ويل سميث يعود للسينما بقوة.. إيرادات ضخمة لفيلم Bad Boys: Ride Or Die
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
نجح فيلم Bad Boys: Ride Or Die في تحقيق إيرادات بلغت 218 مليونا و758 ألف دولار منذ طرحه يوم 7 يونيو الجارى.
أبطال الفيلمفيلم Bad Boys: Ride Or Die يقوم ببطولته كل من سميث ومارتن لورانس.
ويعتبر الفيلم عودة قوية للنجم ويل سميث الى الشاشة الفضية بعد حادثة صفعة الأوسكار سيئة السمعة في عام 2022.
من ناحية أخري، علي قدم وساق يستعد النجم العالمى ويل سميث لأداء دور البطولة فى فيلم خيال علمى جديد يحمل اسم Resistor، مستوحى من رواية Influx للمؤلف الأكثر مبيعًا فى صحيفة نيويورك تايمز دانييل سواريز لعام 2014.
يتعاون ويل سميث مع المنتج السينمائى الأمريكى تود بلاك وجيسون بلومنثال وستيف تيش وجون مون وتوني شو من شركة Escape Artists، وذلك حسبما نشر موقع الديلي ميل
وكانت كشفت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، تقريرًا عن ظهور ويل سميث من كواليس تصوير فيلمه الجديد bad boys4، حيث تم التقاط صور له فى الكواليس وهو يحمل مسدسًا بينما كان يحمل كاميرا كبيرة ملفوفة حول كتفيه وخصره ويدور بهما.
وظهر ويل سميث فى مقطع الفيديو من وراء الكواليس وهو يرتدى سترة الشرطة، ويتقدم للأمام بنظرة جادة على وجهه والمسدس موجه للأمام.
كما ظهر ويل سميث فى الفيديو وهو يقوم بتدوير المعدات المرفقة بسلاسة لمواجهته قبل المضي قدمًا في ملاحقته للأشرار، حيث أدار الكاميرا مرة أخرى، وأطلق ويل سميث النار على هدفه.
ويعود النجمان ويل سميث ومارتن لورنس إلى شاشة السينما بالجزء الرابع من سلسلة الأفلام الشهيرة Bad Boys، الذي طرح في السينمات يوم 14 يونيو الجاري.
وكان عُرض الجزء الأول من السلسلة عام 1995، ولعب ويل سميث دور "مايك لوري"، ولعب مارتن لورنس دور "ماركوس بورنيت"، وهما محققان من ميامي حققا في تهريب المخدرات وجرائم أخرى.
وكان حرص النجم العالمي ويل سميث، على مشاركة جمهوره مقطع فيديو يوثق من خلاله تلقيه هدية من شاب مصري من النوبة.
حيث كان يتناول "سميث" بعض الطعام في أحد الفنادق ليفاجئ بتلقى هدية من شاب مصرى تتمثل في "أسورة".
وكان قرر النجم ويل سميث دعمه لإضراب نقابة ممثلي الشاشة المستمر منذ 14 يوليو الجاري، الذي يتزامن مع إضراب أعضاء نقابة الكتاب الأمريكيين، معبرا عن أهمية هذه اللحظة لكلا النقابتين، قائلا: "كما سمع بعضكم نقابتي.. نقابة ممثلي الشاشة في إضراب مع زملائنا الكتاب في نقابة الكتاب الأمريكية، إنها لحظة محورية في مهنتنا".
وأبدي ويل سميث امتنانه للمخرج آرون سبايزر والذي لعب دورا هاما في مسيرته التمثيلية التي تتجاوز الـ 33 عاما، قائلا: «بعد مرور 33 عامًا على مسيرتي كممثل وما زالت هناك بعض الأيام التي أشهر فيها بالتخبط أو عدم الانتماء بالرغم من كوني محظوظا بالعمل طوال تلك السنوات»، متابعا: «ولكن بفضل صديقي ومعلمي آرون سبايزر الذي ألقبه بـ (المدرب) تقل تلك الأيام التي أشعر فيها بعد الانتماء».
ويل سميث يشكر الفنانين الصاعدين
كما وجه ويل سميث الشكر لـ سبايزر لدعم الفنانين الصاعدين، قائلا: “أنا ممتن للمدرب لمواصلة دعم هؤلاء الأشخاص الموهوبين بهذا الشكل الفني، وكنت محظوظًا بما يكفي للعمل لمدة ثلاثة عقود من حياتي”.
وكانت خطفت صورة النجم العالمي "ويل سميث"، وهو بجوار النجم المصري أنظار رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وصفحة النجم أحمد سعد الشخصية على "إنستجرام".
نشر الفنان أحمد سعد صورة له برفقة النجم العالمي ويل سميث ،وظهر"سميث"راقصًا على أغنية "سعد" الشهيرة "إيه اليوم الحلو ده"، حضر الثاني خلال حفل بسباق الجائزة الكبرى للفورمولا 1 في المملكة العربية السعودية.
وكان أحيا النجم المصري أحمد سعد الحفل، والتي كان يشارك بها أيضًا الممثل الأمريكي ويل سميث، وظهر ويل سميث بعد الحفل وهو يرقص مع الفنان أحمد سعد على أغنيته إيه اليوم الحلو ده، وسط تفاعل من قبل الجمهور.
كانت آخر حفلات النجم أحمد سعد في المملكة العربية السعودية في ذكري إحياء اليوم الوطني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ويل سميث النجم ويل سميث ويل سميث مع عمرو أديب صفعة ويل سميث زوجة ويل سميث ويل سميث و كريس روك كريس روك ويل سميث ويل سميث 2024 ویل سمیث أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
سقوط حر لأسهم تسلا: خسائر ضخمة رغم دعم ترامب لماسك
مارس 11, 2025آخر تحديث: مارس 11, 2025
المستقلة/- في هزة قوية لسوق الأسهم، شهدت شركة “تسلا” لصناعة السيارات الكهربائية انخفاضًا حادًا في قيمتها السوقية، حيث تراجعت أسهمها بأكثر من 15% يوم الاثنين، مما أدى إلى محو جميع المكاسب التي حققتها منذ الانتخابات الرئاسية الأمريكية في نوفمبر الماضي.
هذا الانخفاض الكبير يأتي في أعقاب خفض أحد المحللين لتوقعات تسليمات الشركة، مما زاد من المخاوف حول مستقبل نموها.
من الصعود إلى الانهيارشهد سهم “تسلا” ارتفاعًا قياسيًا بلغ ذروته في منتصف ديسمبر الماضي، حيث وصلت قيمته إلى ضعف ما كانت عليه يوم الانتخابات الرئاسية. إلا أن هذه الطفرة لم تستمر طويلًا، إذ بدأت قيمة السهم في التراجع تدريجيًا قبل أن تتسارع وتيرة الهبوط خلال الأسابيع الأخيرة، لتنخفض قيمة السهم إلى نحو 222 دولارًا، مما أدى إلى تراجع القيمة السوقية للشركة من 1.5 تريليون دولار إلى حوالي 715 مليار دولار.
أسباب التراجع الحاد???? انخفاض تسليمات السيارات: أنهت “تسلا” عام 2024 بأول انخفاض في عمليات التسليم منذ أكثر من عقد، وهو ما يتناقض مع التوقعات المتفائلة التي قدمها إيلون ماسك سابقًا.
???? شكوك حول المشاريع المستقبلية: رغم وعود ماسك بتطوير السيارات ذاتية القيادة والروبوتات الشبيهة بالبشر، إلا أن المستثمرين بدأوا يشككون في قدرة الشركة على تحقيق هذه الابتكارات بنجاح.
???? ضغوط المحللين والمستثمرين: خفض بعض المحللين توقعاتهم لمستقبل “تسلا”، مما أدى إلى موجة بيع واسعة للسهم.
وسط هذا التراجع الكبير، أبدى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دعمه لإيلون ماسك بإعلان مفاجئ عن نيته شراء سيارة “تسلا” جديدة، مؤكدًا أن هذه الخطوة تأتي “كدليل على الثقة والدعم” للشركة ومؤسسها.
ما التالي لتسلا؟رغم الأزمة الحالية، لا تزال “تسلا” تتمتع بتقييم سوقي مرتفع مقارنة بشركات السيارات التقليدية، ما يعني أن المستثمرين لم يفقدوا الأمل تمامًا في مستقبلها. ومع ذلك، يبقى السؤال الأهم: هل يتمكن ماسك من استعادة ثقة الأسواق، أم أن “تسلا” ستواصل الانزلاق نحو مزيد من التراجع في ظل التحديات المتزايدة؟