السعودية.. التحقيق في واقعة تبديل مولودين بمستشفى الملك فيصل وضجة على مواقع التواصل
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
أفاد الرئيس التنفيذي للتجمع الصحي في منطقة الطائف في السعودية طلال المالكي لصحيفة "عكاظ"، بأنه يتم التحقيق حاليا في قضية تبديل مواليد في مستشفى "الملك فيصل" بالطائف.
إقرأ المزيدوأكد طلال المالكي لـ"عكاظ" أن التحقيق ما زال جاريا على كافة المستويات في هذه الواقعة.
وأوضحت "عكاظ" أن ذلك يأتي بعدما شهد المستشفى حادثة تبديل مواليد قبل نحو أسبوعين، حيث تم استدعاء عائلتي الطفلين لأخذ عينات الحمض النووي للتأكد، وتسليم كل طفل لذويه، فيما تم فتح ملف التحقيق.
وبينت الصحيفة أنه وفقا لمعلوماتها، فإن عقوبات صارمة ستطال عددا من المقصرين.
وتفاعل النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مع هذه الواقعة، حيث الكثيرون من هذه الواقعة، وأعرب آخرون عن خوفهم، وكتب أحدهم قائلا: "يا ساتر..مين اللي بدلهم!!"، وأضاف آخر: "الحمد لله اكتشفوا هذا الخطأ قبل تطور الأمر".
كما علق أحدهم بالقول: "أعوذ بالله..طلعت الأفلام اللي بالسينما صدق اللهم..احفظنا بحفظك".
اعوذ بالله طلعت الأفلام اللي بالسينما صدق اللهم احفظنا بحفظك
— إطمئنان |???? (@Ib19l) June 20, 2024المصدر: "عكاظ" + RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار السعودية تويتر غوغل Google فيسبوك facebook
إقرأ أيضاً:
ننشر تفاصيل واقعة العثور على طفل داخل منزل مسجل خطر في بورسعيد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حصلت "البوابة نيوز" على تفاصيل واقعة عثور أهالي منطقة الأمين الجديد نطاق حي الضواحي في محافظة بورسعيد على طفل في حالة إعياء شديد داخل منزل مسجل خطر.
ننشر تفاصيل واقعة العثور على طفل داخل منزل مسجل خطر في بورسعيد
وكشفت التحريات والتحقيقات الجارية في القضية رقم 4360 لسنة 2024 الضواحي، أن الطفل "م.ع.م" 10 أعوام، اعتاد أن يعمل نباش قمامة هو وشقيقه الأصغر ليصرف على والدته المطلقة التي تعيش مع أولادها الثلاثة في عزبة "هاجوج" جنوب بورسعيد، وأن الطفل تعرف على "ص.ا"، مسجل خطر ويتاجر ويتعاطى المواد المخدرة كما يعمل نباش قمامة أيضًا.
وتبين من تحقيقات جهات التحقيق، أن الطفل اشترى مواد مخدرة من المتهم يوم الواقعة، وتعاطى جرعة زائدة منها نتج عنها فقدانه الوعي، مما دفع المتهم أن يأخذ الطفل معه إلى منزله ووضعه تحت دش بدورة المياه لكي يفيق، لكن فشلت محاولته لأن الطفل دخل فى غيبوبة شديدة، وفي تلك اللحظة فسخ الجيران الباب عليه مُعتقدين أن المتهم يفعل شئ مشين الطفل.
وأكد الطفل بسؤاله عقب إفاقته من الغيبوبة أنه يتعاطى المواد المخدرة ويشتريها من المتهم، ولكن يوم الواقعة تعاطى جرعة زائدة أفقدته الوعي.
وأثبت تقرير الطب الشرعي أنه لم يتم الاعتداء جنسيا على الطفل، وتواصل جهات التحقيق تحقيقاتها في القضية، لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، والكشف عن مزيد من تفاصيل الواقعة.
وكان جيران المتهم لاحظوا حمله طفلا في حالة إعياء شديد ودخوله به إلى منزله، وعندما دقوا على باب منزله لم يفتح لهم، فتجمع سكان العمارة وكسروا الباب وعند دخولهم عثروا على الطفل على سرير المتهم وبجانبه بعض من ملابسه التي كان يرتديها، وارتداء الطفل جلباب كبير الحجم عليه - وظنوا أن المتهم وضعه على جسده عند كسرهم باب المنزل - وأبلغوا الأجهزة الأمنية التي حضرت وألقت القبض على المتهم، ونُقل الطفل للعلاج داخل المستشفى.