مدير جمعية إكرام لحفظ الطعام: تخطينا جمع مليوني وجبة ونتوقع ازدياد الرقم
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
قال مدير جمعية إكرام لحفظ الطعام بمكة المكرمة أحمد المطرفي إن الجمعية تخطت مليوني وجبة ويتوقع ازدياد الرقم لكونهم مستمرين في جمع فائض الطعام من مشعر منى.
وأضاف المطرفي خلال حديثه مع قناة "الإخبارية": " تم الوصول إلى المخيمات لأخذ فائض الطعام المفرزن في مشعر منى وتخطينا 2 مليون وجبة".
وتابع: "والرقم سوف يزيد مشيئة الله لأن الجمعية تقوم الآن بجلب فائض الطعام من مخيمات منى".
فيديو | مدير جمعية إكرام لحفظ الطعام بمكة المكرمة أحمد المطرفي: تخطينا مليوني وجبة ونتوقع ازدياد الرقم كوننا مستمرين في جمع فائض الطعام من مشعر منى#الإخبارية | #عين_الخامسة pic.twitter.com/XUQEMfUWPr
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 20, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: فائض الطعام
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: استمرار عودة النازحين الفلسطينيين إلى شمال غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد بشير جبر، مراسل “القاهرة الإخبارية” من رفح الفلسطينية، استمرار عودة النازحين الفلسطينيين من المناطق الوسطى والجنوبية لقطاع غزة باتجاه مدينة غزة والشمال، اللذان دمرا بشكل كبير بفعل العدوان، وذلك رغم تصريحات دولة الاحتلال الإسرائيلي بأنها ستعاود الحرب.
وأضاف «جبر»، خلال تغطية خاصة عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”: «النازحين يعودون أيضا إلى المناطق الجنوبية باتجاه مدينة رفح الفلسطينية التي هُجر سُكانها منها لمدة تزيد عن 8 أشهر، وهي عمر العملية العسكرية الإسرائيلية بحق هذه المدينة»، مشيرا إلى استمرار حركة الشاحنات من جمهورية مصر العربية إلى قطاع غزة.
وأوضح أن الشاحنات تذهب باتجاه معبر رفح البري وكرم أبو سالم لاستلام المساعدات الإنسانية التي تأتي من جمهورية مصر العربية خلال معبري العوجة وكرم أبو سالم، ثم تعود إلى مدينة غزة محملة بالمساعدات الإنسانية باختلاف أنواعها من مساعدات طبية وغذائية وإنسانية ومياه وسولار وغاز وغاز طهي.
وأكد أن جميع الشاحنات تأتي من جمهورية مصر العربية إلى قطاع غزة الذي عانى الويلات جراء العدوان الإسرائيلي على مدار 15 شهرا، وبالتالي بدأت بإنعاش الفلسطينيين مجددا، مشيرا إلى أن الشعب الفلسطيني يطالب في حاجة إلى زيادة الشاحنات وعلى رأسها الخيام والبيوت المتنقلة لإنشاء مراكز لإيواء النازحين الذين عادوا إلى مدينة غزة والشمال، وصدموا من حجم الدمار الذي أصاب منازلهم وأحيائهم في تلك المنطقة.