تركيا تعلن إنقاذ 18 مهاجراً قبالة سواحلها .. منهم يمنيون
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
حيروت – متابعات
أعلنت السلطات التركية انقاذ 18 مهاجرا غير نظامي بينهم يمنيون قبالة سواحل جناق قلعة شمال غربي البلاد.
وقالت فرق قيادة خفر السواحل في شمال بحر إيجة، إنها رصدت تعطل قارب مطاطي قبالة سواحل أيوجيك بولاية جناق قلعة، وفقا لوكالة الأناضول.
وأضافت أن الفرق توجهت إلى المكان لتنقذ 18 مهاجرا كانوا عالقين على متن القارب، مشيرة إلى أن المهاجرين يحملون جنسيتي سوريا واليمن، وتم تسليمهم لمركز إعادة الأجانب في المنطقة.
ويحاول كثير من المهاجرين من جنسيات مختلفة الوصول إلى أروبا عبر منافذ مختلفة بينها الأراضي التركية.
وسبق أن تعرض العديد منهم للغرق أو الوفاة في الغابات لأسباب مختلفة منها وقوعهم ضحية للعصابات وقطاع الطرق.
المصدر: موقع حيروت الإخباري
إقرأ أيضاً:
روسيا تعلن غرق سفينة شحن قبالة السواحل الجزائرية بسبب “عمل إرهابي” (فيديو)
زنقة 20 | وكالات
أعلنت الشركة المالكة لسفينة الشحن الروسية “أورسا ميجور” أن غرق السفينة في البحر الأبيض المتوسط جاء نتيجة “عمل إرهابي”، حسبما نقلت وكالة أنباء ريا نوفوستي الروسية.
وقالت شركة “أوبورون لوجيستيكس”، المالك النهائي للسفينة، إن السفينة تعرضت لـ”عمل إرهابي”.
و الثلاثاء، أعلنت وزارة الخارجية الروسية غرق سفينة شحن روسية تحمل اسم “أورسا ميجور” في البحر المتوسط بين إسبانيا والجزائر، وقالت إن اثنين من أفراد طاقمها في عداد المفقودين.
وذكرت الوزارة، في بيان، أن السفينة غرقت بعد وقوع انفجار في غرفة محركها، مشيرة إلى أن 14 من طاقمها البالغ 16 شخصا قد تم إنقاذهم ونقلهم إلى إسبانيا.
وأظهرت بيانات لتتبّع السفن من “مجموعة بورصات لندن” أن السفينة غادرت ميناء سان بطرسبورغ الروسي في 11 ديسمبر الجاري، وشوهدت آخر مرة وهي ترسل إشارة الساعة 22:04 بتوقيت غرينتش الاثنين الماضي بين الجزائر وإسبانيا.
كما أظهرت لقطات -صورتها سفينة عابرة ونشرت على موقع روسي- السفينة وهي تنزلق بقوة إلى جانبها الأيمن، في حين تغمر المياه مقدمتها.
ووفق وكالة رويترز، فإن شركة “إس كيه – يوج” هي الشركة المشغلة للسفينة، وتتبع شركة “أوبورون لوجيستيكس”، وقد فرضت الولايات المتحدة عقوبات على الشركتين في عام 2022، بسبب علاقاتهما بالجيش الروسي، كما فرضت عقوبات على السفينة نفسها.
وكانت الشركة المالكة، قالت في بيان سابق أصدرته في 20 ديسمبر إن السفينة تحمل رافعات من المقرر تركيبها في ميناء فلاديفوستوك الروسي، بالإضافة إلى قطع غيار لكسارات جليد جديدة.
وشُيدت السفينة المنكوبة في عام 2009، وتعود ملكيتها النهائية إلى شركة “أوبورون لوجيستيكس”، التي تشارك في مشاريع بناء عسكرية لوزارة الدفاع الروسية.