حقيقة تشوه وجه روجينا بسبب عملية تجميل؟.. أشرف زكي يحسم الجدل| خاص
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
كشف الدكتور أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية، آخر تطورات الحالة الصحية لزوجته الفنانة روجينا، بعد تعرضها لوعكة صحية صعبة، وذلك بعدما أعلنت إصابتها بحروق في وجهها نتيجة تعرضها الطويل للشمس خلال قضائها إجازة عيد الأضحى المبارك.
وأكد زكي في تصريح خاص لـ«الأسبوع»، أن الحالة الصحية لزوجته روجينا جيدة، وأنه ليس هناك ما يستدعى القلق حول وضعها الصحي.
وعن تعرضها لعملية تجميل فاشلة، نفى أشرف زكي ما تداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعي من شائعات حول خضوع الفنانة روجينا لعملية تجميل تسببت لها في تشوهات بالوجه، مؤكدا أن تلك الحروق نجمت عن تعرضها الطويل للشمس.
وكانت الفنانة روجينا شاركت متابعيها على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام» خلال الساعات الماضية، صورة لها تعلن من خلالها عن إصابتها بحروق في الوجه وكتبت: «الحمدالله والشكر لله، العيد دا اتحرقت في الشمس، بقضي العيد مع دكتور سيف على التليفون، شكرا يا دكتور».
آخر أعمال روجيناتألقت الفنانة روجينا في مارثون رمضان 2024، من خلال مسلسل «سر إلهي»، وحقق المسلسل نجاح جماهير وفني كبير.
وشهدت أحداث مسلسل «سر إلهي» من بطولة روجينا حالة من الإثارة والتشويق معا، خاصة بعدما تحاول الحصول على حقوقها كاملة في ميراث والدتها، الأمر الذي يقابل بعد بالرفض، لتتصاعد الأحداث التي تجمعها بالنجم أحمد بدير، والفنانة مي سليم، وتطورت خلال الأحداث في جريمة قتل.
صناع مسلسل سر إلهيضم مسلسل«سر إلهي»، عدد كبير من نجوم الفن أبرزهم روجينا، أحمد مجدي، رنا رئيس، مي سليم، محمد ثروت، نهى عابدين، محمود الحديني، صلاح عبد الله، وأحمد بدير، وميمي جمال، وأحمد سلامة، ومحسن منصور، ومي سليم، ورشا مهدي، ومراد مكرم، ومحمود حجازي، ومريم أشرف زكي، يوسف الأسدي.
مسلسل «سر إلهي» من أخراج رؤوف عبد العزيز، ويشار أن مسلسل «سر إلهي».
ويذكر أن مسلسل«سر إلهي»، يعد التعاون الثالث الذي يجمع روجينا، والمخرج رؤوف عبد العزيز.
اقرأ أيضاًكنت مشغولة في المسرحية.. نهال عنبر تكشف السبب وراء إعلان وفاة محيي إسماعيل
التفاصيل الكاملة لمشاجرة إمام عاشور مع فرد أمن بأحد المولات
محمد فراج يوجه رسالة لـ تايسون بعد تعاونهم في أهل الكهف (صورة)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أشرف زكي روجينا الفنانة روجينا أعمال الفنانة روجينا الفنانة روجینا أشرف زکی سر إلهی
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض يحسم الجدل حول تسريب رسائل هاتفية عن اليمن!
شمسان بوست / متابعات:
أكد البيت الأبيض، الثلاثاء، أنه لم يتم إرسال أي مواد سرية ضمن مجموعة مراسلة سرية بين مسؤولين كبار حول الضربات على اليمن تمت مشاركتها عن طريق الخطأ مع صحافي.
وكتبت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، في منشور على منصة “إكس” أنه “لم تتم مناقشة أي خطط حرب… ولم يتم إرسال أي مواد سرية” إلى المجموعة، نقلا عن “فرانس برس”.
من جهته، أكد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، في وقت سابق أنه لا يعلم شيئاً عن المسألة، وصرح للصحافيين قائلا: “لا أعرف شيئاً عنها”، مضيفاً “أسمع بهذا منكم للمرة الأولى”، ومضيفاً أن “الهجوم كان فعالاً للغاية” على أية حال.
وشدد البيت الأبيض على أن الرئيس ترامب ما زال داعماً لفريق الأمن القومي الأميركي على الرغم من ضم صحافي من طريق الخطأ إلى مجموعة المراسلة السرية للغاية.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، ليفيت، في بيان سابق: “ما زال لدى الرئيس ترامب كل الثقة بفريقه للأمن القومي، لاسيما مستشار الأمن القومي مايك والتز”.
واعترف البيت الأبيض، يوم الاثنين، بأن مسؤولين في إدارة ترامب أضافوا بالخطأ الصحافي، جيفري غولدبرغ، إلى مجموعة رسائل مشفرة على تطبيق “سيغنال” تضمنت خططا عسكرية أميركية ضد أهداف تابعة للحوثيين.
وكشف غولدبرغ عن أنه تلقى مسبقاً عبر تطبيق “سيغنال” خطة تفصيلية للغارات الأميركية في الـ 15 من مارس الجاري.
وأضاف الصحافي أن وزير الدفاع الأميركي، بيت هيغسيث، أرسل معلومات على مجموعة المراسلة عن الضربات بما في ذلك “الأهداف والأسلحة التي ستنشرها الولايات المتحدة وتسلسل الهجمات”، متابعاً أنه “وفقاً لرسالة هيغسيث الطويلة، فسيجري الشعور بأولى الانفجارات في اليمن بعد ساعتين، الساعة 1:45 مساء بالتوقيت الشرقي”، وهو جدول زمني تأكد على أرض الواقع في اليمن.
وقال غولدبرغ إنه جرت إضافته إلى الدردشة الجماعية قبل يومين وتلقى رسائل من مسؤولين حكوميين رفيعي المستوى يقومون بتعيين ممثلين للعمل على هذه القضية، موضحاً أن 18 شخصاً أضيفوا إلى مجموعة المراسلة، بينهم على حد قوله وزير الخارجية ماركو روبيو، ونائب الرئيس جاي دي فانس، ورئيس وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي أيه) جون راتكليف.
من هو جيفري غولدبرغ؟
غولدبرغ هو صحافي أميركي بارز ورئيس تحرير مجلة “ذا أتلانتيك” الشهيرة. يُعرف بمهنيته العالية ومساهماته المهمة في عالم الصحافة السياسية والأمنية، بحسب ما أوردته تقارير أميركية.
بدأ غولدبرغ مسيرته كصحافي يعمل كمراسل للشرطة في صحيفة “واشنطن بوست”.
انتقل لاحقا إلى العمل في مجلة “نيويوركر”، حيث غطى قضايا الشرق الأوسط ، قبل أن يتوسع في تغطية الشؤون السياسية في واشنطن.
قدم مساهمات مهمة في صحيفة “نيويورك تايمز”، حيث ألّف 15 قصة غلاف تُعد من أبرز أعماله.
حاز غولدبرغ على العديد من الجوائز الصحافية المرموقة، من بينها، جائزة نادي الصحافة الأجنبية، وجائزة دانييل بيرل، وجائزة المجلة الوطنية للتقارير.
وإلى جانب عمله الصحافي، ألّف غولدبرغ كتابا بعنوان “السجناء: قصة الصداقة والإرهاب”، الذي يعكس اهتمامه العميق بالصراعات الدولية والدبلوماسية وقضايا الأمن.