شارك الفنان أحمد سعد جمهوره، أحدث ظهور من صالة الألعاب الرياضية خلال الساعات القليلة الماضية، بعد فيديو استحمام العيد، وذلك استعدادا لحفله في البحرين.

وظهر أحمد سعد عبر حسابه على «إنستجرام» يواصل التمارين الرياضية الشاقة، معلقا عليها: «بطل، وحلوة منك دي يا قلبي يا جبل».

أحمد سعد

ومن ناحية أخرى، يستعد أحمد سعد، اليوم الخميس 20 من يونيو، لإحياء حفل غنائي ضخم بدولة البحرين.

أحمد سعدحفل أحمد سعد في البحرين

ومن المقرر أن يقدم أحمد سعد لجمهوره خلال الحفل، مجموعة كبيرة من أغانيه الحديثة والقديمة منها اختياراتي مدمرة حياتى ووسع وسع وكل يوم وغيرها.

وأثار الفنان أحمد سعد، خلال الساعات الماضية جدلا واسعا بين متابعيه، وذلك بعد نشره لـ فيديو ظهر فيه عاريا أثناء الاستحمام، وهو يغني أغنيته: «مبروك يا ابن المحظوظة»، التي قدمها في فيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة»، وهو الأمر الذي جعله في مرمى انتقادات الجمهور.

آخر أعمال أحمد سعد

وكانت آخر أعمال أحمد سعد الغنائية أغنية بعتذرلك، والتي طرحها عبر حسابه الرسمي بموقع يوتيوب، والمنصات الرقمية، وهي من كلمات محمد شافعي، وألحان إسلام رفعت، وتوزيع موسيقى يحي مهدي، وحققت الأغنية نحو مليون ونصف مليون مشاهدة منذ طرحها على يوتيوب.

اقرأ أيضًا«فوق واتعلم».. احمد سعد يطرح أغنية جديدة «فيديو»

«لا أستطيع الانتظار».. أحمد سعد يكشف عن موعد حفله في البحرين | صورة

ملخص الحلقة 20 لـ«العتاولة».. سترة تستعد للانتقام من سعد بعد فضح أمر ابنتها

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أحمد سعد الفنان أحمد سعد النجم أحمد سعد أحمد سعد إنستجرام إنستجرام أحمد سعد فنان أحمد سعد أحمد سعد

إقرأ أيضاً:

بعد قرار المحكمة العليا.. لماذا يثير تجنيد الحريديم كل هذا الجدل في إسرائيل؟

قضت المحكمة العليا في إسرائيل اليوم الثلاثاء بأنه يتعين على الحكومة تجنيد طلاب المعاهد اليهودية المتزمتين دينيا (الحريديم) في الجيش، وهو قرار من المرجح أن يحدث صدمة في ائتلاف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

ويُلزم القانون معظم الإسرائيليين بالخدمة في جيش الاحتلال الإسرائيلي على عكس طلاب المدارس الدينية اليهودية الذي يتم إعفاؤهم منها منذ عقود.

وأصبح الإعفاء المعمول به منذ عقود محل خلاف واسع في إسرائيل، خاصة مع بداية الحرب على غزة وتزايد حدة الصراع مع حزب الله على الحدود مع لبنان.

وبات إعفاء الحريديم من الخدمة العسكرية أكثر إثارة للجدل، لأن الجيش الإسرائيلي يتألف في الأغلب من جنود في سن المراهقة وعدد من المدنيين الأكبر سنا يتم استدعاؤهم للاضطلاع بالخدمة العسكرية الاحتياطية، فضلا عن أنها خدمة منهكة بسبب الحرب متعددة الجبهات في غزة وجنوب لبنان.

ماذا يكمن وراء الخلاف؟

يعود إعفاء اليهود المتزمتين دينيا (الحريديم) إلى الأيام الأولى لتأسيس إسرائيل في 1948 حينما أعفى الاشتراكي ديفيد بن غوريون -الذي كان أول رئيس للوزراء- نحو 400 طالب من الخدمة العسكرية ليتسنى لهم تكريس أنفسهم للدراسة الدينية.

وكان بن غوريون يأمل من خلال ذلك إبقاء المعرفة والتقاليد اليهودية حية بعد أن كادت تُمحى خلال ما تعرف بالمحرقة النازية (الهولوكوست).

ومنذ ذلك الحين أصبحت الإعفاءات مصدر إزعاج متزايد مع توسع الطائفة سريعة النمو لتشكل أكثر من 13% من سكان إسرائيل، وهي نسبة من المتوقع أن ترتفع إلى نحو ثلث السكان في غضون 40 عاما بسبب ارتفاع معدل النمو السكاني بينهم.

وترتكز معارضة الحريديم الانضمام إلى الجيش على إحساسهم القوي بالهوية الدينية، وهو شعور تخشى كثير من الأسر أن يضعف بفعل الخدمة في الجيش.

ويؤدي بعض رجال الحريديم الخدمة العسكرية، لكن معظمهم لا يؤدونها، وهو شيء يشعر الكثير من العلمانيين الإسرائيليين بأنه يفاقم الانقسامات الاجتماعية.

ولا يعمل كثير من رجال الحريديم لكسب المال، لكنهم يعيشون على التبرعات والمزايا الحكومية وعلى أجور زوجاتهم اللائي تعمل كثير منهن غالبا بأجور زهيدة، ويعيش اليهود الحريديم في الأغلب في أحياء يغلب عليها السكان المتدينون ويكرسون حياتهم لدراسة الدين.

وبالنسبة للعلمانيين الإسرائيليين الملزمين بالخدمة في الجيش والذين تسهم ضرائبهم في دعم الحريديم، فإن الإعفاءات تثير لديهم شعورا بالاستياء منذ فترة طويلة، وتزايد هذا الاستياء منذ اندلاع الحرب في غزة.

وينظر الكثير من الإسرائيليين إلى الحرب على حركة حماس على أنها معركة وجودية من أجل المستقبل، وانضم نحو 300 ألف من قوات الاحتياط إلى القتال.

وتشير استطلاعات الرأي إلى وجود تأييد شعبي واسع للغاية لإلغاء إعفاء الحريديم من التجنيد.

ما المخاطر بالنسبة لنتنياهو؟

بالنسبة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو فإن المخاطر كبيرة، فمع أن الرأي العام يبدو مؤيدا لإلغاء الإعفاء فإن حكومته تضم حزبين دينيين يمكن أن يؤدي انسحابهما من الائتلاف إلى إجراء انتخابات جديدة تشير استطلاعات الرأي إلى أن نتنياهو سيخسرها.

وفي السابق، تعهد الحزبان -وهما حزب يهودية التوراة المتحدة وحزب شاس– بالتصدي لأي محاولات لإلغاء الإعفاء.

في المقابل، أظهر البعض داخل حزب الليكود -الذي يتزعمه نتنياهو- عدم الارتياح أو المعارضة لإعفاء الحريديم من الخدمة العسكرية، ومنهم وزير الدفاع يوآف غالانت، وهو جنرال سابق وعضو بارز في حزب الليكود.

وصوّت غالانت ضد مشروع قانون يناقشه الكنيست (البرلمان) حاليا يقضي بدخول بعض اليهود المتزمتين دينيا إلى الجيش تدريجيا بدلا من الإنهاء الفوري والكامل للإعفاء.

ماذا سيحدث الآن؟

لا يزال مشروع قانون التجنيد -الذي تمت الموافقة عليه بالفعل في القراءة الأولى- يأخذ طريقه في البرلمان، وإذا تمت الموافقة عليه بعد تلك العملية التي قد تشهد بعض التعديلات فإن ذلك قد يؤدي إلى نزع فتيل أي أزمة فورية.

لكن إذا تعثر مشروع القانون وصمد حكم المحكمة فقد يضع ضغوطا إضافية على ائتلاف نتنياهو، مما قد يدفع البلاد إلى إجراء انتخابات إذا انهار الائتلاف.

مقالات مشابهة

  • رامي جمال يطرح أغنيته الجديدة «يا دمعي» على يوتيوب (فيديو)
  • لطيفة تحتفل بتصدر أغنية «يا ليالي» بعد أقل من 24 ساعة من طرحها (فيديو)
  • مصر.. فيديو لمطرب مشهور مع راقصة يثير الجدل
  • بعد قرار المحكمة العليا.. لماذا يثير تجنيد الحريديم كل هذا الجدل في إسرائيل؟
  • مرشح لرئاسة إيران يثير الجدل بصورة مع صدام حسين
  • الأهلي ينتظر.. يزن النعيمات يثير الجدل حول مستقبله بخطوة مفاجئة
  • صادم.. شابة تسقط من الطابق الثالث بسبب جهاز مشي!
  • قبل طرحها غدا.. أحمد سعد يروج لأغنية «احنا الأوئل» بالتعاون مع عمرو سعد (فيديو)
  • فيديو صادم.. جهاز مشي يسقط شابة من الطابق الثالث
  • بفتحة جانبية.. إليسا تتألق بفستان طويل في حفلها بلبنان