (Ozempic وWegovy)... من الجيد اتباع كل من النظام الغذائي والأدوية إذا لزم الأمر على المدى الطويل، لأن مرض السكري من النوع 2 هو مرض مزمن مدى الحياة".

والجدير بالذكر أن التجربة تم تمويلها من قبل شركة "بكين ميتابوليك كونترول تكنولوجي" (Beijing MetabolicControl Technology Co Ltd)، التي تصنع بديل الوجبة منخفضة السعرات الحرارية المستخدمة في الدراسة، على الرغم من أن الباحثين قالوا إنه لم يكن لها أي تأثير في النتائج، وقالوا أيضًا إن هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث، لمعرفة ما إذا كان فقدان الوزن أو نهج الصيام نفسه هو الذي أدى إلى تحسين مستويات السكر في الدم، وما هي النتائج طويلة المدى لتدخلات نمط الحياة لإدارة مرض السكري.

ووجدت الأبحاث في المملكة المتحدة، على سبيل المثال، أنه في حين أن العديد من مرضى السكري من النوع 2 فقدوا الوزن في البداية وحققوا التعافي، إلا أن13 % فقط كانوا لا يزالون في حالة تعافٍ بعد خمس سنوات.

ومع ذلك، فإنه على مدى 12 عامًا، يرتبط التعافي من مرض السكري بتراجع خطر الإصابة بمضاعفات القلب والكلى، مقارنةً بالمرضى الذين لم يكونوا في حالة تعاف على الإطلاق.

وقال كاوتزكي-ويلر:"قد يكون من الصعب أن نبقى في منأى عن زيادة الوزن ومرض السكري من النوع 2، إلا أن الخطة التي تتضمن يومين فقط من الصيام المتقطع، قد تكون أسهل للمرضى من تغيير النظام الغذائي الأكثر قساوة."

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية المفوضية الأوروبية تتهم آبل بانتهاك قواعد الأسواق الرقمية للاتحاد الأوروبي فلسطينيون ينتقدون طريقة الإغاثة عبر الإنزال جوا في غزة: "مساعداتكم بهذ الطريقة تقتلنا" فيديو: حمامات صيفية لعلاج أكثر من مليون رأس من الأغنام في إقليم شينجيانغ داء السكري صوم شهر رمضان الصحة طب مرض أدوية اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. حرب غزة| قصف مستمر وتحذير من المجاعة في القطاع وانتقادات لتصريحات نتنياهو حول اتفاق تبادل "جزئي" يعرض الآن Next إشعار تحذيري لنتنياهو في قضية فساد الغواصات.. ما القصة وكيف تورط رئيس الوزراء الإسرائيلي؟ يعرض الآن Next الشاباك يوصي باستبدال حراسة نجل رئيس الوزراء بأفراد أمن يعملون في مكتب نتنياهو يعرض الآن Next وزارة الخارجية الإسرائيلية تحذر 7 مسؤولين إسرائيليين بينهم نتنياهو من السفر إلى كوريا الجنوبية يعرض الآن Next ثلاثة ذئاب تهاجم امرأة بحديقة حيوانات سفاري في ضواحي باريس اعلانالاكثر قراءة انقطاع التيار الكهربائي يغرق دول البلقان في الظلام: شبكات الطاقة تكافح تحت وطأة موجة الحر الحرب الروسية الأوكرانية: مقتل عدة أشخاص في قصف متبادل بين طرفي النزاع شاهد: وفاة أكثر من ألف حاج خلال تأديتهم مناسك الحج هذا العام ومصر تلغي تصاريح 16 وكالة سفر شاهد: احتجاجات ضخمة واشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية ومتظاهرين يطالبون باستقالة حكومة نتنياهو الرئيس الأرجنتيني اليميني المتطرف يصل إلى إسبانيا في رحلة مثيرة للجدل اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الانتخابات الأوروبية 2024 إسرائيل غزة فلسطين حزب الله حركة حماس لبنان الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط روسيا طوفان الأقصى بنيامين نتنياهو Themes My Europeالعالمأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpski

مقالات مشابهة

  • الحرارة الشديدة خطر على المصابين بأمراض نفسية
  • فوائد القهوة على صحة الدماغ.. تعرف عليها
  • كيفية دعم الأطفال الذين يعانون من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه
  • ماهو الوقت المثالي لممارسة الرياضة؟.. فيديو توضيحي
  • اكتشاف فائدة مذهلة للنحل.. ما علاقته بسرطان الرئة؟
  • دراسة تكشف علاقة القلق والإصابة بمرض باركنسون
  • دراسة إسبانية توضح التوقيت المثالي لممارسة الرياضة خلال فصل الصيف
  • تعادل تدخين 15 سيجارة يوميًا.. “الوحدة”: القاتل الخفي في العصر الحديث
  • استكشاف العلاقة بين الشخير المتكرر والمخاطر الصحية المهددة للحياة
  • دراسة: الصيام المتقطع قد يساعد مرضى السكري من النوع 2 على التحكم في نسبة السكر في الدم