تحدث مقاتلو ufc في الوزن المتوسط عن استعداداتهم لليلة القتال المرتقبة.

وقال إكرام أليسكروف في حديثه مع "العربية": "عادة يستغرق المعسكر من 6 إلى 7 أسابيع ولكن بالنسبة للمقاتلين مثل خصمي روبرت ويتيكر عليك أن تكون مستعدا جدا طوال حياتك".

وتابع: " هذا شيء تحصل عليه مرة واحدة في العمر لذا في وضعي هذا كنت استعد جيدا لكل مقاتل وكانت هذه فرصة لا يمكنني تفويتها بالنسبة لي هذه ليست المرة الأولى لي في السعودية، لأنني مسلم وقد قرأت الكثير من الكتب عن السعودية وعن التاريخ والثقافة السعودية".

وأضاف: " ولأنني مسلم يجب علي ذلك وبصراحة تروق لي الأجواء في الرياض".

وقال روبرت ويتيكر : "لقد مرت أشهر على عملي لخطة هذا النزال خطة محددة لخصم محدد للغاية لكنني سأعتمد على تجربتي كما أن لدي أسلوبي الخاص في القتال وسأعتمد على ذلك".

وتابع: "و شكرا لجمهوري السعوي على دعمي وحضور نزالي ليلة السبت، سأبذل قصاري جهدي من أجلكم وأرجو أن تستمروا في مشاهدتي".

مقاتلو #ufc في الوزن المتوسط يتحدثون عن استعداداتهم لليلة القتال المرتقبة #UFCSaudiArabia
⁦ #BigTime ⁩
⁦ #RiyadhSeason ⁩
عبر:@lama_algh97 pic.twitter.com/ymUI1Jcfyz

— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) June 20, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: المخاطر في غزة «لا تحتمل»

غزة (الاتحاد)

أخبار ذات صلة الإمارات تقدم مساعدات إغاثية للأطفال المصابين بسوء التغذية في غزة الإمارات تدعو لتحليلات أكثر عمقاً بشأن حالات استخدام «حق النقض»

قالت الأمم المتحدة إن المخاطر التي يتعرض لها العاملون في المجال الإنساني بقطاع غزة لا تحتمل، وحثت إسرائيل على زيادة التنسيق الفعال مع منظمات الإغاثة والموافقة على استخدام الأمم المتحدة للمعدات الأمنية الأساسية وأن يسهل الجيش الإسرائيلي إيصال المساعدات.
وقال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمم المتحدة للصحفيين: «العمليات الإنسانية كانت في مرمى النيران بغزة على نحو متكرر».
وتابع «المخاطر، بصراحة، أصبحت غير محتملة بشكل متزايد».
وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش الأسبوع الماضي إن هناك «انعداماً تاماً للأمن في غزة مما يعوق عمليات الإغاثة بينما تلوح المجاعة في الأفق». 
وذكر دوجاريك «كل يوم، نقيّم الوضع وننظر في كيفية العمل بأمان، بالنسبة لموظفينا، والأهم من ذلك، بالنسبة لمن يتلقون المساعدات». وتابع «علينا في كل يوم اغتنام أي فرصة سانحة».
أمنياً، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أمس، ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب في القطاع منذ 7 أكتوبر الماضي، إلى 37 ألفاً و718 قتيلاً، بزيادة نحو 60 ضحية خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأضافت الوزارة في إحصائها اليومي لأعداد الضحايا والمصابين، إلى أن عدد المصابين ارتفع ليصل إلى 86 ألفاً و377 مصاباً، في اليوم الـ 264 من الحرب الإسرائيلية على غزة. وتزيد حرارة الصيف الحارقة من صعوبة الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، إذ تسببت العمليات العسكرية الإسرائيلية المستمرة في نزوح معظم سكان القطاع البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة تقريباً من منازلهم، إلى حيث لا توجد كهرباء تقريباً ولا يوجد سوى القليل من المياه النظيفة.
وتواجه الأسر التي تعيش في خيام أو في مراكز إيواء مزدحمة في مدارس تابعة للأمم المتحدة أو في منازل خاصة ممتلئة عن آخرها، ارتفاع درجات الحرارة في الصيف من دون أجهزة تكييف أو حمامات نظيفة أو نظام صحي فعال وسط ارتفاع معدلات سوء التغذية وانتشار الأمراض.

مقالات مشابهة

  • اليوم.. محمود العسيلي يطرح أغنية لـ«لا أبالي» بالتعاون مع مسلم
  • الأمم المتحدة: المخاطر في غزة «لا تحتمل»
  • ندوة واحتفالية فنية في دار الكتب بمناسبة ذكرى 30 يونيو بمشاركة محمود مسلم
  • خبراء يتحدثون لـRT عن أسباب ارتفاع الدولار المفاجئ في مصر
  • الأهلي يجهز مفاجأة صادمة إلى بيراميدز قبل المواجهة المرتقبة في الدوري
  • مباحثات في بنغازي حول العملية الانتخابية المرتقبة
  • تصريح مثير للجدل من روبرت بيريز بشأن كيليان مبابي
  • "بيان توضيحي".. كيف علق اتحاد الغرف بشأن مزاعم تباين كميات عبوات الألبان؟
  • السعودية تتطلع لاستضافة نزالات نسائية في الفنون القتالية المختلطة
  • ترامب يحدد نقاط ضعف بايدن لاستغلالها في مناظرتهما المرتقبة.. بينها المزاج السيئ