خطوات بسيطة لإطالة عمر بطاريات هواتف آيفون..تعرف عليها
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
تتدهور بطاريات الهواتف الذكية بمرور الوقت، وكما هو الحال مع أي جهاز إلكتروني، تتدهور أيضًا عمر بطاريات هواتف آيفون، ومع ذلك، هناك أشياء يمكنك القيام بها لتحقيق أقصى استفادة من بطارية آيفون وتحسين صحتها.
نصائح وخطوات الحفاظ على بطاريات آيفونوذكر موقع "xda-developers" التقني عدد من النصائح والخطوات البسيطة التي يمكنها المساهمة في إطالة عمر بطاريات هواتف آيفون والمحافظة عليها، ونعرض عددًا منها فيما يلي:
ويُنصح بالتحديث إلى أحدث إصدار من أجل الأمان والحماية، ويتضمن ذلك التحديث لأحدث تصحيحات البرامج.
ولا يجب شحن الهاتف بنسبة 100 %، ويجب إعادة شحن آيفون بنسبة 80 %، حيث يساعد ذلك في الحفاظ على صحة البطارية وإطالة عمرها الافتراضي.
ويمكن تعيين الحد الأقصى لنسبة الشحن، وسيتوقف الهاتف عن الشحن بمجرد وصوله إلى هذا الحد، بغض النظر عما إذا كان لا يزال متصلًا بمصدر طاقة.
تعتيم الشاشة أو استخدام السطوع التلقائيتتمثل إحدى الطرق البسيطة للحفاظ على صحة البطارية وإطالة عمر البطارية لكل استخدام في إبقاء الشاشة خافتة أو تشغيل السطوع التلقائي.
ولتعيين السطوع التلقائي، انقر فوق الإعدادات ثم إمكانية الوصول ثم حجم العرض والنص وحدد السطوع التلقائي.
تمكين وضع الطاقة المنخفضةوبمجرد تمكين الوضع عندما تصل بطارية الهاتف إلى 10 %، فهو يقلل تلقائيًا من سطوع الشاشة، ويقلل من الرسوم المتحركة للنظام، ويحسن أداء الهاتف لتوفير عمر البطارية.
إيقاف تشغيل خدمات الموقع للتطبيقات التي لا تحتاج إليهاتستخدم بعض التطبيقات خدمات الموقع عندما لا تحتاج إلى ذلك، ويمكن أن يكون هذا استنزافًا للبطارية. انتقل إلى الإعدادات والخصوصية والأمان وخدمات الموقع، ثم قم بتشغيل قائمة تطبيقاتك لمعرفة التطبيقات التي لديها إذن لاستخدام خدمات الموقع وقم بإيقاف تشغيلها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ايفون أجهزة آيفون آخر أسعار أيفون أسعار أيفون بطاريات آيفون بطارية آيفون
إقرأ أيضاً:
الضوابط المطلوبة في المؤذن للصلاة .. تعرف عليها
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (هل يوجد أوصاف حددها الشرع الشريف للموذن؟ فهناك رجل يحافظ على أداء الصلوات الخمس في مسجد صغير بإحدى القرى، ويؤذن به لوقت كلِّ صلاة، ويسأل عن الأوصاف التي يَطلب الشرعُ الشريفُ توافُرَها في المؤذن.
وقالت دار الإفتاء في إجابتها عن السؤال إن الأوصاف المطلوب شرعًا توافرها في المؤذن لجماعة المسلمين في المسجد أن يكون ذَكَرًا، مسلمًا، عاقلًا، عالمًا بمواقيت الصلاة من خلال الوسائل الدالة عليها، والتي تعتمد على فهم علماء الفَلَك والمختصين وتطبيقهم في ضبط المواقيت وفقًا للعلامات الشرعية والمعايير الفلكية الدقيقة، كالساعة الزمنية، والنتيجة الورقية، والتطبيقات الإلكترونية وغيرها.
كما يشترط أن يكون عدلًا معروفًا بين الناس بالتقوى والأمانة، كما يُستحب فيه أن يكون ذا صوتٍ حسنٍ، وهذا ما لم يكن للمسجد مؤذنٌ راتبٌ موجودٌ -أو مَن يُنيبه في إطار ما تسمح به اللوائح والقوانين- بعد دخول الوقت، فإن كان للمسجد مؤذنٌ راتبٌ فإنه لا يزاحمُه غيرُه في الأذان، ولا يؤذن إلَّا إذا أَذِنَ له.
وأوضحت دار الإفتاء أن الأذان شعيرة من شعائر الإسلام، رَغَّب الشرع الشريف على المبادرة إليها وبيَّن لنا أجرها وفضلها، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِي النِّدَاءِ وَالصَّفِّ الْأَوَّلِ، ثُمَّ لَمْ يَجِدُوا إِلَّا أَنْ يَسْتَهِمُوا عَلَيْهِ لَاسْتَهَمُوا» متفقٌ عليه.
وعن معاوية رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «الْمُؤَذِّنُونَ أَطْوَلُ النَّاسِ أعْنَاقًا يَوْمَ الْقِيامَةِ» أخرجه الإمام مسلم في "صحيحه".
وتابعت: لأهمية الأذان ومكانته بَيَّنَ النبي صلى الله عليه وآله وسلم أن المؤذن مؤتَمَن؛ إذ يأتَمِنُه الناس على مواقيت صلاتهم، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «الْإِمَامُ ضَامِنٌ، وَالْمُؤَذِّنُ مُؤْتَمَنٌ، اللَّهُمَّ أَرْشِدِ الْأَئِمَّةَ، وَاغْفِرْ لِلْمُؤَذِّنِينَ» أخرجه الإمامان: الترمذي وأبو داود في "السنن".