سرايا - قال القائد الأسبق لفرقة غزة في جيش الاحتلال الإسرائيلي ، مساء اليوم ، ما يلي :

الوضع في إسرائيل يزداد خطورة وإنجازات الحرب تتآكل.

الضغط على قوات الاحتياط بلغ ذروته والاقتصاد تضرر بشكل كبير.

بقاء نتنياهو في السلطة دون إنهاء الحرب قد يؤدي لانهيار استراتيجي.

إسرائيل لا يمكنها تحمل ٨ أشهر من التدهور عسكريا واقتصاديا وسياسيا.



خطاب نتنياهو أمام الكونغرس كارثة وقد يسبب أضرارا لا يمكن إصلاحها.

من غير المرجح أن تستسلم حماس والضغط العسكري سيصل إلى نهايته بعد رفح.


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يؤكد إصراره على أن تفرج "حماس" عن بقية الرهائن المحتجزين

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم /الثلاثاء/، إصراره على أن تُفرج حركة "حماس" عن بقية الرهائن المحتجزين في قطاع غزة، وتحقيق جميع أهداف الحرب على غزة.

جاء ذلك خلال تواجد نتنياهو بشمال قطاع غزة برفقة وزير الدفاع يسرائيل كاتس، ورئيس الأركان إيال زامير، وقائد المنطقة الجنوبية يانيف آسور.

من جانبه قال كاتس، إن إسرائيل لن تسمح لحماس بتهديد المستوطنات والإسرائيليين مرة أخرى، وأضاف: إن العملية العسكرية الحالية تهدف إلى الضغط على الحركة للإفراج عن الرهائن.

من جهتها، أعلنت "حماس" فقدان الاتصال بمجموعة تحتجز الرهينة الأمريكي الإسرائيلي، عيدان ألكسندر، في قطاع غزة.

وصرح المتحدث باسم "القسام" الجناح العسكري لحماي "أبو عبيدة" عبر تطبيق تليجرام، بأن الاتصال انقطع بعد أن هاجم جيش الاحتلال الإسرائيلي المكان الذي كان يحتجز فيه الاسير ألكسندر، وهو من مواليد نيوجيرسي، ويبلغ من العمر 21 عامًا، ويعمل جنديًا في الجيش الإسرائيلي.

ولم يُحدد أبو عبيدة مكان احتجاز ألكسندر في غزة. 

مقالات مشابهة

  • نتنياهو يؤكد إصراره على أن تفرج "حماس" عن بقية الرهائن المحتجزين
  • الرصاصة الأولى في السودان ونظرية (الطرف الثالث)..!
  • بالصور: نتنياهو من شمال غزة : حماس ستتلقى المزيد من الضربات
  • إسرائيل تغتال قياديين في حماس وحزب الله
  • نتنياهو يُلغي جلسة مشاورات أمنية اليوم بشأن غزة لهذا السبب!
  • جولان: نتنياهو خطر على إسرائيل وسيفعل أي شيء لإنقاذ نفسه
  • جيش الاحتلال يزعم تصفية قائد مهم في حركة حماس
  • إسرائيل تعلن توسيع «المنطقة العازلة» في غزة
  • إسرائيل بين الانقسام والتجهيز لما بعد نتنياهو
  • «نتنياهو وحلم إسرائيل الكبرى».. الحصاد المر 5