جمال شعبان يكشف سبب موت الشباب بأزمات قلبية وزيادة حالات ضربات القلب
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
كتب- عمرو صالح:
كشف الدكتور جمال شعبان استشاري القلب والأوعية الدموية، عن سبب موت الشباب بأزمات قلبية وزيادة حالات الوفاة بضربات القلب.
وقال "شعبان"، عبر صفحته الشخصية على "فيسبوك"، إن موت الشباب بأزمات قلبية وزيادة حالات الوفاة بضربات القلب يرجع لعدة أسباب أولها الأسباب التقليدية وهي الضغط المرتفع والسكر والكولسترول والسمنة والوزن الزيادة والتدخين وعدم ممارسة الرياضة.
وتابع قائلا: كما أن هناك عوامل مستجدة وهي:
- الحالات المصحوبة بالتهاب عام في الجسم.
- النقرس - ارتفاع اليوريك اسيد.
- المرضى الذين عانوا من اندلاع النقرس مؤخرًا تزداد لديهم احتمالية التعرض لمشكلة في القلب والأوعية الدموية مثل إحتشاء عضلة القلب أو السكتة الدماغية.
أمراض المناعة
- روماتويد المفاصل والذئبة الحمراء.
- المرضى اللذين يعانون من إحدى هاتين الحالتين أو كلتيهما أكثر عرضة للإصابة بمرض الشريان التاجي المبكر أو المبكر للغاية.
- مرض التهاب الأمعاء (مرض كرون أو التهاب القولون التقرحي).
- الصدفية.
- المرضى المصابون بالصدفية أكثر عرضة بنسبة تصل إلى 50٪ للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
- كورونا.
ومتلازمة ما بعد كورونا أو كورونا المزمنة.
- مشكلات في الحمل و الولادة و الأمومة والطفولة
- سكر الحمل.
- تسمم الحمل.
- ولادة طفل منخفض الوزن عند الولادة.
- الولادة المبكرة.
- انقطاع الطمث المبكر.
- آلية الإصابة بالشريان التاجي المرتبطة بهذه الحالات غير معروفة، ولكنها قد تكون نتيجة لزيادة السيتوكين والإجهاد التأكسدي، (عمليات أكسدة)
- الصداع النصفي عند النساء مرتبط بأزمات القلب.
- الصدمات المبكرة في الحياة تحمل خطر حدوث تداعيات سلبية على للقلب والأوعية الدموية لدى الأفراد- الصغار ومتوسطي العمر الذين لديهم تاريخ من الإصابة باحتشاء عضلة القلب.
- المرضى المتحولون جنسياً الذين يتقدمون لرعاية تأكيد الجنس معرضون أيضًا لمخاطر القلب والأوعية- الدموية المتزايدة. ومن بين هؤلاء المرضى ، قد تكون الزيادة في مخاطر الإصابة بمرض الشريان التاجي مرتبطة بارتفاع معدلات القلق والاكتئاب.
-العوامل البيئية:
- الحالة الاجتماعية والاقتصادية المنخفضة ظهرت كعامل خطر كم حيث الضغوطات النفسية والاجتماعية المتزايدة، ومحدودية الفرص التعليمية والاقتصادية، وعدم وجود شريك الحياة المناسب الذي يساهم في تحسين اختيارات أنماط الحياة الصحية.
تلوث الهواء
تسبب في 9 ملايين حالة وفاة في جميع أنحاء العالم في عام 2019، 62٪ بسبب الأمراض القلبية الوعائية و31.7٪ بسبب أمراض الشريان التاجي.
تحتوي المناطق البيئية شديدة التلوث على العديد من المعادن السامة ، مثل الرصاص والزئبق والزرنيخ والكادميوم. قد يؤدي التعرض العابر لملوثات الهواء المختلفة إلى ظهور متلازمة الشريان التاجي الحادة.
- عوامل نمط الحياة:
- ساعات العمل الطويلة للمرضى الذين عانوا من أول احتشاء في عضلة القلب تزيد من خطر حدوث حدث احتشاء متكرر،ربما بسبب التعرض لفترات طويلة لضغوط العمل.
- عدم تناول وجبة الإفطار مرتبط بزيادة معدل الوفيات الناجمة عن أمراض القلب والأوعية الدموية وجميع الأسباب.
- المشروبات التي تحتوي على السكر والمحليات الصناعية على المدى الطويل زادت من معدلات الوفيات الناجمة عن أمراض القلب والأوعية الدموية.
اقرأ أيضا:
بعد نجاح تجارب زراعته.. تعرف على موطن زراعة "الكاسافا" بديل القمح وأبرز مميزاته
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حكومة مدبولي الطقس أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح التصالح في مخالفات البناء مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الدكتور جمال شعبان أمراض المناعة أزمات القلب مرض الشريان التاجي أمراض القلب والأوعية الدموية القلب والأوعیة الدمویة الشریان التاجی أمراض القلب
إقرأ أيضاً:
بعد تحذير مجدي يعقوب من الحزن.. امراض تصيب القلب بسببه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذر الدكتور مجدي يعقوب، الجراح المصري العالمي، من تأثير الحزن على صحة القلب، مشيرًا إلى أن العلاقة بين القلب والمخ قوية ومتفاعلة بشكل مستمر، وأوضح أن المشاعر السلبية، مثل الحزن، تؤدي إلى إفراز هرمونات التوتر التي تؤثر على القلب وتسبب مشاكل صحية خطيرة، منها متلازمة القلب المنكسر، وجاءت تصريحاته خلال استعراضه لتطوير صمامات طبيعية للقلب تدوم مدى الحياة.
ووفقا لموقع healthline هناك أمراض تصيب القلب ناتجة عن الحزن وتأثيره وهي:
1. متلازمة القلب المنكسر:
تُعرف أيضًا باعتلال عضلة القلب الإجهادي، وهي حالة تحدث نتيجة الإجهاد العاطفي أو البدني المفاجئ، وتُصاب النساء بشكل أكبر بهذه الحالة، خاصة بعد انقطاع الطمث نتيجة انخفاض هرمون الإستروجين.
2. تأثير الحزن على الجسم:
الحزن يرفع مستويات الأدرينالين والنورأدرينالين، ما يضعف عضلة القلب مؤقتًا، ويؤثر على وظائفه. كما أن الحزن قد يؤدي إلى تغييرات في السلوك، مثل التدخين أو قلة النوم، مما يزيد من مخاطر الإصابة بالأمراض القلبية.
أعراض أمراض القلب الناتجة عن الحزن:
• ألم مفاجئ وشديد في الصدر.
• ضيق التنفس.
• تعرق غزير ودوار.
• عدم انتظام ضربات القلب وانخفاض الضغط.
المضاعفات:
رغم أن أغلب الحالات تتحسن سريعًا، إلا أن المضاعفات تشمل تمزق البطين الأيسر، فشل القلب، جلطات دموية، أو في حالات نادرة الموت.
الوقاية والعلاج:
ينصح دكتور مجدي يعقوب بتقليل الإجهاد العاطفي من خلال:
• ممارسة التأمل واليوغا.
• اتباع نظام غذائي صحي.
• ممارسة الرياضة بانتظام.
• التفاعل الاجتماعي والنوم الكافي.
• الحصول على استشارة نفسية عند الحاجة.
تلقي هذه التوصيات الضوء على أهمية الحفاظ على الصحة النفسية لتجنب أمراض القلب الناجمة عن المشاعر السلبية، مؤكدًا أن السعادة تساهم في تحسين كفاءة القلب ووظائفه.