لا زلت حزينا على اصرار الجنجويد على الهلاك بخسارة الدنيا والآخرة
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
#الجنحويد_الهلاك_أوالاستسلام
لا زلت حزينا على اصرار الجنجويد على الهلاك بخسارة الدنيا والآخرة في المعارك الخاسرة ؛
فالجيش حزم أمر المواجهة داخليا وخارجيا وهو يعلم كيف ينتصر والزمن الفات ده كله كان بللي سااايي الحرب يا دوب حتبدا
ولولا أن القيادة مالية يدها من النصر والسند الشعبي والحلف الاقليمي وعدالة القضية كان زمااان فرشت للتفاوض الفاشل
عزيزي الجنجويدي
ربما قاتلت لما تظنه رجولة يوما ما؛
اليوم الرجولة تقتضي الحفاظ على الوطن على عشيرتك على أرضك
سلم نفسك فاخوانك في الجيش سندك
حتى الخليفة عبد الله التعايشي استسلم وقعد في المصلاية
” لا تقتلوا أنفسكم ان الله كان بكم رحيما”
موت أنت لتترك آل دقلوا يستمتعوا بالذهب وتدرس أسرهم في اروبا
#الجيش_السوداني #معركة_الكرامة #معركة_الفاشر #السودان_يسير #الدعم_السريع_مليشيا_ارهابية
محمد هاشم الحكيم
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الروسان .. هذه الغزة عجيبة من عجائب الدنيا السبع او العشر
#سواليف
#غزة … و #أعلام_النصر
#عدنان_الروسان
هذه الغزة #عجيبة من #عجائب_الدنيا السبع او العشر او التي لا حصر لها ، بل هي عجيبة العجائب غزة هذه ليست جزءا من كوكب الأرض العربية ، فنحن لسنا متعودين في كوكبنا العربي على البطولة و التضحية و الفداء ، و نخاف من أمريكا و نخاف من اسرائيل ، و ” ننقز ” أي نرتعب اذا عطس ترامب فنهب كلنا قياما و قد أحدثنا و انتقض وضوئنا لمن يصلي و طارت السكرة من الرأس لمن يسكرون من رؤساء القبائل العربية ، نحن لسنا متعودين ان يكون لنا ابو عبيدة و ابو ابراهيم و ابو العبد و ابو الوليد او غيرهم ممن يعيشون على جناح ملك الموت ، نحن عندنا ابو مازن و ابو لهط و ابو شفط و ابو زلط و كلهم يدعي حبا بالأمة و الأمة لا تقر لهم بذاكا.
مقالات ذات صلةغزة هي حديث البيت الأبيض ، و غزة هي التي بقيت ثابتة متزنة و متوازنة يوم ارتجفت ركبنا كلنا من تهديدات ترامب بأنه سيهجر اهل غزة لمصر و الأردن ، الا هم قالوا له فشرت فشرت غزة ليست ملكا لأحد ، غزة ليست ملك يمين أي عظيم في الدنيا الا العظيم الذي في السماء ، غزة أم شواظ و أم الغول و أم العبوات ، و غزة هي طائر الفينيق الذي يلد من رحم الموت و من رماد النار ، لا تابه للموت فهو لا يخيفها ، غزة خارج اطار الزمن العربي تبع لا صلح لا اعتراف لا مفاوضات ، غزة تعيش كما كان يعيش الصحابة في المدينة لا كما يعيش سحيجة عرب الستار اكاديمي و ذا فويس و اراب تالينتس..
العرب تالنتس اولئك الذين يخترعون بندقية و يصنعونها في محددة ابي عبيدة ، و صواريخ تستخرج من بقايا الهمجية الصهيونية التي لم تنفجر و تصنع في نفس المحددة ، اجتمع العرب قبل خمسة و ستون عاما بنفطهم و مالهم و سجادهم الأحمر و الأناشيد الوطنية و قرروا ان يقيموا مجمعا للصناعات العسكرية و الحربية في مصر ام الدنيا ، و منذ خمسة و ستين عاما لم يصنعوا صاروخا باليستيا و لا دبابة عربية و لا طائرة و لا قمرا صناعيا ، وغزة بفقرها و جوعها و بردها و حصارها تصنع و تحارب و تقابل و تنتصر و تفرك بصلة في عين اسرائيل صاحبة الجيش الذي لا يقهر ..
طلع جيش همولة ما بتشاطر الا على النسوان و الأطفال… وعلى….
غزة تتحفنا كل يوم بجبد
و يكفي هذا لأنني اريد ان اتابع عملية تسليم اسرى الكيان الهايف و امتع عيناي ببعض مشاهد الإنتصار تحياتي ..