كتائب القسام تقصف مركز قيادة تابعا للجيش الإسرائيلي شرقي حي الزيتون بغزة
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
أعلنت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" يوم الخميس، أنها قصفت موقع القيادة والتحكم التابع للجيش الإسرائيلي شرق حي الزيتون في مدينة غزة وأكدت أنها أصابته بشكل مباشر.
وقالت "كتائب القسام" في بيان على "تيليغرام" أنها "تدك موقع القيادة والتحكم للعدو شرق حي الزيتون في مدينة غزة بقذائف الهاون من العيار الثقيل وتحقق إصابات مباشرة في صفوفه حيث رصد مجاهدونا هبوط طائرتي "بلاك هوك" و"يسعور" لإخلاء القتلى والجرحى".
وفي وقت سابق يوم الخميس، أعلنت "كتائب القسام" تنفيذ كمين مركب استهدف جنود وآليات الجيش الإسرائيلي في مخيم الشابورة بمدينة رفح جنوبي قطاع غزة.
وأكدت مقتل عدد من الجنود الإسرائيليين بعد أن فروا من دبابتين تعرضتا للقصف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلى كمين حركة حماس الجيش جنوب قطاع مدينة رفح اسرائيل كتائب القسام قطاع غزة الزيتون حي الزيتون اسرائيليين العيار الثقيل جنوبي قطاع غزة کتائب القسام
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يعلن العثور على جثة رهينة من المجتمع البدوي العربي المسلم في نفق بغزة.. من هو؟
(CNN)-- أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان، الأربعاء، أنه انتشل جثة رهينة إسرائيلي من نفق في جنوب قطاع غزة، لافتا إلى أنه تم العثور على يوسف الزيادة (53 عاما)، الذي اختطف خلال هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023، ميتا في نفق بمنطقة رفح.
لافتة تحمل صور يوسف الزيادة ونجله حمزة في مدينة رهط Credit: AHMAD GHARABLI/AFP via Getty Images)وقال الجيش الإسرائيلي إنه "قُتل في الأسر" وأكد أنه تم العثور على جثتي اثنين على الأقل من نشطاء حماس في مكان قريب.
واكتشفت جثة الزيادة إلى جانب الأدلة التي يجري التحقيق فيها حاليا من قبل الجيش الإسرائيلي والتي يقول إنها تثير "مخاوف خطيرة" على حياة ابنه، حمزة الزيادة (23 عاما)، الذي كان محتجزا كرهينة أيضا، ولم يوضح ماهية هذا الدليل.
وقال المتحدث الدولي باسم الجيش الإسرائيلي نداف شوشاني: "نحن نحقق حاليًا في ملابسات" الوفاة.
ويذكر أن عائلة الزيادنة هي جزء من المجتمع البدوي العربي المسلم الذي يعيش في صحراء النقب جنوب إسرائيل.
وتم أخذ الزيادنة وثلاثة من أبنائه هم حمزة وبلال وعائشة، من كيبوتس حوليت في جنوب غرب إسرائيل، حيث كانوا يعملون، وكان بلال وعائشة من بين عشرات الرهائن الذين أعيدوا بموجب اتفاق وقف إطلاق النار قصير الأمد في نوفمبر 2023.
ولا يزال مصير حمزة مجهولاً، في حين تعتقد السلطات الإسرائيلية أن هناك الآن 99 رهينة محتجزين في غزة، معظمهم تم احتجازهم خلال هجمات حماس عبر الحدود في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، والتي قُتل فيها أكثر من 1200 شخص واحتُجز 250 رهينة.
ومن بين الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة، يعتقد أن العشرات قد لقوا حتفهم.