صور.. الإسعاف الجوي ينقل أول حالة "عناية مركزة" بين مستشفيات الشرقية
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
فعّل تجمع الشرقية الصحي مسار الإسعاف الجوي لنقل المرضى بين مستشفيات التجمع، وذلك بنقل أول حالة ”عناية مركزة“ لمواطن يبلغ من العمر 64 عامًا، كان يعاني من صدمة إنتانية حادة وقصور بوظائف الكلى.
ونقلت الحالة عن طريق طيران الهلال الأحمر السعودي من مهبط مستشفى الخفجي العام، إلى مستشفى الجبيل العام، حيث وصلت الطائرة في مهبط القاعدة البحرية العسكرية بالجبيل.
أخبار متعلقة شاهد | السباحة واللعب والمرح.. هكذا يقضي زوار الأحساء عيدهم في العقيرمطارات الدمام تعلن عن نجاح موسم حج 1445هـوأكد تجمع الشرقية الصحي أن هذه الخطوة تأتي في إطار سعيه الدائم لتحسين تقديم الرعاية الصحية للمرضى، حيث يسهم الإسعاف الجوي في تقليل مدة النقل وتجنب مخاطر النقل البري، خاصةً للحالات الحرجة التي تتطلب سرعة الوصول إلى المستشفى المناسب وتلقي العلاج الفوري.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الإسعاف الجوي ينقل أول حالة "عناية مركزة" بين مستشفيات الشرقية - اليومتطوير خدمات الإسعاف الجويوتعمل إدارة الإحالات الطبية في التجمع بالتنسيق مع إدارة الإخلاء الجوي في وزارة الصحة على تطوير خدمات الإسعاف الجوي، بهدف توفير رحلة علاجية آمنة للمرضى ورفع مستوى رضاهم عن الخدمات الصحية المقدمة.
وأكدت إدارة الإحالات الطبية في التجمع حرصها على ضمان رحلة علاجية آمنة للمستفيدين ورفع مستوى رضاهم، من خلال توفير خدمات صحية متكاملة وعالية الجودة تلبي احتياجاتهم وتطلعاتهم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الدمام مستشفيات الشرقية الإسعاف الجوي عناية مركزة تجمع الشرقية الصحي الإسعاف الجوی
إقرأ أيضاً:
البابا فرنسيس يحتفل بذكرى انتخابه الثانية عشرة في مستشفى جيميلي وسط تحسن في حالته الصحية
يقضي البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، الذكرى الثانية عشرة لانتخابه بابا في مستشفى جيميلي في روما، وذلك بسبب إصابته بالتهاب رئوي. وعلى الرغم من مرارة هذه المصادفة، إلا أن التقارير الطبية تشير إلى تحسن في حالته الصحية.
وكان خورخي ماريو بيرجوليو، الذي يعرف الآن بالبابا فرنسيس، قد تم انتخابه في 13 مارس 2013، بعد انعقاد مجمع كاردينالي قصير تلا استقالة البابا بنديكتوس السادس عشر. ومنذ ذلك الحين، دخل البابا فرنسيس المستشفى أربع مرات، ولكن هذه الإقامة التي بدأت في 14 فبراير هي الأطول حتى الآن.
ووفقا لما أعلنه المكتب الصحفي للفاتيكان يوم الأربعاء، قضى البابا، البالغ من العمر 88 عاما، ليلة هادئة أخرى. وأشار التقرير الطبي الصادر يوم الثلاثاء إلى أن الفحوصات الصدرية أكدت تحسن الالتهاب الرئوي، مع التنبيه إلى أن "الحالة العامة ما تزال معقدة".
وفي ذكرى انتخابه، قدم القس روبرتو باسوليني، الواعظ في البابوية، "تحية مليئة بالامتنان لقداسة البابا في هذا اليوم الخاص"، وذلك خلال التمارين الروحية التي أقيمت يوم الأربعاء في الفاتيكان. ومن المتوقع أن تكون الاحتفالات بهذه الذكرى متواضعة؛ نظرًا لوجود البابا في المستشفى.
من جانبه، كتب رئيس مجلس الشيوخ الإيطالي إنياتسيو لا روسا على صفحته على فيسبوك: "أود أن أوجه كلمة شكر إلى قداسة البابا لجهوده الدؤوبة من أجل السلام والحوار والكرامة الإنسانية"، وأضاف أن "تعاليمه تشكل مرجعية لملايين الأشخاص حول العالم".
وشملت الاحتفالات العديد من القداسات لتقديم الشكر، مثل تلك التي أقيمت في كنيسة الأرجنتينيين في روما وكنيسة سانت أبوليناري، إلى جانب تلقيه تهاني من السلطات الدينية والمدنية.
Relatedتحذيرات من خطر "تعفن الدم"..البابا فرنسيس في حالة صحية حرجة جراء التهاب رئوي معقدالبابا فرنسيس في حالة حرجة وفشل كلوي مبكر لكنه لا يزال يقظاًالفاتيكان: تحسن طفيف في صحة البابا فرانسيسومع ذلك، لم تشهد المناسبة احتفالات كبيرة، إذ يفضل البابا التركيز على الأنشطة الرعوية بدلاً من الاحتفالات المبالغ فيها.
وخلال فترة وجوده في المستشفى، واصل الحبر الأعظم أداء مهامه، حيث قام بتعيينات كنسية وأرسل رسائل إلى المؤمنين.
وهذا العام، ألقى البابا 45 صلاة من صلوات الملاك الرباني والملكة السماوية، وترأس أكثر من 250 مقابلة وجلسة، بالإضافة إلى قيامه برحلة استمرت أسبوعين إلى الشرق الأقصى، وهي الأطول في تاريخ أي حبر أعظم.
ورغم التحسن الطبي، لا يزال القلق يساور الكثيرين بشأن الحالة الصحية للبابا، خاصة في ظل تقدمه في السن.
ويواصل الملايين حول العالم تقديم صلواتهم للبابا فرنسيس، متمنين له الشفاء العاجل والعودة إلى ممارسة مهامه الروحية.
وخلال الشهر الذي قضاه في المستشفى، تزايدت التكهنات حول احتمال استقالته، خاصة بعد سابقة البابا بنديكتوس السادس عشر، الذي استقال في عام 2013.
وفي هذا الصدد، قال المونسنيور جوزيبي باتوري، الأمين العام لمؤتمر الأساقفة الإيطاليين، إن الاستقالة "احتمال وارد، لكن الأمر متروك تماما لضمير البابا". وأضاف مستشهدا بكلمة للبابا فرنسيس: "البابا بنديكتوس فتح الباب، لكنني لم أطرقه بعد".
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أزمة تليها أخرى.. الأطباء يضعون البابا فرانسيس مجددا تحت جهاز التنفس الصناعي "حالته مستقرة".. الفاتيكان يطمئن العالم على صحة البابا فرنسيس انتكاسة مقلقة في حالة البابا فرانسيس: الحبر الأعظم يستنشق القيء بعد نوبة سعال الصحةالبابا فرنسيسكنيسةالفاتيكان