توفي بمدينة تطوان، أحمد الحداد، قيدوم قيادة الحركة الإسلامية بالمغرب وأكبرهم سناً، وممّن لهم اعتبار كبير داخل أوساط الإسلاميين.

وعانى الحداد الذي يعد أحد أبرز مؤسسي العمل الإسلامي بالمغرب، وخصوصا بجهة الشمال، من وعكة صحية في أيامه الأخيرة، قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة أمس الأربعاء عن عمر 86 سنة.

وعلم « اليوم24″، أنه من المنتظر أن يحضر عبد الإله ابن كيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، ورئيس الحكومة الأسبق، مراسيم تشييع الراحل إلى مثواه الأخير.

وترددت في الآونة الأخيرة، مجموعة من قيادات الأحزاب والجماعات الإسلامية وشخصيات تنشط في العمل الاجتماعي والخيري، على منزل الراحل الذي سيوارى الثرى بتطوان.

كلمات دلالية الحركة الإسلامية تطوان

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: الحركة الإسلامية تطوان

إقرأ أيضاً:

الحد اليومي للجلوس الذي يُنذر بآلام الرقبة ..! 

 

الجديد برس|

 

 

يقضي ملايين الأشخاص حول العالم ساعات طويلة يوميا في أوضاع جلوس طويلة الأمد، سواء في العمل أو أمام الشاشات الإلكترونية.

 

ومع تزايد الاعتماد على التكنولوجيا في الحياة اليومية، بدأ الباحثون في دراسة تأثير أنماط الحياة الخاملة على صحة الإنسان، وخاصة فيما يتعلق بآلام الجهاز العضلي الهيكلي.

 

وعرّف الباحثون السلوك الخامل بأنه الجلوس لفترات طويلة خلال النهار مع القليل من الحركة، وهو يشمل أنشطة مثل العمل المكتبي ومشاهدة التلفاز واستخدام الأجهزة الذكية.

 

وبهذا الصدد، أظهرت مراجعة منهجية أجراها فريق من الباحثين الصينيين، أن أنماط الحياة الحديثة، بما في ذلك العمل عن بُعد وقضاء وقت طويل أمام الشاشات، ساهمت في ارتفاع معدلات الإصابة بآلام الرقبة عاما بعد عام.

 

 

وحلل الفريق بيانات من 25 دراسة شملت أكثر من 43 ألف شخص من 13 دولة، ووجد أن أكثر الأنشطة ارتباطا بآلام الرقبة كان استخدام الهواتف المحمولة، إذ زاد الخطر بنسبة 82%. وفي المقابل، كان استخدام الكمبيوتر مرتبطا بخطر أقل (23%)، بينما لم تشكّل مشاهدة التلفاز خطرا كبيرا.

 

ووفقا للدراسة، فإن نمط الحياة الخامل يؤدي إلى آثار صحية سلبية، من بينها انخفاض تدفق الدم إلى الرقبة وضعف في قوة العضلات وخلل في حركة المفاصل وزيادة الضغط على الأقراص الفقرية. وتزداد حدة هذه الآثار عند اتخاذ أوضاع جلوس خاطئة كإمالة الرأس وانحناء الكتفين.

 

وبيّنت النتائج أن الأشخاص الذين يجلسون لأكثر من 6 ساعات يوميا يواجهون خطر الإصابة بآلام الرقبة بنسبة 88% أكثر من غيرهم.

 

ويعد ألم الرقبة من أكثر مشكلات الجهاز العضلي الهيكلي شيوعا عالميا، إذ يصيب نحو 70% من السكان مرة واحدة على الأقل في حياتهم، فيما تتجاوز تكلفة علاجه سنويا 87 مليار دولار في الولايات المتحدة وحدها.

 

وأكد الباحثون أن تقليل هذا الخطر يتطلب استهداف الفئات الأكثر عرضة له، خصوصا النساء، من خلال حملات وقائية تشجع على النشاط البدني وتقلّل من السلوك الخامل.

 

نشرت الدراسة في مجلة BMC للصحة العامة.

 

مقالات مشابهة

  • الزمالك يتخذ مسارًا جديدًا تجاه زيزو بعد أزمته الأخيرة .. تفاصيل
  • شركة إسبانية بتطوان تصدم قبيل فاتح ماي 237 عاملا بالتوقيف عن العمل
  • أحمد حلمي يعتذر عما حدث بمسرحيته الأخيرة: أنا آسف حتى ‏لو مكنتش أقصد
  • الحد اليومي للجلوس الذي يُنذر بآلام الرقبة
  • بحث آفاق التعاون لدعم الحركة السياحية الوافدة من الإمارات إلى مصر
  • استراتيجية الحركة الإسلامية .. لتصفية الثورة واغتيال الدولة تحت غطاء الحرب (1-3)!!
  • الحد اليومي للجلوس الذي يُنذر بآلام الرقبة ..! 
  • حسن شاكوش يؤجل طرح أغنيته الجديدة حدادًا على مشجع الأهلي الراحل
  • ممثل طلاب البحر الأحمر: وزارة التعليم تستهدف خلق قيادات طلابية قادرة على تحمل المسئولية والإبداع
  • «حكماء المسلمين» ينظم ندوة حول تعزيز الحوار الإسلامي في «أبوظبي للكتاب»