نصائح فعّالة لتقوية وتطويل الأظافر بطرق طبيعية وسهلة
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
تمثل تقوية وتطويل الأظافر تحديًا للكثير من النساء، حيث تؤثر العوامل المختلفة مثل التغذية السيئة، والعناية غير السليمة بالأظافر، والعوامل البيئية على صحة الأظافر، ومن أجل الحفاظ على أظافر قوية وطويلة، يجب أن تتبع عادات ونصائح صحية تشمل النظام الغذائي السليم والعناية اليومية بالأظافر، وفيما يلي نقدم لك أبرزها.
1. تغذية صحية
يجب أن يتضمن نظامك الغذائي الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن المهمة لصحة الأظافر مثل فيتامين بيوتين (بيتا كاروتين)، البروتينات، الحديد، والزنك. تناول الأطعمة مثل السبانخ، البيض، الجوز، واللحوم البيضاء.
2. العناية اليومية
احرص على قص وتشذيب الأظافر بانتظام لمنع التشققات والكسر. استخدم مبرد الأظافر لتنعيم الحواف.
3. ترطيب الأظافر
استخدم زيوت طبيعية مثل زيت اللوز الحلو أو زيت جوز الهند لترطيب الأظافر والجلد المحيط بها. ضع الزيت ودلك الأظافر بلطف لتعزيز النمو والقوة.
4. الحماية من المواد الكيميائية
ارتدي قفازات واقية عند استخدام المنظفات الكيميائية لحماية الأظافر من التلف.
5. تجنب الإصابة الجسدية
تجنب إستخدام الأظافر كأدوات لفتح الأشياء أو التسلية بشكل مبالغ فيه.
6. تقوية الأظافر بالفيتامينات
يمكنك استخدام مكملات فيتامينية خاصة بالأظافر بعد استشارة الطبيب.
7. العناية بالبشرة حول الأظافر
تدليك كريم مرطب حول الأظافر وفي الجلد المحيط بها للحفاظ على ليونة ونعومة الجلد.
باتباع هذه النصائح والعادات الصحية، يمكنك تعزيز صحة وجمال أظافرك بشكل طبيعي وفعال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأظافر الأظافر وتطويلها
إقرأ أيضاً:
عودة صياد إلى موطنه بعد فقدانه 95 يوماً في المحيط الهادئ
يعود صياد من بيرو إلى عائلته بعد 95 يوماً كان فيها تائهاً في المحيط الهادي، اضطر خلالها إلى أكل الصراصير، والطيور، والسلاحف البحرية، للبقاء حيا.
انطلق ماكسيمو نابا في رحلة صيد من منطقة ماركونا على الساحل الجنوبي لبيرو في 7 ديسمبر (كانون الأول)، وكان معه طعام يكفي لأسبوعين، لكن بعد 10 أيام تسبب الطقس العاصف في انحراف قاربه ليجد نفسه تائهاً في المحيط الهادي.وباشرت عائلته البحث عنه لكن دوريات البحرية في بيرو لم تتمكن من العثور عليه حتى يوم الأربعاء، حين اكتشفته دورية صيد من الإكوادور، على بُعد حوالي 1094 كيلومتراً من الساحل وهو يعاني من جفاف حاد، وفي حالة صحية حرجة.
وقال نابا بعد لقائه شقيقه في بايتا قرب الحدود مع الإكوادور: "رفضت الاستسلام للموت، أكلت الصراصير والطيور وكان آخر ما تناولته السلاحف". وأوضح أنه استمد قوته من التفكير في عائلته خاصة حفيدته التي لا يتجاوز عمرها شهرين، رغم اعتماده على مياه الأمطار التي جمعها في القارب ونفاد طعامه ليقضي في النهاية آخر 15 يوماً دون طعام.