الخارجية الأمريكية: التوصل لتسوية بشأن لبنان «صعب» دون وقف النار بقطاع غزة
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
صرحت الخارجية الأمريكية ببعض التصريحات العاجلة، نقلاً عن قناة القاهرة الإخبارية.
وحسب ما ورد في التصريحات فأن الخارجية الأمريكية قالت: نحاول تفادي نشوب حرب إقليمية وعلى حزب الله التوقف عن التهديد والسعي للتسوية.
وتابعت الخارجية الأمريكية: التوصل لتسوية بشأن لبنان صعب دون وقف النار بقطاع غزة وأن بلينكن سيبحث جهود وقف النار بغزة مع مسؤولين إسرائيليين.
ولفتت الخارجية الأمريكية إلى أن بلينكن سيبحث اليوم مع الوفد الإسرائيلي الوضع على الحدود مع لبنان.
وأوضحت الخارجية الأمريكية أن التوصل لاتفاق لوقف إطلاق للنار بغزة سيسهم في خفض التصعيد على الحدود اللبنانية الإسرائيلية، مؤكده رغبتها في حل دبلوماسي للصراع الحالي وأنه لا تريد رؤية تصعيد على حدود إسرائيل ولبنان.
اقرأ أيضاًالبيت الأبيض: الاتفاق الدفاعي بين روسيا وكوريا الشمالية يثير القلق
مسؤول أمريكي ينفي إلغاء اجتماع مع مسؤولين إسرائليين بشأن إيران
قطر تدعو المجتمع الدولي للضغط على إسرائيل لإنهاء احتلالها للأراضي الفلسطينية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين الولايات المتحدة لبنان بلينكن غزة الخارجية الامريكية الخارجیة الأمریکیة
إقرأ أيضاً:
الهباش: الإدارة الأمريكية أمام خيارين بشأن غزة .. وسنستعيد حقوقنا كاملة
علق محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني، على زيارة وزير الخارجية الأمريكى لإسرائيل قائلا:" الإدارة الأمريكية أمام خيارين لا ثالث لهما، فإما أن تضحي باستقرار وأمن المنطقة لصالح دعم الاحتلال، أو أن تعترف بالحقوق الفلسطينية كاملة".
وأضاف الهباش خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “صالة التحرير” المذاع على قناة “صدى البلد” تقديم الإعلامية فاتن عبدالمعبود، الشعب الفلسطيني لا يسعى إلا لنيل حقوقه المشروعة، مشددًا على أن القضية الفلسطينية ستبقى قائمة حتى يستعيد الفلسطينيون كامل حقوقهم غير منقوصة.
وقال الهباش القنابل الإسرائيلية لم تقتصر على استهداف الفلسطينيين فقط، بل امتدت إلى لبنان، مؤكدًا أن الولايات المتحدة تدعم الاحتلال الإسرائيلي وتمنحه الغطاء اللازم لمواصلة عدوانه دون محاسبة أو رادع.
أكد الهباش أن إسرائيل ليست سوى أداة بيد الولايات المتحدة، تنفذ أجندتها وتخضع لتوجيهاتها، لافتًا إلى أن الاحتلال الإسرائيلي دمر قطاع غزة دون أي مبرر قانوني أو أخلاقي، متجاهلًا كافة المواثيق والاتفاقيات الدولية.
وشدد على أن إسرائيل ترفض الاعتراف بالاتفاقيات التي وقعتها مع منظمة التحرير الفلسطينية، مشيرًا إلى أن الأولوية في الوقت الحالي تكمن في الحفاظ على حياة الفلسطينيين، حمايتهم من الجرائم المتكررة واستعادة حقوق أهالي غزة المغتصبة.