قصة وأبطال الجزء الثاني من فيلم "smile"
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
يستعد صناع فيلم Smile الجزء الثاني، لانطلاق عرضه يوم 18 أكتوبر المقبل بدور العرض السينمائي فى جميع أنحاء العالم.
قصة فيلم smile الجزء الثاني
وتدور أحداثه حول طبيبة تدعى (روز كوتر) وبعد مشاهدة حادثة غريبة ومؤلمة لمريض، تبدأ الطبيبة مواجهة أحداث مخيفة لا يمكنها تفسيرها، ويجب على (روز) مواجهة ماضيها المزعج من أجل البقاء على قيد الحياة والهروب من واقعها الجديد المرعب.
الفيلم، تأليف وإخراج باركر فين، وبطولة سوزي بيكون، كايل جالنر، جيسي تي آشر، كيتلين ستاسي.
برومو الفيلموكانت طرحت الشركة المنتجة للفيلم البرومو الرسمي، وتضمن عدد من مشاهد الرعب والغموض التي يحتويها العمل، ليستكمل أحداث الجزء الأول الذي حقق إيرادات ضخمة تجاوزت أكثر من 217 مليون دولار.
شاهد الفيديو من هنا
وكان حقق فيلم Smile، خلال عرضه الافتتاحي فى دور السينما الأمريكية 8.2 مليون دولار من 3645 قاعة عرض، بينما بلغت ميزانيته 17 مليون دولار فقط.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم Smile برومو الفيلم السينما الأمريكية
إقرأ أيضاً:
3,9 % نسبة ارتفاع تكلفة السلّة الغذائية في تشرين الثاني
كتبت" الاخبار": استند برنامج الغذاء العالمي في تقريره الأخير «تدهور انعدام الأمن الغذائي في لبنان» في تقييمه لقدرات الناس على الاستهلاك الغذائي، إلى التقرير الفصلي الجديد للبنك الدولي، الذي أشار إلى تقديره بانخفاض الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي للبنان، لعام 2024، بنسبة 6.6%. وهذا الانخفاض سيعمّق الانكماش الاقتصادي الذي يزيد عن 34% في السنوات الخمس الماضية، منذ انفجار الأزمة عام 2019، أي ما يعادل خسارة 15 عاماً من النمو، وفقاً للبنك الدولي.
عملياً، لم ينه التوصّل إلى وقف لإطلاق النار تأثيرات الحرب، إذ تركت 65 يوماً من الاعتداءات الصهيونية على لبنان، وما سبقها من تهجير 1.6 مليون شخص في لبنان في حاجة إلى المساعدة العاجلة، أي 30% من السكان. واستجابةً للأزمة، قام برنامج الغذاء العالمي بتقديم مساعدات لحوالي 500 ألف منهم بعد اندلاع الحرب في 23 أيلول الماضي. فوزّع 4.6 ملايين وجبة ساخنة وباردة، إضافة إلى 1.57 طن من سلال المواد الغذائية. فضلاً عن صرف 12.6 مليون دولار كمساعدة نقدية مباشرة، أي ما يوازي 25 دولاراً للفرد.
وفي سياق متصل، استمرّ برنامج الغذاء بمتابعة توزيع المساعدات ضمن برامجه العادية بعد انتهاء الحرب. في شهر تشرين الثاني الماضي، وزّع 870 طناً من سلال المواد الغذائية، و19.8 مليون دولار كمساعدات نقدية مباشرة على 917 ألف شخص، أي ما يوازي 21.5 دولاراً للشخص الواحد.
من جهتها، قدّرت منظمة الأغذية والزراعة في الأمم المتحدة، «الفاو»، أنّ «تكلفة سلّة الغذاء للفرد الواحد بلغت 37.7 دولاراً، أي بزيادة قدرها 3.9%، 1.5 دولار إضافي عن الأسبوع الثاني من أيلول الماضي». ولفتت إلى أنّ الحبوب والبقوليات، وخاصة الخبز، هي المسبّبات الرئيسية للزيادة خلال هذه الفترة. وأعادت الأسباب في حصول الزيادات إلى رفع الدعم الحكومي بشكل كامل عن القمح المستخدم في إنتاج الخبز العربي في مطلع شهر أيلول الماضي.
بالتالي، ارتفعت تكلفة أحد مكوّنات الخبز للفرد الواحد شهرياً بنسبة 15%، بحسب «الفاو»، من 5.8 دولارات إلى 6.7 دولارات. كما سجّلت تكلفة سلّة السلع غير الغذائية «Non Food Items» لأسرة مكوّنة من 5 أفراد زيادةً بنسبة 3.8% شهرياً، أو 2 دولار، لتصل إلى 54.4 دولاراً، شهرياً. وأعادت «الفاو» السبب في هذه الزيادة إلى ارتفاع ثمن غاز الطهو، إذ أصبح سعر القارورة الواحدة، زنة 10 كيلوغرامات 14.8 دولاراً في نهاية تشرين الثاني الماضي، بعد أن كانت 13 دولاراً في منتصف أيلول الماضي.