فيديو | «الفارس الشهم 3» تساند القطاع التعليمي المُنهار في غزة
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
ضمن أهداف دولة الإمارات لدعم التعليم، تساند عملية «الفارس الشهم 3» القطاع التعليمي المُنهار في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، وتُقدم الدعم والمستلزمات الأساسية للمعملين في فصول الخيام، لضمان الاستمرار في تقديم التعليم للطلاب.
وفي إطار دعم دولة الإمارات اللامتناهي لسكان قطاع غزة، تواصل عملية «الفارس الشهم 3» توزيع المياه الصالحة للشرب على الأسر الفلسطينية النازحة في مناطق مختلفة من خان يونس.
وفي أيام عيد الأضحى المبارك، واصلت «الفارس الشهم 3» تنفيذ النشاطات الترفيهية في مراكز الإيواء بمدينة خان يونس، لرسم البسمة على شفاه الأسر الفلسطينية النازحة والأطفال في ظل الأوضاع الصعبة التي يعيشونها منذ عدة شهور. وتواصل دولة الإمارات نقل المساعدات الإنسانية لإغاثة المدنيين في قطاع غزة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الفارس الشهم 3 قطاع غزة فيديوهات الفارس الشهم 3
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم يزور مدرسة كومينيوس ببرلين للتعرف على أفضل ممارسات الدمج التعليمي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجرى الدكتور محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم الخميس زيارة لمدرسة “كومينيوس” للتعليم الأساسي، وذلك في إطار زيارته للعاصمة الألمانية “برلين”، للتعرف على أحدث الأساليب والممارسات التعليمية في ألمانيا، خاصة في مجال دمج الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة.
وخلال الزيارة، تفقد الوزير فصول المدرسة المتخصصة في دمج الطلاب ذوي التوحد وصعوبات التعلم، حيث اطلع على النظام التعليمي الذي يهدف إلى تقديم تعليم أساسي متكامل يراعي احتياجات كل طفل. كما استعرض الوزير المناهج التربوية المتوافقة مع نوع الإعاقة، والتي تهدف إلى تعزيز التفاعل الاجتماعي والتعليمي بين الطلاب.
كما اطلع الوزير على تفاصيل نظام العمل في المدرسة، بما في ذلك نسبة الطلاب لكل معلم، وفصول الموارد الخاصة، حيث تضمن المدرسة تقديم الدعم اللازم للطلاب بشكل فردي. وأجرى الوزير حوارًا مع المعلمين حول التجربة الألمانية في الدمج التعليمي.
وفي ختام زيارته، أشاد الوزير بتجربة المدرسة المتميزة في دمج الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة، وأعرب عن تطلعه لنقل هذه التجربة الناجحة إلى مصر من خلال التعاون المشترك وتبادل الخبرات، مشيرًا إلى أهمية الاستفادة من النظام الألماني في تطوير مراكز تأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة في مصر، مثل مركز العاشر من رمضان.
وأكد الوزير أن وزارة التربية والتعليم المصرية تضع الطلاب من ذوي الهمم في مقدمة أولوياتها، وتعمل على توفير بيئة تعليمية دامجة تساهم في تمكينهم وتطوير مهاراتهم، لتحويلهم إلى أفراد فاعلين ومشاركين في المجتمع.