10 وفيات من حجاج السياحة.. والوزارة تتوعد الشركات المخالفة
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
قال أحمد يوسف، مساعد وزير السياحة والآثار، إنه تم ضبط 104 حالات تنظيم حج غير رسمية، مشيرًا إلى أن هناك 10 وفيات فقط ممن يؤدون الحج السياحي.
وأوضح مساعد وزير السياحة والآثار، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي مصطفى بكري ببرنامج حقائق وأسرار المذاع على قناة صدى البلد: منتظرين ما يستجد بشأن أزمة الحجاج المفقودين وفق توجيهات رئاسة الوزراء.
وتابع قائلا: حال ثبوت أي حالات مخالفة بشأن الحجاج سيتم اتخاذ كافة الإجراءات القانوينة حيالها.
واستكمل قائلا: نتابع على مدار 24 ساعة عبر غرفة إدارة الأزمات موقف الحجاج الذين يؤدون الشعائر عبر قرعة الحج السياحي وشركات السياحة المعنية؛ للوقوف على تطورات الأزمة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حكومة مدبولي الطقس أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح التصالح في مخالفات البناء مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الحج السياحي وزير السياحة والآثار مصطفى بكري برنامج حقائق وأسرار
إقرأ أيضاً:
موسم الحج ..هذا ما أمر به وزير النقل
ترأس وزير النقل،السعيد سعيود، بمقر الوزارة، إجتماعا تنسيقيا. للإطلاع على مدى تقدم تجسيد الترتيبات المقررة. من أجل إستقبال وضمان تنقلات حجاجنا الميامين عبر مطارات الإقلاع. الإثني عشرة (12)المقررة بأريحية تامة.
وجاء الاجتماع بحضور إطارات من الوزارة، وعدد من مسيري المؤسسات القطاعية الناشطة في مجال النقل الجوي. وبمشاركة ممثلي القطاعات الوزارية المعنية بالعملية، وممثلين عن الهلال الأحمر الجزائري والكشافة الإسلامية.
في هذا الصدد، أكد وزير النقل على ضرورة توفير جميع الإمكانيات والوسائل المادية والبشرية للتكفل الأمثل بحجاجنا الميامين، ودعا إلى ضرورة التنسيق بين جميع المتدخلين. لإضفاء مرونة أكثر وتبسيط الإجراءات، بالإضافة إلى تسريع وإستكمال عملية إعداد برنامج الرحلات والعمل على إحترام مواعيدها.
كما أمر الوزير بإنشاء لجنة متابعة لحيثيات تنظيم هذا الموسم على مستوى كل مطار، بمشاركة كل المتدخلين. لتراقب مختلف التحضيرات عن قرب ودراسة كل التعديلات المقترحة بغية نجاعة مسار عملية الحج 2025م وجعله أكثر نجاحا.
وفي الختام، نوه الوزير بالدور الفعال لكل من الكشافة الإسلامية والهلال الأحمر في مساعدة الحجاج بتفان وإخلاص، والذين بدورهم أعربوا على جاهزيتهم التامة لبذل ما بوسعهم وتقديم أحسن صورة للجزائر بعطائهم وتجنيدهم من أجل تنظيم محكم.