إخماد حريق ساحة خارجية لإصطفاف الآليات الثقيلة في عمان
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
لم ينتج عن الحريق إصابات بالأرواح
تمكنت كوادر الدفاع المدني، من إخماد حريق ساحة خارجية لإصطفاف الآليات الثقيلة في العاصمة عمان.
اقرأ أيضاً : إصابة وأضرار مادية.. تفاصيل حادث تسرب الغاز في شقة بالمقابلين
وقال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام، الخميس، إن فرق الإطفاء في مديرية دفاع مدني شرق عمان، والشرطة أخمدت حريق أتى على كرفان وثلاث خزانات للديزل، و7 مركبات داخل إحدى الساحات التي تستخدم لإصطفاف الآليات الثقيلة في العاصمة عمان.
وأضاف أن فرق الإطفاء سيطرت على الحريق الذي بلغت مساحته 500م، ومنع امتداده للمناطق المجاورة، دون وقوع أي إصابات بالأرواح.
وأشار إلى أن الأجهزة فتحت تحقيقا بالحادثة لمعرفة أسباب الحريق.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: حريق اخماد حريق الدفاع المدني الأمن العام
إقرأ أيضاً:
غداً ورسمياً.. وزير خارجية الشرع في بغداد - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
كشف مصدر مطلع، اليوم الجمعة (21 شباط 2025)، عن زيارة مرتقبة لوزير الخارجية السوري اسعد الشيباني الى العاصمة بغداد يوم غد السبت.
وقال المصدر، لـ"بغداد اليوم"، إن "وزير الخارجية في الحكومة السورية الجديدة اسعد الشيباني سوف يجري زيارة رسمية الى العاصمة بغداد يوم غد السبت، تستمر ليوم واحد فقط، وسوف يجتمع مع عدد من المسؤولين في الحكومة العراقية".
وأضاف المصدر، الذي طلب عدم الكشف عن اسمه ان "الشيباني سيبحث مع المسؤولين العراقيين في بغداد جملة من الملفات الأمنية والاقتصادية والتجارية المشتركة بين البلدين، وكذلك مستقبل العلاقات الثنائية ما بين بغداد ودمشق، إضافة الى ملف مشاركة الرئيس السوري الجديد احمد الشرع في القمة العربية المرتقبة في شهر أيار في العاصمة بغداد".
من جانبه، يرى الباحث في الشؤون الإقليمية مصطفى الكناني، في حديث صحفي خص به "بغداد اليوم"، أن تأخير الاتفاق مع سوريا قد يضر بالمصالح العراقية، مؤكدًا أن "التفاهمات مع دمشق يجب أن تكون قائمة على المصالح المشتركة وليس على المواقف السياسية المتغيرة".
وقال الكناني إن "العراق بحاجة إلى سياسة واضحة تجاه الملف السوري، تأخذ في الاعتبار الأبعاد الاقتصادية والأمنية، وليس فقط الضغوط السياسية".
ومع استمرار تأخير الاتفاق بين العراق وسوريا، يبقى التساؤل مطروحًا حول ما إذا كان العراق قادرًا على تحقيق التوازن بين مصالحه الوطنية والضغوط الخارجية. وفي ظل تعقيد المشهد الإقليمي، قد يكون الحل الأمثل هو تبني سياسة براغماتية تضمن استقرار البلاد وتعزز التعاون الإقليمي وفق رؤية تخدم مصالح العراق أولًا.