الدفاع الروسية: تدمير 15 طائرة مسيرة أوكرانية فوق 6 مناطق
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
أكدت وزارة الدفاع الروسية، أن أنظمة الدفاع الجوي دمرت 15 طائرة مسيرة أوكرانية فوق أديغيا وإقليم كراسنودار ومقاطعات بريانسك وروستوف وأوريول وبيلغورود.
وذكرت الوزارة، في بيان وفقا لما أوردته وكالة الأنباء الروسية "سبوتنك"، اليوم الخميس - إنه تم إحباط محاولة من قبل نظام كييف لتنفيذ هجمات إرهابية باستخدام طائرات مسيرة ضد أهداف على الأراضي الروسية.
وأضاف البيان، أن أنظمة الدفاع الجوي المناوبة دمرت ست طائرات مسيرة فوق أراضي جمهورية أديغيا، وثلاث طائرات مسيرة فوق أراضي مقاطعة بريانسك، وثلاث طائرات مسيرة فوق أراضي إقليم كراسنودار، وطائرة مسيرة واحدة فوق أراضي مقاطعة روستوف، وطائرة مسيرة أوكرانية فوق أراضي مقاطعة بيلغورود، بالإضافة إلى طائرة مسيرة فوق أراضي مقاطعة أوريول".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأراضي الروسية الدفاع الروسية طائرة مسيرة مسيرة أوكرانية فوق أراضی مقاطعة مسیرة فوق أراضی طائرات مسیرة
إقرأ أيضاً:
الجيش الأوكراني: روسيا أطلقت 160 طائرة مسيرة وصاروخين بهجوم ليلي
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الجيش الأوكراني، قال إن روسيا أطلقت نحو 160 طائرة مسيرة وصاروخين بهجوم ليلي.
وفي سياق آخر يدرس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شراء طائرة مستعملة طراز "بوينغ" لاستخدامها كطائرة رئاسية بديلة بسبب تأخيرات شركة "بوينغ" في تسليم الطائرتين الجديدتين المخصصتين للرئاسة.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها الرئيس ترامب خلال حديثه للصحفيين على متن إحدى الطائرتين الحاليتين من طراز "بوينغ 747-200" اللتين تعودان لما يقرب من 35 عاما، قال ترامب: "نبحث عن بدائل، ربما نشتري طائرة من بائع أجنبي، لاستخدامها كطائرة "إير فورس وان" لأن بوينغ تستغرق وقتا طويلا للغاية".
وقال: "قد نذهب ونشتري طائرة ثم نقوم بتحويلها"، موضحا لاحقا أنه يستبعد شراء طائرات "إيرباص"، الشركة الأوروبية المنافسة، لكنه قد ينظر في شراء طائرة مستعملة من "بوينج" من دولة أخرى.
وأضاف: "لن أفكر في إيرباص ربما أشتري واحدة من دولة أخرى أو أحصل عليها من هناك".
وكانت الشركة الأمريكية "بوينج" قد حصلت على عقد لتصنيع الطائرات الجديدة للرئاسة، على أساس الطراز الأحدث "بوينغ 747-8"، لكن التسليم تأخر بينما تكبدت الشركة خسائر بمليارات الدولارات بسبب هذه الصفقة، التي تم التفاوض عليها خلال الولاية الأولى لترامب.
ولا تكمن المشكلة في الطائرات نفسها، وإنما في التعديلات المعقدة المطلوبة لجعلها مناسبة للسفر الرئاسي، إلى جانب متطلبات الأمان القصوى لجميع المشاركين في المشروع، مما أدى إلى زيادة التكلفة والتأخير.