أمانة المدينة: جهود ومشاريع نوعيّة لتيسير حركة ضيوف الرحمن نحو المسجد النبوي
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
كشفت أمانة منطقة المدينة المنورة عن جسور وأنفاق التيسير الحركة نحو المسجد النبوي الشريف.
وأشارت إلى الأمانة إلى أبرز هذه الجسور ودورها في تسهيل حركة النقل عبر حسابها بمنصة "إكس" كالتالي:
*تقاطع طريق الملك عبد العزيز مع طريق الملك عبدالله، لتسهيل حركة التنقل من المطار إلى المسجد النبوي مرورا بمحطة قطار الحرمين.
*جسر تقاطع طريق عمر بن الخطاب، لتسهيل الحركة المرورية بين المناطق الرئيسية.
*جسر تقاطع طريق خالد بن الوليد مع طريق الملك عبد الله، لتسهيل الحركة المرورية بين المناطق الرئيسية
*نفق تقاطع خالد بن الوليد، لربط بين المناطق المختلفة وتقليل الازدحام المروري.
#المدينة_أمانة |#أمانة_المدينة؛ جهود ومشاريع نوعيّة
لتيسير حركة ضيوف الرحمن نحو
#المسجد_النبوي الشريف.#حج1445هـ #يسر_وطمأنينة #المدينه_المنورة pic.twitter.com/7509CUlbgn
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أمانة منطقة المدينة المنورة المسجد النبوی
إقرأ أيضاً:
الهيئة اللبنانية للعقارات: لإزالة الردميات بطريقة مدروسة لتسهيل مهمة البلديات ووزارة الأشغال
أعلنت الهيئة اللبنانية للعقارات، في بيان، "ضرورة إجراء الصيانة الدورية وتنظيف المجاري وأقنية تصريف المياه، ورفع الأنقاض والردميات والحطام والأتربة المتراكمة التي تجاوزت ملايين الأطنان بالاضافة الى النفايات السامة التي تنقل التلوث الى المياه الجوفية، وخصوصا في الحرب الأخيرة"، واكدت "السعي الى ازالتها بطريقة مدروسة وسليمة تتوافق مع الشروط البيئية والصحية والإنمائية لتسهيل مهمة البلديات ووزارة الاشغال في تسريع القيام بواجبها عبر إعادة صيانة البنى التحتية للمجارير والاقنية والريغارات وتحديثها، حفاظا على السلامة العامة ومنعا لتجمع السيول ومياه الامطار في أقبية ومستودعات الأبنية مما يؤثر على سلامة المباني، وهذا في ظل ارتفاع عدد الأبنية المتضررة جراء الحرب وقدم عهدها لا يبشر بالخير ناهيك عن التغير المناخي ووضع الطقس وانجرار التربة اذ ان الضرر والخطر لن ينال فقط من المناطق المتضررة، بل سينتقل الضرر الى المناطق كافة نظرا لاتصال مجاري الأنهر والاقنية ببعضها البعض".
وشددت على "ضرورة عمل البلديات للكشف على كل الابنية في المناطق التي تخضع لمجالها العقاري وليس فقط المتضررة فحسب من جراء الحرب والعدوان، انما الابينة القديمة والتي لا احد يركز عليها الا عندما تتهاوى او تتهدم ويقع ضحايا، وهذه الأبنية القديمة التي سوف تتأثر حتماً بالعوامل المباشرة وغير المباشرة لارتدادات خرق جدار الصوت واصوات الأسلحة المدمرة ناهيك على عامل التغير المناخي الذي لعب دورا سلبيا بتأثيره على الخرسانة والاسمنت"، مؤكدة ان "كل إحصاء او جردة لمنطقة عقارية حول وضع الأبنية المهددة، سوف يقلل من الاخطار ويساهم في التركيز على إعادة الاعمار وتطوير وضع الأبنية لتتماشى مع معايير السلامة العامة" .
وختمت مؤكدة "دعمها للدفاع المدني ورجال الإنقاذ والجيش اللبناني"، مطالبة المواطنين بـ"التزام توجيهاتهم وتعليماتهم حرصا على أمنهم وسلامتهم، ومنعا لحدوث أي خطر أمني قد يضر بسلامتهم الشخصية وحياتهم".